هنية يكشف عن الخيارات والبدائل لإدارة قطاع غزة بعد الحرب.. بينها قوة عربية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
إسماعيل هنية (مواقع)
أكد رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية، أن هناك خيارات وبدائل تطرح لإدارة قطاع غزة عقب انتهاء الحرب الإسرائيلية ومنها وجود قوة عربية.
اقرأ أيضاً تصدير النفط وصرف المرتبات.. مفاوضات جديدة بين السعودية وصنعاء حول السلام في اليمن 22 أبريل، 2024 مشروب طبيعي خارق يحارب حصوات الكلى وآلامها سريعا.. موجود في كل منزل 22 أبريل، 2024
وأوضح هنية: "نرحب بأي قوة عربية أو إسلامية إذا كانت مهمتها إسناد شعبنا الفلسطيني ومساعدته على التحرر من الاحتلال (إسرائيل)، أما أن تأتي قوة عربية أو دولية لتوفر حماية للاحتلال فهي بالتأكيد مرفوضة".
وتابع: "هناك بدائل طرحت ولكنها غير عملية ولا يمكن أن تنجح، وإدارة غزة يجب أن تتم بإرادة فلسطينية"، مشيرا: "دعونا إلى ترتيب البيت الفلسطيني على مستويين، وهما: مستوى القيادي بإطار منظمة التحرير الفلسطينية بحيث يتم إعادة بناء منظمة التحرير لتشمل كافة الفصائل"، وفق "الأناضول".
وقال هنية: المستوى الثاني هو تشكيل حكومة وطنية للضفة الغربية وغزة يكون لها ثلاثة مهمات، الأولى الإشراف على الإعمار (في غزة)، والثانية توحيد المؤسسات في الضفة والقطاع، والثالثة التحضير لإجراء الانتخابات العامة رئاسية وتشريعية.
هنية ختم حديثه بالقول: "لذلك نحن نرى تشكيل حكومة توافق وطني لغزة والضفة تكون مشرفة على غزة وإدارة غزة بعد نهاية الحرب".
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إسرائيل حماس غزة فلسطين هنية قوة عربیة
إقرأ أيضاً:
“أونروا”: هناك مجاعة حقيقية في غزة
الثورة نت/..
قال المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، عدنان أبو حسنة، إن هناك مجاعة حقيقية في قطاع غزة.
وأضاف أبو حسنة، في تصريحات صحفية اليوم الأربعاء، أن المجاعة في غزة كارثة من صنع البشر.
وطالب بتوفير ممرات إنسانية آمنة في قطاع غزة، متابعًا: “على إسرائيل توفير طرق آمنة لإدخال المساعدات إلى غزة”.
وأردف: “قادرون على تشغيل 400 نقطة لتوزيع المساعدات في غزة”.
وشدد أبو حسنة، على أن ما يدخل غزة من مساعدات، لا يصل إلى غالبية السكان. ومنذ 7تشرين الأول/أكتوبر 2023، يشن العدو الصهيوني حرب إبادة جماعية على قطاع غزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلةً كافة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.
وقد خلّفت هذه الإبادة، بدعم أميركي، أكثر من 203 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، فضلًا عن مجاعة أزهقت أرواح كثيرين.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة