ما هو أسباب الإلحاد المعاصر؟.. مفكر يكشف التفاصيل (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أكد الدكتور عمرو شريف، المفكر الإسلامي، أن حركة الإلحاد العالمية ظهرت في القرن التاسع عشر في أوروبا، وذلك مع بداية الثورة العلمية التي قدمت تفسيرات علمية للظواهر الطبيعية.
مفكر إسلامي يوضح علامات وأنواع الإلحاد (فيديو) هل يجوز قراءة كتاب عن الإلحاد للاطلاع؟.. علي جمعة يجيب (فيديو) ظهور الإلحادوخلال مشاركته في برنامج "صالة التحرير" على قناة صدى البلد، أوضح عمرو شريف أن حروب الردة التي جرت بعد وفاة الرسول محمد - صلى الله عليه وسلم - لم تنتج عن كل من عارض أبو بكر بلحظات من الإلحاد، بل كانت لها أسباب متعددة، مؤكدًا أن الدين يهتم بالسؤال عن "لماذا"، وعلى رجال الدين أن يفهموا الفروق بين "لماذا" و"كيف" لتوضيح الأمور التي قد تكون غامضة للبعض.
وأضاف أن رجال العلم مسؤولون عن القضايا العلمية، في حين أن رجال الدين مسؤولون عن القضايا الدينية، وأنه يجب على رجال الدين توضيح بعض النصوص والآراء لتتوافق مع الأساليب الحياتية المعاصرة.
وبشأن أسباب الإلحاد المعاصر، أوضح أنها ليست مقتصرة فقط على الأسباب الدينية، بل تشمل أيضًا الأسباب العلمية، والحضارية، والتربوية، والنفسية.
وفي عام 2006، وصف الدكتور عمرو شريف هذا العام بأنه كان محيرًا للغاية في العالم الغربي، حيث تم إصدار العديد من الكتب والبرامج التلفزيونية التي تروج للإلحاد، مما يشير إلى وجود نظريات مؤامرة وراء هذا الموقف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإلحاد المفكر الإسلامي صدى البلد العالم الغربي صالة التحرير قناة صدى البلد مفكر اسلامي
إقرأ أيضاً:
غضب في تركيا بعد اعتداء ثلاثة رجال على أم وطفليها في كوجالي.. والشرطة تتحرك بعد فيديو صادم!
تركيا ـ في حادثة أثارت غضبًا واسعًا، تعرّضت زيرين بوك لهجوم عنيف من ثلاثة رجال أثناء محاولتها عبور الطريق مع طفليها في قضاء داريجا التابع لولاية كوجالي شمال غربي تركيا.
وقعت الحادثة في شارع داريجا أتاتورك، عندما ردّت بوك لفظيًا على سائق لم يُفسح لها الطريق، ما أثار موجة من الشتائم انتهت باعتداء جسدي عليها وعلى طفليها، أحدهما يبلغ خمس سنوات والآخر خمس عشرة سنة.
كاميرات توثق الاعتداء الوحشي
أظهرت لقطات من كاميرا أمنية لحظات التوتر التي سبقت الاعتداء، حيث اقتربت بوك من السيارة التي كان سائقها منشغلاً بهاتفه المحمول، وطلبت منه التهدئة. لكن السائق ومرافقيه ردوا بالسباب. لاحقًا، اقترب ابنها الأكبر من مكان الحادث بعد أن سمع الشتائم، فنزل السائق واثنان من مرافقيه من السيارة وهاجموا العائلة.
ووفقًا لشهود عيان، تدخل بعض المواطنين لفض الاشتباك ودفع المعتدين، فيما ظهرت كدمات واضحة على جسد الطفلين. وسُجّلت الواقعة رسميًا في مركز الشرطة بعد أن تقدّمت الأم بشكوى.
الأم تروي: “رموا طفلي وضربوني على ذراعي”
روت زيرين بوك تفاصيل اللحظات الصادمة قائلة:
“عندما حاولت عبور الشارع مع طفلي الصغير، طلبت من السائق التمهل. كانوا منشغلين بالهواتف. بعد أن ابتعدنا، سمع ابني الأكبر الشتائم فردّ عليهم. فجأة أوقفوا السيارة وهاجمونا. ضربوني وضربوا طفلي الصغير حتى بلل سرواله من الخوف، وهاجموا ابني الأكبر بالركلات واللكمات. كيف يمكنني معالجة نفسيتهما الآن؟ أرجوكم، أوقفوا هؤلاء الأشخاص وحققوا العدالة.”
اقرأ أيضاتركيا والعراق يضعان هدفاً تجارياً طموحاً بـ30 مليار دولار..…