وظائف خالية بالخط الثالث لمترو الأنفاق.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن وظائف خالية بالخط الثالث لمترو الأنفاق تعرف عليها، 07 19 م الأحد 30 يوليو 2023 كتب محمد نصار أعلنت شركة آر إيه تي بي ديف للنقل كايرو الشركة المسئولة عن إدارة وتشغيل الخط الأخضر .،بحسب ما نشر مصراوي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وظائف خالية بالخط الثالث لمترو الأنفاق.
07:19 م الأحد 30 يوليو 2023
كتب- محمد نصار: أعلنت شركة " آر إيه تي بي ديف للنقل كايرو" الشركة المسئولة عن إدارة وتشغيل الخط الأخضر الثالث لمترو الأنفاق عن توافر فرص عمل" لموظفي بيع تذاكر" بالمحطات القريبة من مناطق إمبابة و الوراق للعمل بقسم خدمة العملاء بالخط الأخضر الثالث للمترو.
بإمكان حديثي التخرج وخريجي الكليات والمعاهد العليا التقدم للوظيفة، كما يشترط ألا يتجاوز سن المتقدم 40 عاما.
للتقديم يرجي تسجيل الطلب من خلال اللينك الموجود أدناه: اضغط هنا
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وظائف خالية بالخط الثالث لمترو الأنفاق.. تعرف عليها وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تعرف علیها
إقرأ أيضاً:
أخطاء في الهَدي والنحر .. تعرف عليها وتجنبها حتى لا تبطل ثوابها
أيام قليلة ويحل علينا عيد الأضحى المبارك الذي يبدأ أول أيامه الجمعة بعد المقبلة، بعدما بدأنا فى العشر الأول من ذي الحجة تلك الأيام المباركة التي اقسم الله عز وجل بها في كتابه العزيز في سورة الفجر وأوصى النبي صلى الله عليه وسلم بصيامها كما أوصى بالأضحية لمن يستطيع.
وينحر عدد كبير من المسلمين الأضاحي من أجل التقرب إلى الله في تلك الأيام العظيمة.
أخطاء يقع فيها المضحي تبطل ثوابهاولكن يقع بعض المُضحين في أخطاء شائعة، بعضها قد تجعله لا يصيب الأضحية وتكون اضحيته للأكل وليس فيها ثواب القربة، والبعض الآخر قد تُفسد عليه الفوز بالثواب الكامل، وهناك بعض البدع التي يعتاد عليها الآخرين رغم أنها ليس لها أصل من الصحة ولم تُذكر في كتاب القرآن أو السُنة.
وأكد الفقهاء أن للأضحية أحكام يجب إتباعها للحصول على الثواب والأجر الجزيل، فنجد البعض يقوم بالنحر قبل صلاة العيد مُعتقدًا بذلك أنه ضحى ولكن هذا ليس صحيحًا؛ لأن وقت الأضحية يكون بعد صلاة العيد، ومن يذبح قبل ذلك لم يصب الأضحية وتكون أضحيته للأكل وليس فيها ثواب القربة إلا إذا نوى الصدقة ويجب عليه إعادة نحر أضحية آخرى، وإن كان المضحي في مصر لا يصلي فيه العيد وذلك وفقًا لقول النبي صل الله عليه وسلم: "من ذبح قبل الصلاة، فتلك شاة لحم".
وأجمع العلماء على أنه لا يجوز أن تكون الاضحية مريضة، فيجب أن تكون سليمة من العيوب المانعة من الإجزاء، فلا تكون عوراء ولا عرجاء ولا "كسير" أي ليس لها مخ.
وقالوا أن الأضحية "الزمني" الكبيرة العاجزة عن المشي، ومقطوعة إحدى اليدين أو الرجلين لا تجوز، وكذلك ما أصابها سبب الموت كالمنخنقة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع.
وأشار العلماء إلى أن هناك من يُعطي الجزار أجرة عمله من الأضحية، و هذا لا يجوز، وذلك وفقًا لقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه: "أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقوم على بدنة وأن أتصدق بلحمها وجلودها وأجلتها، وألا أعطي الجزار منها شيئًا، قائلا: "ونحن نعطيه".
وأوضح العلماء أن بعض أهل العلم أجازوا إعطاء الجزار من الأضحية بعد توفيته أجرته إذا كان فقيرًا، أو على سبيل الهدية إذا كان غنيًا.
كما أن الأضحية يجب ألا تُنحر قبل أن يتم التأكد أنها بلغت السن المعتبر، موضحين أن الأبل لابد أن تتم خمس سنوات، والبقر سنتين، والغنم سنة، والجذع من الضأن ما تم نصف سنة.
ويستحب ترك الشعر والظفر لمن أراد أن يُضحي بدءًا من أول هلال شهر ذي الحجة حتى يضحي، مؤكدًا أنه إذا نوى الأضحية أثناء العشر أمسك عن ذلك من حين نيته ولا إثم عليه فيما أخذه قبل النية وذلك وفقًأ لقول النبي صل الله عليه وسلم: "إذا دخل العشر وأراد أحدكم أن يُضحي فلا يأخذ من شعره، ولا بشرته ولا من ظفره شيئًا".
وشدد الفقهاء على أنه لا يجوز بيع شئ من الأضحية كما يُخطأ البعض، قائلًا: "لا يُباع الجلد ولا صوف ولا شعر ولا عظم ولا غير ذلك"، وذلك وفقًا لقول رسول الله صل الله عليه وسلم: "ولا تبيعوا لحوم الهدى والأضاحي، فكلوا، وتصدقوا، واستمتعوا بجلودها ولا تبيعوها" وهذا مذهب الشافعي وأحمد، وقال أبو حنيفة: يبيع ما شاء منها ويتصدق بثمنه والأظهر عدمه.
وأفتى الفقهاء بأنه لا يجوز شراء لحوم للتصدق بها بدلًا من الأضحية أو التصدق بثمنها، مؤكدًا أن الأضحية لا تكون قربة إلا بذبحها.
كما أن قيام البعض بتلطيخ اليد والقدم والجباه أو الحوائط أو السيارات بدماء الأضحية ليس له أصل في كتاب أو سنة ولا يعلم أن أحدًا من الصحابة فعلها، فهي بدعه وإذا تم عملها من أجل التبرك فهي شرك، وذلك وفقًا لقول رسول الله صل الله عليه وسلم في صيح البخاري: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد".