زعيم المعارضة الإسرائيلية: حكومة نتنياهو فاسدة ويجب أن تستقيل
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أكد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، أن الحكومة الحالية بقيادة نتنياهو فاسدة وتشوه سمعة إسرائيل، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل .
وقال لابيد:" ليس لدى جيش الدفاع الإسرائيلي ما يكفي من الجنود وعلى جميع الإسرائيليين الانضمام إليه، و لن نتمكن من الانتصار في الحرب بقطاع غزة إذا لم ينضم جميع الإسرائيليين إلى الجيش".
وأضاف يائير لابيد:"على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تقديم استقالته وعلى حكومته أن تخرج من إسرائيل".
وفي سياق متصل، أعلن البيت الأبيض، اليوم الخميس، أن قادة 18 دولة يصدرون نداء مشتركا لحماس لإطلاق سراح الرهائن.
وأصدرت الولايات المتحدة و17 دولة أخرى ستصدر بياناً يدعو حماس إلى إطلاق سراح الأسرى كوسيلة لإنهاء الأزمة في غزة.
ودعا بيان مشترك للولايات المتحدة و17 دولة، للإفراج فورا عن كل الرهائن الذين تحتجزهم حماس منذ أكثر من 200 يوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نتنياهو إسرائيل اخبار التوك شو غزة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
عائلات الرهائن الإسرائيليين تتهم الحكومة بـ”الخداع” وتحذر: المختطفون يدفعون الثمن
#سواليف
هاجم منتدى #عائلات #الرهائن #الإسرائيليين، الحكومة واتهمها بـ” #الخداع وعدم وجود استراتيجية لديها” لإطلاق سراح الرهائن لدى ” #حماس “، مبينا أن #المختطفين “هم من يدفعون الثمن”.
وأشار منتدى عائلات الرهائن في بيان اليوم الأحد، إلى #الهدنة_الإنسانية التي بدأت في قطاع #غزة، قائلا إن ” #خدعة #الحكومة انكشفت مرة أخرى، ألف وعد بـ”خطوة واحدة من النصر” و “نقاط تحول” في الحرب لن تخفي الحقيقة”.
وأضاف البيان أن الحكومة الإسرائيلية “ليس لديها استراتيجية لإطلاق سراح الرهائن ومواصلة القتال في غزة، وأولئك الذين يدفعون ثمن ذلك هم المختطفون ومقاتلونا وشعب إسرائيل بأسره”.
مقالات ذات صلةوتابع: “هذا ما يبدو عليه فشل استراتيجية الصفقة الجزئية، والذي كان من الممكن تجنبه لو كانت إسرائيل قد اختارت المسار المنطقي والواضح قبل أشهر، وهو مفاوضات على اتفاق شامل لإطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء القتال”.
واليوم الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي، عن تعليق تكتيكي محلي ومؤقت للأعمال العسكرية في مناطق محددة في قطاع غزة لأغراض إنسانية.
وأمس السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيتم فتح ممرات آمنة في غزة للسماح بدخول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الإسقاط الجوي للمساعدات، لتحسين الوضع الإنساني الذي يتفاقم بسبب الحصار والحرب المستمرة.
والقرار جاء في اجتماع ضم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع ووزير الخارجية وكبار المسؤولين الأمنيين، دون إشراك الوزيرين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، “خصوصا بسبب التعامل مع قرارات إنسانية حساسة في ظل التوترات الكبيرة والمواقف المتشددة لهذين الوزيرين”، وفق ما ذكر موقع “واينت”.