الهلال يواصل تحضيراته لمواجهة الاتحاد
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
ماجد محمد
واصل لاعبو الفريق الأول بنادي الهلال ، مساء اليوم ، تحضيراتهم الميدانية استعدادًا لمواجهة الاتحاد ، في نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين .
وتركزت الحصة التدريبية في مجملها على الجوانب الفنية ، حيث بدأ المران بتدريبات متنوعة بالكرة ، ثم طبق المدرب البرتغالي جورجي جيسوس عددًا من الجمل التكتيكية التي يود انتهاجها في اللقاء .
كما شهدت التدريبات الجماعية للزعيم مشاركة الصربي ألكسندر ميتروفيتش ، بالإضافة إلى البرازيلي مالكوم فيليبي ، ليختتم الجهاز الفني المران بتدريبات فنية .
وينهي الزعيم غداً الإثنين تحضيراتهم الميدانية استعداداً لمواجهة الاتحاد ، يوم الثلاثاء المقبل ، على ملعب الجوهرة .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الهلال تدريبات فنية كأس الملك
إقرأ أيضاً:
مسؤولة التنمية بالاتحاد الأوروبي: نكافح لمواجهة نفوذ الصين في الجنوب العالمي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت مسؤولة التنمية في الاتحاد الأوروبي من أن التكتل يكافح لمواجهة نفوذ الصين المتزايد في جميع أنحاء العالم إذ تثبت بكين أنها أكثر مرونة في توفير الاستثمار في البنية التحتية لدول الجنوب العالمي.
وقالت مفوضة الاتحاد الأوروبي للشراكات الدولية جوتا أوربيلينين، في مقابلة مع صحيفة /فاينانشيال تايمز/ البريطانية، إن البيروقراطية المعقدة والظروف البيئية والاجتماعية المرتبطة بتمويل الاتحاد الأوروبي جعلت من الصعب على استراتيجية الاستثمار الدولية للكتلة موازنة مبادرة الحزام والطريق الصينية.
وقالت أوربيلينين: "إننا نعيش في عصر المنافسة الجيوسياسية. صحيح أننا قد لا نكون الشريك الأسرع. لقد كانت الصين استراتيجية للغاية. إذا سافرت، على سبيل المثال، إلى أفريقيا، يمكنك رؤية نتائج ملموسة للتعاون مع الصين، سواء كان ذلك ملاعب كرة القدم أو السكك الحديدية أو الموانئ أو الطرق".
واعترفت أوربيلينين بأن شركاء الاتحاد الأوروبي رحبوا أيضا بالاستثمارات القادمة من بكين، لكنها أشارت إلى أن الشركات الصينية غالبا ما تبني مشاريع تمولها أيضا، وأصرت على أن الاتحاد الأوروبي شريك أفضل على المدى الطويل.
وأضافت: "لقد تسببت تلك الشراكة في اعتماد كبير على الصين. هدفنا - وهذا في مصلحتنا - هو تعزيز مرونة الشركاء (في الاتحاد الأوروبي) واعتمادهم على أنفسهم واستقلالهم".
وأشارت أوربيلينين إلى أن مبادرة "البوابة العالمية للاتحاد الأوروبي"، المصممة للعمل بين عامي 2021 و2027، تسعى إلى حشد ما يصل إلى 300 مليار يورو من الاستثمارات في مشاريع البنية التحتية في الدول منخفضة الدخل.
وأوضحت أن المبادرة تهدف إلى إقامة شراكات دولية تتجنب قيام المستفيدين ب"الاعتماد" على الجهات المانحة، "بحيث نفرض أنفسنا كمانحين ونخبرهم بما يجب عليهم فعله".