الولايات المتحدة – مددت الولايات المتحدة تصريح المعاملات مع البنوك الروسية للتسويات المالية في قطاع الطاقة، وذلك وفقا لنص وثيقة الترخيص الصادرة عن وزارة المالية الأمريكية.

وجاء في نص الوثيقة أن “جميع المعاملات المتعلقة بالطاقة المحظورة بموجب الأمر التنفيذي رقم 14024 والتي تشمل كيانا معينا أو أكثر مسموح بها حتى 1 نوفمبر 2024”.

وتشمل هذه القائمة بنوك “أتكريتي”، و”سوفكوم بنك”و”سبيربنك” و”في تي بي”، و”ألفا بنك” و”روس بنك”، و”زنيت” و”بنك إس تي”.

منذ بداية العملية الخاصة في أوكرانيا، فرضت الولايات المتحدة العديد من العقوبات على الكيانات القانونية الروسية، ولا سيما المنظمات المالية.

وفي الوقت نفسه، سمحت وزارة المالية الأمريكية في البداية بإجراء المعاملات المتعلقة بالطاقة مع بعض المؤسسات التي كانت خاضعة للقيود.

المصدر: نوفوستي

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

الخارجية الإيرانية: العقوبات الأمريكية تعكس سلوك واشنطن المتناقض

عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الخارجية الإيرانية علقت بشأن العقوبات الأمريكية الجديدة، وقالت إن الادعاءات المطروحة غير صحيحة.

الخارجية الإيرانية: الهجوم على السفينة مادلين قرصنة بحرية لحدوثه في المياه الدوليةالخارجية الإيرانية: سنقدم مقترحا بشأن الملف النووي إلى الولايات المتحدة قريباسيد غنيم: زيارة وزير الخارجية الإيراني إلى القاهرة محاولة لإعادة التوازن بالمنطقةالعرابي: زيارة وزير الخارجية الإيراني للقاهرة خطوة مدروسة ومهمة


وأضافت الخارجية الإيرانية، أن العقوبات الأمريكية تعكس عدم جدية الولايات المتحدة في المفاوضات، والعقوبات الأمريكية تعكس سلوك واشنطن المتناقض وتعزز شكوكنا تجاهها.

لا حدود للتخصيب ما دام في الإطار السلمي
وأوضحت المذكرة الإيرانية أن وثائق الوكالة الدولية للطاقة الذرية لا تنص على وجود حدّ لمستوى تخصيب اليورانيوم، طالما لم يتم تحويل المواد إلى أغراض عسكرية، ما يُعدّ ردًا مباشرًا على الاتهامات المتزايدة بشأن رفع طهران لنسب التخصيب.

من جهتها، أصدرت وزارة الخارجية الإيرانية ومنظمة الطاقة الذرية بيانًا مشتركًا أعربتا فيه عن أسفهما لنشر التقرير الأخير للوكالة، واصفتين إياه بـ"المسيس"، وأكدتا أن إيران لم تُخفِ أي مواقع أو أنشطة نووية غير معلنة، حسب تعبير البيان.

خلفية التوتر النووي
يأتي هذا التصعيد في وقت يشهد فيه الملف النووي الإيراني جمودًا سياسيًا منذ انهيار محادثات إحياء الاتفاق النووي عام 2015، بعد انسحاب الولايات المتحدة منه عام 2018 في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، وعودة طهران تدريجيا إلى رفع مستويات التخصيب خارج سقوف الاتفاق.

وترى دول غربية أن سلوك إيران الحالي يزيد من تعقيد فرص التوصل إلى تسوية دبلوماسية، بينما تردّ طهران باتهام تلك الدول بانتهاج سياسات مزدوجة وتسييس ملف الوكالة الذرية.

طباعة شارك الخارجية الإيرانية إيران واشنطن

مقالات مشابهة

  • الخارجية الأمريكية: نواصل الاتصالات على أعلى مستوى مع روسيا وأوكرانيا
  • وزير المالية الإسرائيلي يلغي إعفاء يسمح بالتعاون مع البنوك الفلسطينية
  • دارشييف: جولة جديدة من المحادثات الروسية الأمريكية ستُعقد قريبا في موسكو
  • المفوضية الأوروبية تقترح عقوبات جديدة تستهدف ايرادات الطاقة الروسية
  • احتجاجات الهجرة تنتشر في الولايات الأمريكية وآلاف المارينز يقمعون المتظاهرين
  • وزارة العدل:إطلاق خدمة فتح الإضابير إلكترونياً
  • الذهب يتراجع وسط ترقب المحادثات الأميركية الصينية
  • اكتمال أكبر محطات مياه الطاقة الشمسية بالعباسية سنار
  • عضوة الحزب الجمهوري الأمريكي: الفوضى في كاليفورنيا قد تمتد لباقي الولايات الأمريكية
  • الخارجية الإيرانية: العقوبات الأمريكية تعكس سلوك واشنطن المتناقض