أحمد جمال سعيد يحيي ذكرى وفاة مصطفى درويش.. شاهد
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
حرص الفنان أحمد جمال سعيد، على إحياء الذكرى السنوية الأولى لوفاة الفنان مصطفى درويش، والتي تحل يوم 1 من مايو.
شارك أحمد جمال سعيد عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، صورة تجمعه مع مصطفى درويش، وعلق: «الذكرى السنوية لوفاة مصطفى درويش، الله يرحمك ويغفر لك ويسكنك فسيح جناته يا رب "
يذكر أن تحل اليوم، الأربعاء، الذكرى الأولى لرحيل الفنان مصطفى درويش، الذى قدم عددا من الأعمال الفنية التى ستظل محفورة فى وجدان المشاهد العربى.
بدأ مصطفى درويش مسيرته الفنية مع المخرج خالد يوسف عام 2011 بفيلم "كف القمر".
وشارك مصطفى درويش فى فيلم "كف القمر" بالصدفة أثناء تواجده فى تصوير الفيلم مع أصدقائه، وعرض عليه أن يجسد دور ضابط شرطة لتبدأ رحلته الفنية القصيرة.
وعمل مصطفى درويش لمدة 15 عاماً في إحدى شركات الاتصالات الشهيرة، قبل دخوله المجال الفني.
وشارك مصطفى درويش في ما يقارب الـ25 عملاً تلفزيونياً وسينمائياً، لكنه حاز شهرة واسعة وعرفه الجمهور في أنحاء الوطن العربي بعد تجسيده دور "فتحي" مدرب كمال الأجسام الذي ينضم لعصابة تتخصص في عمليات النصب والاحتيال بحيل طريفة ومختلفة عن طريق انتحال الشخصيات في مسلسل "بـ100 وش"، وحقق المسلسل نجاحاً كبيراً بين مسلسلات رمضان 2020.
ومن أشهر أعماله في السينما “اللي اختشوا ماتوا”، و"تتح"، و"خمس جولات".
وكشف أصدقاء مصطفى درويش بعد رحيله عن مواقف خيرية أخرى، كان يشارك فيها دون الإعلان عنها، منها مشاركته في وجبات وإطعام رمضان، وإخراج بعض الصدقات الخيرية.
ورحل مصطفى درويش فى 1 مايو الماضى، عن عمر يناهز 43 عامًا بسبب ضعف عضلة القلب، وتوقفها بشكل مفاجئ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى درویش
إقرأ أيضاً:
يحيى الفخراني يكشف أسرارا من حياته الفنية في لقائه مع أسامة كمال
كشف الفنان يحيى الفخراني أسراراً من حياته الفنية خلال لقائه في برنامج «مساء DMC» مع الإعلامي أسامة كمال، الذي أجرى الحوار معه على خشبة المسرح القومي.
وقال الفخراني، إن الدور الحيوي للمسرح القومي، هو صون وتقديم الأعمال الكلاسيكية، سواء كانت عربية أو غربية، كجزء أساسي من الهوية الثقافية.
وأضاف أن الأعمال الكلاسيكية، رغم انتمائها إلى زمن مختلف، تظل ذات صلة وثيقة بالواقع العربي المعاصر، خاصة مع التغيّرات التي طرأت على العلاقات الأسرية في الغرب، ولا تزال هذه الملامح راسخة في الثقافة العربية، وهذا التلاقي بين الماضي والحاضر يمنح النص المسرحي حيوية دائمة.
وأكد الفخراني أن التمثيل، يعد الضحكة التي لا تترك أثرًا عند المتفرج، فهي وقتية وعابرة، مشيرا إلى أن هناك ضحكة تُغيّر حياة بني آدم إذا كان لها معنى حقيقي.
وأعرب عن امتنانه لتنوع أعماله الفنية في المسلسلات والمسرح والأفلام والإذاعة والدوبلاج، مشيرًا بشكل خاص إلى نجاح برنامج «قصص القرآن»".
وتابع الفخراني أن مسرحيته الملك لير، تتيح فرصة استثنائية للجمهور لتذوّق اللغة العربية الفصحى، وهذا العمل الكلاسيكي نجح في جذب حتى الأطفال في عمر الثامنة، مما يدل على قدرة اللغة العربية على الوصول لمختلف الأعمار.
وأوضح أن العرض الجديد سيضم فنانين جدد، مع التركيز على تسهيل الفصحى للممثلين، مؤكدًا أنها "أقصر الطرق من أجل الإيضاح" وأنها ممتعة وثرية.
وعلق على مسألة تجسيد الشخصيات الشريرة، قائلاً إن كراهية الناس لهذه الشخصيات لا تُقلقه على الإطلاق، وأن الجمهور أصبح أكثر وعيًا وتقديرًا لموهبة الممثل، بخلاف الماضي.
وكشف يحيى الفخراني أن العصا التي ترافقه بدأت منذ حوالي عامين، وتحديدًا مع مسلسل الليل وآخره، وأنها توفر له سندًا، ويرفض تقديم أدوار سينمائية للاستهلاك، مشبّهًا السينما بـ الكتاب، الذي يبقى مع الممثل طوال حياته.
وأعرب الفخراني عن عدم قدرته على الابتعاد عن المسرح، وقد اعتذر هذا العام عن مسلسل رمضاني من أجل الملك لير، وأبدى شفقته على المؤلفين، موضحًا أنه لم يجد السيناريو المناسب لتقديمه، وأن معظم المسلسلات الحديثة بهدف التسلية ومسروقة من الغرب.
وروى الفخراني موقفًا طريفًا وصعبًا أثناء تصوير فيلم إعدام ميت، حيث اضطر لتعلّم السباحة من أجل أحد المشاهد، وكيف صارح مهندس الصوت بأنه لا يجيد العوم قبل القفز من الباخرة.
وأشار إلى تجربته في مسلسل طيور بلا أجنحة مع الفنان صلاح منصور، الذي أبدى إعجابه الشديد بأدائه، وعرض عليه سلسلة أعمال بعنوان أب وابنه، لم يتم تنفيذها.
وتطرق الفخراني في حديثه إلى الزعيم عادل إمام قائلًا: «طبعًا هو مش واخد حقه، لكن الأهم إنه يتشاف كويس وخلاص، ووصول أعمال الفنان للجمهور هو الأهم».
ووصف الفنان الراحل نبيل الحلفاوي بأنه أصدق الأصدقاء، متابعا أنه «ما بيقولش حاجة مجاملة يكذب فيها، وما بيجرحش، وحقّاني، وكان قريبًا مني، وافتقدته كثيرًا».
أحمد عزمي: تعلمت احترام العمل من يحيى الفخراني
يحيى الفخراني يسترجع موقف إنساني لـ نبيل الحلفاوي
عادل إمام ويحيى الفخراني في وداع صلاح السعدني.. أسرار لم تُروَ قبل رحيله