قوة إسرائيلية تتوغل في كفر كلا جنوب لبنان وتنفذ تفجيرا في أحد الأحياء
تاريخ النشر: 27th, July 2025 GMT
توغلت قوة اسرائيلية في بلدة كفر كلا جنوب لبنان بعد منتصف الليل ونفذت تفجيرا في أحد أحيائها الشرقية.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد ألقى ليلاً عدداً من القنابل المضيئة في أجواء بلدة الناقورة ناحية البحر.. كما أفيد صباح اليوم بتحليق مكثّف للطيران الحربي الإسرائيلي في أجواء بعلبك.
ومساء أمس السبت، شنّ الطيران المسيّر غارة على منزل في بلدة دبعال قضاء صور، ممّا أدّى إلى مقتل شخصين، بحسب بيان لوزارة الصحة.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي اختراق وانتهاك اتفاقية وقف إطلاق النار في لبنان، والتي دخلت حيز التنفيذ يوم 27 نوفمبر 2024، ومنذ سريان الهدنة ارتكبت إسرائيل آلاف الخروقات، والتي خلّفت ما لا يقل عن 216 قتيلا و508 جرحى.
اقرأ أيضاًبعبوة مضادة للأفراد.. القسام تستهدف قوة إسرائيلية راجلة من 50 جنديا في تل الهوى
عاجل.. قوة إسرائيلية تختطف مدير المستشفيات الميدانية في غزة
انهيار مبنى على قوة إسرائيلية في غزة وعدد من جنود الاحتلال عالقون تحت الأنقاض
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل بعلبك بلدة كفر كلا جنوب لبنان للطيران الحربي الإسرائيلي قوة إسرائیلیة
إقرأ أيضاً:
ملتقى أجواء الأشخرة داعم ومحرك حيوي للمؤسسات والأسر المنتجة
يشهد ملتقى "أجواء الأشخرة 2025” حضورًا اقتصاديًا بارزًا عبر مشاركة واسعة لمؤسسات صغيرة ومتوسطة، وأسر منتجة، وحرفيين من مختلف ولايات محافظة جنوب الشرقية، ضمن أركان مخصصة لعرض وتسويق المنتجات في بيئة تفاعلية ومحفّزة للأنشطة الاقتصادية المحلية، وقد بلغ عدد المشاركين في هذه الأركان 27 مؤسسة صغيرة ومتوسطة، و20 أسرة منتجة، و5 حرفيين، وهو ما يعكس حيوية هذا القطاع وأهمية إدماجه في المشهد التنموي والسياحي بالمحافظة.
وفي هذا الإطار، أكد عبدالله بن علي بن خميس المخيني مدير إدارة هيئة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بمحافظة جنوب الشرقية، أن الملتقى يشكّل منصة استراتيجية تجمع بين التمكين والتسويق والترويج، وتسهم في رفع كفاءة المؤسسات وتعزيز قدراتها التشغيلية.
وأضاف: إن توفير الأركان مجانًا، والدعم اللوجستي، والتسهيلات الترويجية، يعكس التزامًا حقيقيًا بدمج هذا القطاع في الحراك الاقتصادي، ويجسّد توجهًا وطنيًا لربط الفعاليات المجتمعية بالأنشطة التجارية، وتمكين رواد الأعمال من فرص نمو حقيقية.
وأشار إلى أن هذا الحضور النوعي يُترجم وعيًا متزايدًا من المؤسسات بأهمية الانخراط في الفعاليات الوطنية، ويؤكد جدوى المبادرات التكاملية التي تتقاطع فيها الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، ضمن رؤية وطنية تسعى إلى تحقيق تنمية مستدامة مبنية على الشراكة، والانفتاح على الفرص، والمواءمة مع مستهدفات "رؤية عُمان 2040".