فنون ومشاهير "غزل" بين ناصيف زيتون وإحدى معجباته على المسرح.. وشاهدوا كيف غنى بالتركية (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
فنون ومشاهير، غزل بين ناصيف زيتون وإحدى معجباته على المسرح وشاهدوا كيف غنى بالتركية فيديو،،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "غزل" بين ناصيف زيتون وإحدى معجباته على المسرح.. وشاهدوا كيف غنى بالتركية (فيديو)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "غزل" بين ناصيف زيتون وإحدى معجباته على المسرح.. وشاهدوا كيف غنى بالتركية (فيديو) وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيل محمود القلعاوي.. فنان منح الكوميديا بريقا خاصا
يحل اليوم الأربعاء، ذكرى رحيل الفنان القدير محمود القلعاوي، أحد أبرز نجوم الكوميديا المصرية الذين تركوا بصمة متفردة على المسرح والسينما والتلفزيون، مسيرة ممتدة لسنوات طويلة جمع فيها بين الأداء البسيط والضحكة الصادقة والحضور المحبب لدى الجمهور.
ولد محمود عبد الحليم القلعاوي في نوفمبر عام 1939 لأسرة فنية لها حضورها، فوالده الفنان عبد الحليم القلعاوي وشقيقته الفنانة إحسان القلعاوي، حصل على ليسانس الحقوق عام 1964، ثم التحق بالمسرح ليبدأ مشواره الفني في سبعينيات القرن الماضي، وتحديدا عام 1970، من خلال انضمامه لفرقة «مسرح الجيب» متفرغا للتمثيل، وقد تأثر بالبيئة الفنية التي نشأ فيها، إذ اعتاد مرافقة والده والفنان إسماعيل ياسين خلال البروفات.
جاءت أولى مشاركاته السينمائية عام 1974 في فيلم «لعنة امرأة»، لتتوالى أعماله عبر المسرح والسينما والإذاعة والتليفزيون، وكان المسرح المحطة الأهم في حياته، حيث شارك في أكثر من 30 مسرحية، من بينها «الجوكر" التي تعد من أشهر أعماله وأكثرها ارتباطا بالجمهور، بالإضافة إلى «أنت حر» عام 1981 و«المهزوز» عام 1985.
تعاون مع الفنان الراحل محمد نجم في مجموعة من أنجح أعماله المسرحية، من بينها: «أولاد دراكولا» عام 1989، «عبده يتحدى رامبو» 1990، «واد عفريت» 1992، «المشاكس» 1995، و«واحد لمون والتاني مجنون» 1996 وصولا إلى «دربكة همبكة» عام 1998.
وقد بلغ الرصيد الفني للقلعاوي 136 عملا فنيا، ومن أبرز أعماله الدرامية: «سيداتي آنساتي" عام 1970، «القضبان" عام 1974، «الناس لبعض" عام 1983، «حضرات السادة الكدابين" عام 1990، «ناس ولاد ناس» 1993، «يوميات ونيس» الجزء الأول 1994، «نعتذر عن هذا الحلم» 2005، «تعيش وتاخد غيرها» 2007.
أما في السينما فشارك في عدد من الأعمال البارزة، من بينها: «شيلني وأشيلك» 1977، «المتوحشة» 1979، «العذراء والشعر الأبيض» 1983، «علي بيه مظهر و40 حرامي» 1985، «هدى ومعالي الوزير» 1994، «علي سبايسي» 2005.
ابتعد القلعاوي عن الأضواء منذ عام 2008، ما دفع البعض لاعتقاد أنه اعتزل، لكنه أوضح - في حوار صحفي - «أنه قرر الابتعاد لأنه لم يعد يجد أعمالا تليق بقيمة الفنانين الكبار، رافضا الظهور في أدوار لا تضيف لتاريخه».
وعلى الرغم من ابتعاده عن الساحة الفنية في سنواته الأخيرة، إلا أن مشواره لم يخل من التقدير، فقد حصل عام 2011 على جائزة الإنجاز مدى الحياة خلال فعاليات مهرجان المركز الكاثوليكي السينمائي التاسع والخمسين، تقديرا لعطائه الكبير والمتميز على مدار أكثر من 45 عاما.
وعلى المستوى الشخصي، تزوج الفنان الراحل من خارج الوسط الفني، ورزق بابنة وحيدة تدعى هبة، وفي سنواته الأخيرة تراجع ظهوره الإعلامي، وقد أوضحت ابنته أن والدها لم يعان من أمراض خطيرة، لكنه تأثر كثيرا بوفاة زوجته، ما جعله يميل للعزلة رغم اهتمام زملائه بالسؤال عنه.
رحل الفنان محمود القلعاوي عن عالمنا يوم الاثنين الموافق 10 ديسمبر 2018 عن عمر ناهز 79 عاما، وأقيمت صلاة الجنازة عليه في مسجد عمر بن عبد العزيز بمصر الجديدة.
يظل محمود القلعاوي واحدا من الفنانين الذين صنعوا لأنفسهم مكانة خاصة بملامح بسيطة وحضور هادئ وأداء صادق، وبرحيله فقدت الساحة الفنية أحد أهم وجوه الكوميديا، لكن أعماله ما تزال حاضرة، تشهد على موهبته وتاريخ فني حمل الكثير من البهجة والبصمة التي لا تنسى.
اقرأ أيضاًمحمد صبحي يهدي مهرجان "آفاق مسرحية" درع "استديو الممثل" تقديرا لجهوده في دعم الشباب
أحمد سعد يكشف تطورات جديدة في حالة تامر حسني الصحية