ملكة جمال الإكوادور.. لحظة اغتيال «لاندي باراجا جويبورو» (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
ملكة جمال الإكوادور.. وثق مقطع فيديو متداول، على مواقع التواصل الاجتماعي، لحظة إطلاق النار على ملكة جمال الإكوادور، داخل مطعم في وضح النهار، ما أدى إلى مقتلها على الفور.
وتظهر اللقطات المأخوذة من كاميرات المراقبة، كيف أقدم شخص مجهول على قتل، ملكة جمال الإكوادور، لاندي باراجا جويبورو، 23 عامًا، وهي تتحدث مع رجل آخر داخل المطعم.
وأبان الفيديو، كانت ملكة جمال الإكوادور تتحدث داخل مطعم مع رجل، وتنظر نحو نافذة الباب بينما يتسلل المعتدي إلى المطعم دون أن تلاحظ ذلك.
واستدارت ملكة جمال الإكوادور لمواجهة الرجل الذي كانت تتحدث إليه قبل أن يبدأ المسلحين في الهجوم وأسلحتهما في أيديهما.
وأطلق المهاجم الملثم النار سريعًا باتجاه ملكة جمال الإكوادور والرجل الذي معها، قبل أن يطلق جولة أخرى من الرصاص على المرأة وهي مستلقية على الأرض.
وبقى المهاجم الثاني على أهبة الاستعداد عند باب المطعم، ثم فر كلا المهاجمين المسلحين من مكان الحادث، وخرجا من الباب إلى الشارع بعد تنفيذ عملية القتل.
لحظة مقتل ملكة جمال الإكوادور في وضح النهار | فيديو
المكسيك تعلن قطع علاقاتها الدبلوماسية مع الإكوادور
جوتيريش يعرب عن صدمته جراء اقتحام الشرطة الإكوادورية سفارة المكسيك في كيتو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإكوادور ملكة جمال الإكوادور ملکة جمال الإکوادور
إقرأ أيضاً:
فيديو يوثق لحظة قتل مستوطن لفلسطيني شارك في إنتاج فيلم فائز بأوسكار
قتل مستوطن إسرائيلي مساء الاثنين، الفلسطيني عودة الهذالين، وهو أحد المساهمين في إنتاج فيلم “لا أرض أخرى” الحائز على جائزة الأوسكار.
وقال تلفزيون فلسطين الرسمي إن الشاب عودة محمد الهذالين (31 عاما) قُتل برصاص مستوطن إسرائيلي خلال اعتدائه على قرية أم الخير بمسافر يطا جنوب الخليل جنوبي الضفة الغربية.
وأشار إلى أنه يعمل مدرسًا في مدرسة الصرايعة الثانوية في البادية بمسافر يطا، وهو أب لثلاثة أطفال، أكبرهم عمره 6 سنوات.
ووفق المخرج والصحفي الإسرائيلي يوفال إبراهام، فإن عودة الهذالين هو أحد المساهمين في إنتاج فيلم “لا أرض أخرى” من منطقة مسافر يطا، الحائز على جائزة الأوسكار.
ونشر إبراهام مقطع فيديو على حسابه بمنصة “إكس” يظهر المستوطن الإسرائيلي وهو يطلق النار على الهذالين.
وأشار إلى أن شهود عيان تمكنوا من تحديد هوية مطلق النار، ويدعى ينون ليفي، وهو مستوطن سبق أن فرض عليه الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عقوبات بسبب عنفه ضد الفلسطينيين.
ويُظهر فيلم “لا أرض أخرى” التهجير القسري الذي تفرضه إسرائيل على الفلسطينيين من منطقة مسافر يطا جنوب الضفة الغربية المحتلة، وما يرافقه من عمليات هدم منازل.
وفي مارس/آذار الماضي، انتقد وزير الثقافة الإسرائيلي ميكي زوهار، منح جائزة أوسكار للفيلم الذي يسلط الضوء على قيام تل أبيب بتهجير الفلسطينيين، زاعمًا أن هذه “لحظة حزينة لعالم السينما”.
وترفض إسرائيل أي محاولات لإبراز سياسة التهجير والتطهير العرقي التي تمارسها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
بدورها، نعت مديرة التربية والتعليم بمدينة يطا “الهذالين”، وقالت إن “الأسرة التربوية فقدت قامة وطنية وتربوية نبيلة، عُرف بإخلاصه في أداء واجبه، وتفانيه في تربية الأجيال، ووقوفه في صفوف المدافعين عن الحق والكرامة”.
وفي سياق اعتداءات المستوطنين أيضا، قالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان إن الهيئة العامة للشؤون المدنية (جهة الاتصال مع الجانب الإسرائيلي) أبلغتها “باستشهاد الشاب محمد سامر سليمان الجمل (27 عامًا) برصاص الاحتلال عند مدخل مدينة الخليل الشمالي”.
وادعى الجيش الإسرائيلي، في بيان، أن فلسطينيًّا ألقى حجرًا باتجاه قواته خلال “نشاط عملياتي” في مدينة الخليل، مضيفًا أن الجنود أطلقوا النار عليه بزعم “إزالة التهديد”، دون وقوع إصابات في صفوفهم.
ووفق معطيات هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية (حكومية)، فقد نفذ المستوطنون خلال النصف الأول من العام الجاري 2153 اعتداءً، تسببت في استشهاد 4 مواطنين.
وبذلك يرتفع عدد الضحايا الفلسطينيين في تصعيد الجيش الإسرائيلي والمستوطنين بالضفة، بما فيها القدس الشرقية، منذ بدء حرب الإبادة على غزة إلى 1009 شهداء، وأكثر من 7 آلاف مصاب، وفق معطيات رسمية فلسطينية.