عادل الغضبان: بورسعيد جاهزة لاستقبال عيد القيامة وشم النسيم.. صور
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
عقد اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، اجتماعا، اليوم؛ لمتابعة استعدادات المحافظة لاستقبال عيد القيامة المجيد، وعيد شم النسيم، وذلك في ديوان عام المحافظة، وبحضور رؤساء الأحياء ومدينة بورفؤاد، وعدد من الجهات التنفيذية .
وأكد محافظ بورسعيد، أن هناك استعدادات مكثفة لاستقبال الأعياد التي تجمع جميع طوائف الشعب المصري، موجها في البداية التهنئة لأهالي المحافظة بمناسبة أعياد القيامة وشم النسيم ، مشددا على كافة الأجهزة التنفيذية على مستوى المحافظة بالاستعداد المبكر لتوفير كافة سبل الراحة للمواطنين خلال إجازة الأعياد.
وأوضح المحافظ، أن بورسعيد جاهزة لاستقبال عيد القيامة وشم النسيم ، وتستعد لاستقبال الزائرين من جميع المحافظات.
ووجه "الغضبان"، إدارة المصايف والشواطئ، بالتنسيق مع رؤساء الأحياء، لتوفير كل سبل الراحة للمواطن، ومتابعة أسعار الكافتيريات والشماسي، وتكثيف تواجد فرق الإنقاذ على شاطئ بورسعيد، ومتابعة أعمال تجميل ونظافة الشاطىء، فضلا عن تشكيل لجنة؛ للتأكد من تقديم خدمات القرى السياحية على أعلى مستوى.
وفى هذا السياق، وجه محافظ بورسعيد مديرية التموين بمراجعة توافر كل السلع الغذائية والمواد التموينية بشكل كامل، مؤكدا أن هناك مخزونا استراتيجيا كافيا من السلع الأساسية والغذائية.
كما وجه بالمتابعة المستمرة لحالة الأسواق من خلال غرفة العمليات الرئيسية بالمحافظة وغرف العمليات الفرعية، ووجه كذلك بتكثيف الحملات الرقابية التموينية لمواجهة جشع التجار.
الغضبان.. بورسعيد جاهزة لاستقبال عيد القيامة وشم النسيموخلال الاجتماع، شدد محافظ بورسعيد على التواجد الدائم للقيادات التنفيذية التي يرتبط عملها بتقديم خدمات للمواطنين، على مستوى المحافظة، موجها رؤساء الأحياء بتكثيف حملات النظافة فى جميع الشوارع والميادين ورفع كفاءة الحدائق على أعلى مستوى، وتقسيم العمل إلى ورديات وزيادة أعداد العمال، ورفع كفاءة محيط الكنائس على أعلى درجة من الكفاءة، لتحقيق الشكل الجمالي والحضارية خلال أعياد الأخوة المسيحين
وشدد محافظ بورسعيد على جاهزية المستشفيات والمراكز والوحدات الصحية ومرفق الإسعاف، ورفع درجة الاستعداد القصوى فى المستشفيات والإسعاف خلال الأعياد، وتكثيف الحملات المرورية على الطرق العامة وفى الميادين لتحقيق أقصى سيولة مرورية بالشوارع والميادين بنطاق المحافظة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد أعياد القيامة وشم النسيم استقبال الزائرين الاستعداد المبكر الاستعداد القصوى الحملات الرقابية الشاطيء اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد الم رؤساء الاحياء رفع درجة الإستعداد القصوي شاطئ بورسعيد شعب المصري طوائف الشعب محافظة بورسعيد لاستقبال عید القیامة القیامة وشم النسیم محافظ بورسعید على مستوى
إقرأ أيضاً:
محافظ الجيزة: وزارة الكهرباء أمدتنا بسيارات طوارئ ومولدات.. والأزمة في طريقها للحل الكامل
قدّم المهندس عادل النجار، محافظ الجيزة، اعتذاره للمواطنين عن أزمة انقطاع المياه والكهرباء التي شهدتها بعض مناطق المحافظة خلال الساعات الماضية، مؤكدًا تفهّمه الكامل لحالة الغضب والاستياء قائلًا: «من حق المواطنين أن يغضبوا، ونحن نعتذر عن ذلك، فالمياه والكهرباء خدمات لا غنى عنها في ظل درجات الحرارة المرتفعة».
وأوضح المحافظ، في مداخلة هاتفية مع برنامج «ستوديو إكسترا»، مع الإعلامي محمود السعيد، ولما جبريل، المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن السبب الرئيسي للأزمة يعود إلى تلف في كابلات الجهد العالي التابعة لشركة نقل الكهرباء، وهي الكابلات المسؤولة عن تغذية مناطق عديدة في جنوب الجيزة، بالإضافة إلى تغذيتها لمحطة تنقية مياه جزيرة الدهب التي تعتمد عليها عدة مناطق في المحافظة.
وأشار إلى أن وزارة الكهرباء وشركة نقل الكهرباء باشرتا أعمال الإصلاح فورًا، لكن درجات الحرارة الشديدة وغير المسبوقة أعاقت إتمام الإصلاح بشكل سريع، مضيفًا: «ومع ذلك، بدأت محطة المياه في استعادة طاقتها تدريجيًا، حيث عادت للعمل بنسبة 50% عصر اليوم، ثم ارتفعت إلى 75% خلال الساعات الأخيرة، وتعمل حاليًا على ضخ المياه تدريجيًا للمناطق المتأثرة منذ أمس».
وأضاف أن المحافظة استعانت بأسطول من سيارات المياه النقية، ليس فقط من الجيزة، بل أيضًا من محافظتي القاهرة والقليوبية، لضمان توصيل المياه للأهالي لحين عودة الضخ الطبيعي، موضحًا أن وزارة الكهرباء دعمت المحافظة بسيارات طوارئ ومولدات متنقلة لضمان استقرار التيار الكهربائي بالمناطق المتأثرة، وتمت إعادة الإنارة بالفعل إلى غالبية المنازل.
وأكد المحافظ أن فرق الإصلاح لا تزال تعمل ميدانيًا حتى الآن، متوقعًا الانتهاء التام من إصلاح الكابلات خلال الساعتين المقبلتين، ما سيعيد الخدمات إلى طبيعتها بشكل كامل.
وشدد على أن سبب العطل يعود إلى الضغط الزائد على الكابلات، مشيرًا إلى أن الإصلاح الجاري هو إصلاح جذري ونهائي، ولن تتكرر الأزمة مرة أخرى.