رئيس النيابة الإدارية يهنئ البابا تواضروس بعيد القيامة المجيد
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
تقدم المستشار حافظ عباس، رئيس هيئة النيابة الإدارية، بالأصالة عن نفسه وبالإنابة عن كافة مستشاري وأعضاء النيابة الادارية، بخالص التهاني وأطيب الأمنيات لقداسة البابا تواضروس الثانى بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، بمناسبة حلول عيد القيامة المجيد.
وقال رئيس النيابة الإدارية، إن بهذه المناسبة نتقدم بخالص التهاني لجميع الأخوات والأخوة الزملاء الأجلاء أعضاء النيابة الإدارية الكرام والموظفين والعاملين بالجهاز الإدارى للدولة، أعاده الله على شعب مصر العظيم بكل خير وتبقى مصر كما كانت دومًا وطنًا لنا وحصنًا لشعبها العظيم، حفظ الله مصر وشعبها وقادتها، وكل عام وأنتم بكل خير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجهاز الإداري للدولة النيابة الإدارية بطريرك الكرازة المرقسية البابا تواضروس الثاني رئيس هيئة النيابة الإدارية الجهاز الإداري بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية النیابة الإداریة
إقرأ أيضاً:
البابا لاون في رسالة بمناسبة اليوم الإرسالي العالمي: لنحمل رجاء المسيح إلى أقاصي الأرض
بمناسبة الاحتفال باليوم الإرسالي العالمي في التاسع عشر من أكتوبر الجاري، وجه قداسة البابا لاوُن الرابع عشر رسالة، دعا فيها المؤمنين في مختلف أنحاء العالم إلى المشاركة بالصلاة، والدعم من أجل الرسالة والمرسلين، مؤكدًا أن الكنيسة مدعوة اليوم أكثر من أي وقت مضى لأن تحمل المسيح، "رجاء العالم" ، إلى كل الشعوب.
بدأ قداسة البابا رسالته بالتذكير بأن هذا اليوم يجمع الكنيسة كلها كل عام في روح واحدة من الصلاة والتضامن، من أجل خصوبة العمل الرسولي، ونمو الإيمان في أراضي الرسالة.
وأشار قداسته إلى خبرته الشخصية عندما كان كاهنًا، ثم أسقفًا مرسلًا في بيرو، موضحًا أنه رأى بعينيه كيف يمكن للإيمان والصلاة والسخاء أن يحدثوا تغييرًا حقيقيًا في حياة جماعات كاملة.
يوم الإرسالي العالميوأضاف الحبر الأعظم أن المشاركة في اليوم الإرسالي العالمي ليست مجرد تقليدًا سنويًا، بل هي تعبير عن وحدة الكنيسة، ومسؤوليتها المشتركة في حمل بشرى الخلاص.
وقال الأب الأقدس في رسالته: إن صلواتكم ومساعداتكم تسهم في نشر الإنجيل، ودعم العمل الرعوي، والتعليم المسيحي، وتشجيع إقامة الكنائس الجديدة، والاستجابة للاحتياجات الصحية والتعليمية في أراضي الرسالة.
وتابع عظيم الأحبار داعيًا إلى تجديد الالتزام الرسولي: في التاسع عشر من أكتوبر، لنتأمل معًا في دعوتنا بالمعمودية إلى أن نكون مرسلين للرجاء وسط الشعوب، ولنحمل يسوع المسيح، رجاءنا، بفرح وحنان إلى أقاصي الأرض.
وفي ختام رسالته، عبر قداسة البابا لاون الرابع عشر عن امتنانه لكل من يساهم في دعم المرسلين في مختلف مناطق العالم، قائلًا: أشكركم على كل ما تفعلونه من أجل الرسالة، ليبارككم الله جميعًا، ويمنحكم نعمة الاستمرار في خدمة الإنجيل بمحبة وفرح.