بعد إعلان إصابته بالسرطان.. أول تعليق من محمد عبده
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
أدلى المطرب محمد عبده بتصريحات حول وضعه الصحي، بهدف تطمئن جمهوره ومحبيه بعد انتشار تسجيل صوتي يظهر فيه وهو يواسي صديقه الشاعر الراحل بدر بن عبد المحسن قبل وفاته، وكشف أيضًا أنه يخضع لعلاج الكيميائي في باريس.
أكد محمد عبده في تصريحاته التلفزيونية: “الحمد لله، بفضل الله أنا بحالة جيدة، وأنا في مرحلة التعافي بإذن الله، وكان من الواجب علي أن أحضر جنازة الأمير بدر، لكن لم أستطع السفر، فأرسلت ابني بدر لتقديم التعازي نيابة عني”.
وكانت إعلان محمد عبده عن إصابته بمرض السرطان قد جاء في رسالة صوتية سجلها مع الشاعر الراحل بدر عبد المحسن قبل وفاته، حيث اتصل محمد عبده بالشاعر الراحل قبل وفاته بأيام ليعزيه ويواسيه بسبب مرضه.
بوابة الفجر
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: محمد عبده
إقرأ أيضاً:
تعرف على الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي في سطور
واجه إبراهيم رئيسي انتقادات حادة من معارضين ومنظمات حقوقية واتهموه بالتورط في إعدام آلاف السجناء السياسيين
أعلن رئيس الهلال الأحمر الإيراني العثور على حطام المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والوفد المرافق له في محافظة أذربيجان الشرقية شمال شرقي إيران.
اقرأ أيضاً : من هو وزير الخارجية الإيراني المتوفى بحادث الطائرة وما علاقته بحزب الله؟
وذكرت وسائل إعلام إيرانية أن جميع ركاب الطائرة، بمن فيهم الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان، قد لقوا حتفهم.
كما أفادت مصادر إيرانية باحتراق بعض الجثث على متن المروحية، مما حال دون التعرف على هويتها.
من هو إبراهيم رئيسيولد إبراهيم رئيس الساداتي في مدينة مشهد، شمال شرقي إيران، عام 1960، ونشأ في أسرة متدينة.
بدأ نشاطه السياسي بالمشاركة في احتجاجات شعبية اعتراضًا على إهانة روح الله الخميني، المرشد الإيراني السابق.
شغل منصب المدعي العام في طهران من عام 1989 إلى 1994. وعندما عُين صادق لاريجاني رئيسًا للسلطة القضائية، أصبح رئيسي النائب الأول له حتى عام 2014.
في عام 2016، عينه المرشد علي خامنئي على رأس مؤسسة العتبة الرضوية المقدسة. بعد ذلك، أعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية في عام 2017، لكنه لم يفز. عاد للترشح في عام 2021 وفاز بالانتخابات ليصبح الرئيس الثامن لجمهورية إيران.
سجل حقوق الإنسانواجه إبراهيم رئيسي انتقادات حادة من معارضين ومنظمات حقوقية بسبب سجله في مجال حقوق الإنسان، واتهموه بالتورط في إعدام آلاف السجناء السياسيين عام 1988.
التحديات والإنجازاترغم شعاراته لمكافحة الفساد والفقر والدفاع عن الطبقات المهمشة، لم تحظَ هذه الوعود بإعجاب المعتدلين والإصلاحيين الذين يرون أنه يفتقد للخبرة السياسية.
ومع ذلك، يُنظر إلى رئيسي على أنه القادر على حشد تأييد مختلف المعسكرات السياسية للمحافظين والمحافظين المتشددين الأصوليين.
خليفة محتملمؤخرًا، طرحت وسائل إعلام إيرانية اسمه كخلف محتمل للمرشد الأعلى علي خامنئي، الذي يبلغ من العمر 85 عامًا.