المركز المصري للدراسات: مصر حائط الصد أمام مخططات الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت رحمة حسن الباحثة بالمركز المصري للفكر والدراسات، إنَّ مصر وقفت كحائط صد أمام مخططات الاحتلال الإسرائيلي وتخوض معارك دبلوماسية من أجل حقوق الشعب الفلسطيني والتصدي لمحاولات تصفيتها ما يدعم أمن واستقرار المنطقة.
وأضافت «حسن»، خلال مداخلة هاتفية لها ببرنامج «هذا الصباح»، مع الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج، والمُذاع على شاشة «إكسترا نيوز»: «رحبت مصر بتصويت الجمعية العامة لدعم حقوق الشعب الفسلطيني في الحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة والقرار نجاح دبلوماسي حتى لو تم ربطه بضرورة الحصول على موافقة من مجلس الأمن إلا أنه مكسب سياسي للقضية بانتزاع اعتراف ضمني دولي من 143 دولة بالحقوق المشروعة لـ الشعب الفلسطيني».
وتابعت: «هناك دول أوروبية تنوي الاعتراف بدولة فلسطين في 21 مايو المقبل وكذلك دول أخرى من أمريكا اللاتينية ما يمثل عزلة دبلوماسية لدولة الاحتلال الإسرائيلي، والقرار الحالي يعطي فلسطين الحق في اللجوء إلى محكمة العدل الدولية واتهام سلطات الاحتلال الإسرائلي بجرائم حرب، ناهيك عن أن قرار الأمم المتحدة يفتح الباب أمام دعوات وقف الاستيطان داخل الدولة الفلسطينية خاصة بالضفة الغربية».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قوات الاحتلال مخططات الاحتلال الاسرائيلي فلسطين
إقرأ أيضاً:
وقفات شعبية في السبعين بالعاصمة نصرةً للشعب الفلسطيني
الثورة نت/..
شهدت مديرية السبعين في أمانة العاصمة اليوم، وقفات شعبية تضامنية مع الشعب الفلسطيني المظلوم ونصرة لغزة، والاستنفار لمواجهة العدو الصهيوني المجرم.
وردد المشاركون في الوقفات، شعارات البراءة من أعداء الله والتعبئة والجهاد والنفير لمواجهة العدو.. مؤكدين على الجاهزية والاستعداد لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” واسناد ونصرة الأشقاء في غزة حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عنهم.
واستنكروا بأشد العبارات استمرار العدو الصهيوني الأمريكي في ارتكاب أبشع المجازر وجرائم الإبادة والتجويع بحق الشعب الفلسطيني المظلوم، في ظل صمت وتخاذل عربي وإسلامي مشين.
وجددوا تفويضهم المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والجهوزية لتنفيذ كل ما يتخذه من خيارات حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار على غزة، مؤكدين الثبات على الموقف الداعم والمناصر للأشقاء في غزة وفلسطين ومواجهة قوى الطغيان والاستكبار مهما كانت التحديات والتضحيات.
وحملت بيانات صادر عن الوقفات، أمريكا والكيان الصهيوني الغاصب مسؤولية جرائم الإبادة واستخدام التجويع كسلاح إبادة ضد الشعب الفلسطيني، في جريمة نكراء تسقط كل أكاذيب المزايدين بشعارات وعناوين الحقوق والحريات.
كما حملت الصامتين والمتخاذلين من حكام الأنظمة العربية مسؤولية تمادي العدو بالاستمرار في ارتكاب هذه الجرائم، مؤكدة استمرار الأنشطة التعبوية المناهضة للعدوان الصهيوني الأمريكي ومخططات الاستباحة للأمة ومقدساتها.
وباركت البيانات، المرحلة الرابعة من تصعيد القوات المسلحة دعماً وإسناداً للشعب الفلسطيني المظلوم لردع العدو الغاصب، مشيرة إلى ما يتعرض له أبناء غزة من جرائم قتل وترويع وتجويع ممنهج من الداخل ومحاصرة الخيانات من الخارج.