انتبهوا... المناديل المُنظفة قد تؤذي البشرة صحة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
صحة، انتبهوا . المناديل المُنظفة قد تؤذي البشرة،تُشير الإحصاءات إلى أن حوالي 40بالمائة من النساء يستخدمن المناديل المبللة لتنظيف البشرة نظراً .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر انتبهوا... المناديل المُنظفة قد تؤذي البشرة ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تُشير الإحصاءات إلى أن حوالي 40% من النساء يستخدمن المناديل المبللة لتنظيف البشرة نظراً لسهولة استعمالها وسرعتها في إزالة أي شوائب أو آثار للماكياج عن سطح البشرة، ولكن هل يُلحق استعمالها أي أذى بالجلد؟ أتت المناديل المنظّفة للبشرة لتحلّ في العديد من الأحيان مكان الأقراص القطنيّة التي تُطبّق عليها المستحضرات المنظّفة للبشرة من حليب ولوشن وجل وزيت تجميلي، إذ يمكن الاستعانة بها داخل المنزل أو خارجه للحصول على بشرة نظيفة في كل الظروف والأوقات.
ويُشير خبراء العناية بالجلد إلى أن فائدة هذه المناديل تكمن في طابعها العملي ولكنهم لا يُشجّعون على استعمالها بشكل يومي، إذ يمكن لبعض مكوناتها أن تُحسس الجلد في حال عدم شطفه بالماء بعد استعمالها. وهم ينصحون باختيار أنواع المناديل المذكور عليها أنها لا تُسبّب الحساسية والتي خضعت لاختبارات تُثبت أنها لا تؤدي إلى تحسّس البشرة أو العينين، كما ينصحون بمسح البشرة بعد استعمالها بالأقراص القطنيّة المبلّلة بالمياه الحراريّة.
أقراص قطنية منظّفة جاهزة للاستخداموتتميّز هذه الأقراص المنظّفة الجاهزة للاستخدام بأنها مُبلّلة بمكوّنات منظّفة لمحيط العينينن، وهي تكون موضوعة في عبوة محكمة الإغلاق، وبعض أنواعها الخاصة ببشرة الوجه يكون مبللاً بلوشن أنزيمي يحتوي على حوامض الفاكهة ويُساهم في تقشير الخلايا الميتة عن سطح الجلد وتفتيح البشرة مما يكسبها لمسة من الإشراق.
وهي تتوفر أيضاً على شكل أقراص بجانب خشن يؤمن تقشيراً ميكانيكياً للبشرة، وفي هذه الحالة يجب عدم فركها بشدّة على الجلد منعاً لتحسّسه، ويمكن لهذه الأقراص الجاهزة أن تُشكّل حلاً عملياً لتنظيف البشرة، ولكن يجب الانتباه إلى إغلاق عبوتها جيداً بعد الاستخدام لتجنّب جفافها وبالتالي فقدانها لفعاليتها كما يجب استخدام كامل العبوة بعد فتحها في غضون 3 أشهر حتى لا تفقد فعاليتها.
الطابع العملي والتأثير البيئيإذا كانت المناديل المنظّفة والأقراص القطنيّة جاهزة الاستخدام غير مؤذية للبشرة لدى استعمالها عند الحاجة، فهي تُلحق أذى كبيرا بالبيئة كونها مصنوعة من أنسجة ومواد كيميائيّة معقّدة للغاية لا يمكن إعادة تدويرها. ولذلك، يُنصح باستبدالها بأقراص قطنيّة أو قفازات قماش قابلة للغسل وإعادة الاستعمال شرط غسلها جيداً بعد كل استخدام لتجنّب تكاثر البكتيريا عليها وانتقالها إلى البشرة مسبّةً الزيوان وحب الشباب.
وتتكوّن هذه الأقراص أو القفازات عادةً من قطن عضوي، أو خيزران، أو ألياف نباتيّة أخرى، وهي قابلة للغسل وإعادة الاستعمال حتى تلفها مما يجعلها أقل تلويثاً للبيئة من الأقراص القطنيّة التي تُستعمل لمرة واحدة فقط. تتميّز الأقراص المتعدّدة الاستعمالات بكونها مناسبة لتنظيف البشرة بالحليب أو الجل، ولكن يُنصح بترطيبها قليلاً بالماء قبل تطبيق المستحضر عليها مما يسهّل استعمالها. تتناسب الأقراص القطنيّة مع متطلبات البشرة الدهنيّة والمختلطة نظراً لمفعولها المقشّر أما البشرة الجافة والحساسة فتناسبها الأقراص المصنوعة من ألياف الخيزران كونها أكثر نعومةً على الجلد.(العربية)
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل انتبهوا... المناديل المُنظفة قد تؤذي البشرة وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فاكهة تحفز صحة الجلد وتزيد إنتاج الكولاجين بفضل فيتامين C
#سواليف
كشفت دراسة علمية حديثة أن سر #البشرة_الصحية والشابة يكمن في #التغذية_السليمة من الداخل، وخاصة عبر تناول #فيتامين_C الطبيعي الموجود في #الفواكه.
فقد توصل باحثون من جامعة أوتاجو النيوزيلندية إلى علاقة مباشرة وقوية بين مستوى هذا الفيتامين في الدم وتحسن وظائف الجلد الأساسية.
وأظهرت الدراسة، التي أجريت على متطوعين في نيوزيلندا وألمانيا ونشرت في مجلة متخصصة في أبحاث الجلد، أن تناول حبتين فقط من #فاكهة_الكيوي يوميا لمدة ثمانية أسابيع، وهو ما يوفر نحو 250 ميكروغرام من فيتامين C، أدى إلى نتائج ملموسة. حيث زاد سمك الجلد بشكل ملحوظ نتيجة تحفيز إنتاج الكولاجين، كما تسارعت عملية تجدد خلايا البشرة وتحسنت مرونتها وقدرتها على الحماية من الأشعة فوق البنفسجية.
مقالات ذات صلةوعلقت البروفيسورة مارغريت فيسرز، قائدة الفريق البحثي، بأن النتائج كانت مثيرة للدهشة، حيث وجدوا أن الجلد يمتص فيتامين C من مجرى الدم بكفاءة عالية، بل ويعطي أولوية لإيصاله إلى الطبقات الخارجية. وأضافت أن هذا يفسر سبب كون التناول الغذائي للفيتامين أكثر فعالية في تحسين صحة الجلد من مجرد وضعه موضعيا عبر المستحضرات، التي يصعب عليها اختراق الحاجز الجلدي بسبب قابلية الفيتامين العالية للذوبان في الماء.
وشددت فيسرز على أن المفتاح هو الحفاظ على مستوى مثالي من فيتامين C في الدم، وهو أمر يمكن تحقيقه بسهولة من خلال النظام الغذائي اليومي. ونظرا لأن الجسم لا يستطيع تخزين هذا الفيتامين، أوصت بتناول خمس حصص على الأقل من الفواكه والخضراوات يوميا، مع التأكد من تضمين مصدر غني بفيتامين C مثل الحمضيات أو التوت أو الفلفل الحلو.
ولا تقتصر فوائد الكيوي، الذي استخدم كنموذج في الدراسة، على البشرة فحسب. فالأبحاث تشير أيضا إلى دوره في تحسين الهضم وتعزيز المزاج خلال أيام قليلة، ورفع جودة النوم إذا تم تناوله قبل النوم، بالإضافة إلى فوائده لصحة القلب والعيون وإدارة الوزن. ما يؤكد أن هذه الفاكهة الخضراء الصغيرة هي بالفعل كنز من الفوائد الصحية المتعددة.