بينهم طفل.. مقتل امرأة وإصابة 29 في قصف أوكراني على مدينة روسية
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أعلن حاكم منطقة بيلجورود الروسية المتاخمة لأوكرانيا، أن كييف شنت هجوما جديدا على المدينة.
وأسفر الهجوم عن مقتل امرأة وإصابة 29 شخصا، بينهم طفل، في قصف نفذته القوات المسلحة الأوكرانية.حرب روسيا وأوكرانياونشر الحاكم فياتشيسلاف جلادكوف عبر تطبيق تيليجرام للرسائل قائلا: "تعرضت مدينة بيلجورود ومنطقة بيلجورود لقصف مكثف من القوات المسلحة الأوكرانية".
أخبار متعلقة 125 إعصارًا تضرب 22 ولاية أمريكية منذ الإثنينتايوان تجري تدريبات جوية بالذخيرة الحية قبل تنصيب رئيسها الجديد#روسيا تطلق 8 صواريخ و70 قنبلة على مناطق أوكرانية#اليومhttps://t.co/1UqSk2Hx4m— صحيفة اليوم (@alyaum) May 5, 2024
وقبل يومين كانت قررت أوكرانيا السماح لبعض السجناء بالتطوع في الخدمة العسكرية.
ويأتي هذا في ظل النقص في عدد الجنود الواجب توفرهم للتصدي للغزو واسع النطاق الذي شنته روسيا ضدها منذ أكثر من عامين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن موسكو رويترز روسيا حرب روسيا وأوكرانيا أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي: القوات الأوكرانية تدفع الروس تدريجيا خارج منطقة سومي
أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مساء الخميس، أن قوات بلاده تواصل التقدم الميداني وتدفع تدريجيًا القوات الروسية خارج منطقة سومي الحدودية، في أحدث تطور للصراع الدائر بين موسكو وكييف منذ أكثر من عامين.
وفي خطابه الليلي المصور، أعرب زيلينسكي عن شكره للقوات الأوكرانية على الجهود المبذولة قائلاً: "وحداتنا في منطقة سومي تدفع المحتلين تدريجياً للتراجع... شكراً لكم! شكراً لكل جندي ورقيب وضابط على هذه النتيجة". لكنه لم يقدم المزيد من التفاصيل أو الأدلة التي تدعم هذا التقدم الميداني.
وكانت القوات الروسية قد توغلت في منطقة سومي منذ شهر أبريل الماضي، استجابة لدعوة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي أعلن في وقت سابق عن ضرورة إنشاء ما وصفها بـ"منطقة عازلة" على الحدود مع أوكرانيا، وذلك بعد طرد القوات الأوكرانية من منطقة كورسك في غرب روسيا عقب توغل أوكراني استمر عدة أشهر.
ووفقاً لتقارير صادرة عن الجانبين الروسي والأوكراني، فقد تمكنت القوات الروسية خلال الأشهر الماضية من السيطرة على عدد من البلدات في سومي، التي ظلت طوال هذه الفترة عرضة لغارات جوية روسية مكثفة تسببت في تدمير واسع النطاق وخسائر بشرية.
في المقابل، أشارت تقارير من موسكو إلى أن القوات الروسية تواصل تحقيق تقدم في بعض المحاور داخل سومي، رغم المعارك الشرسة والمقاومة الأوكرانية. ولم تتوقف العمليات العسكرية منذ بداية هذا التوغل، في وقت تسعى فيه موسكو لتعزيز سيطرتها على الشريط الحدودي بين البلدين.