بوابة الفجر:
2025-05-25@08:52:32 GMT

باسم سمرة يروي موقف طريف عن التدخين

تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT

كشف الفنان باسم سمرة عن موقف طريف حدث له خلال حضوره إحدى المهرجانات السينمائية في إحدى الدول الأوروبية، حيث كان يقيم في الفندق الذي كانت تقام فيه فعاليات المهرجان، وبسبب شغفه الشديد بالتدخين، كان يدخن في غرفته على الرغم من عدم جواز التدخين في الفندق.


 

وفي كل يوم كان يجد ورقة مدون عليها غرامة التدخين، ولكنه اعتقد أنها رسالة ترحيب به.


 

وعندما حان وقت مغادرته الفندق، وجد نفسه مطالبًا بسداد عدة غرامات كبيرة بسبب التدخين، مما دفعه لعدم العودة إلى تلك المهرجان مرة أخرى.


فيلم ري ستارت

في سياق آخر، انضم باسم سمرة إلى فريق عمل فيلم "رى ستارت" للنجم تامر حسني، حيث يتم الآن وضع اللمسات الأخيرة على الفيلم استعدادًا لبدء التصوير نهاية شهر أبريل.


 


 

وتم التعاقد مع هنا الزاهد ومحمد ثروت في البطولة، ويتميز الفيلم بتأليف هشام هلال وأحمد رمزي، وإخراج سامح عبد العزيز.


 

حياة الفنان باسم سمرة
 

باسم سمرة، الممثل المصري، وُلِد في محافظة الدقهلية يوم 24 مايو 1971، وتخرج من كلية التربية قسم تعليم صناعي. بدأ مشواره الفني بالمشاركة في العديد من الأفلام منها "القاهرة منورة بأهلها" و"مرسيدس" و"صبيان وبنات".


 

بدأت شهرته تتزايد بعد بطولته في فيلم "المدينة" عام 2000 للمخرج يسري نصر الله، الذي نال عنه جائزة أيام قرطاج السينمائية. شارك بعدها في عدة أفلام منها "باب الشمس - الرحيل والعودة" و"جنينة الأسماك" و"عمارة يعقوبيان".


 

عمل أيضًا في العديد من الأفلام التسجيلية مثل "أمير من مصر". ومن أبرز أعماله السينمائية فيلم "أنا مش معاهم" و"الشبح" و"الجزيرة" و"قبلات مسروقة" و"الفرح" و"إبراهيم الأبيض" و"البيه رومانسي" و"المشتبه" و"أحاسيس" و"بصرة" و"بعد الموقعة".


 

شارك أيضًا في العديد من المسلسلات التلفزيونية مثل "ملح الأرض" و"قلب حبيبة" و"صرخة أنثى" و"على مبارك" و"بنت من الزمان ده" و"الوديعة والذئاب" و"هالة والستخبي" و"الحارة" و"فتاة ليل" و"الريان" و"بنت اسمها ذات".


 

في عام 2014، قاد مسلسل "صديق العمر" للمخرج ممدوح الليثي، حيث جسد شخصية المشير عبد الحكيم عامر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تعليم صناعي مسلسلات محافظة الدقهلية هنا الزاهد باسم سمرة هشام هلال التدخين تامر حسني سامح عبد العزيز يسرى نصر الله قرطاج السينمائية الدول الأوروبية موقف طريف أحمد رمزي فريق عمل عمارة يعقوبيان باسم سمرة

إقرأ أيضاً:

نحن نعيش الموت: صحفي من غزة يروي مأساة التهجير واليأس

يقدم الصحفي رامي أبو جاموس في يومياته لـ"أوريان 21″ شهادة مؤثرة وعميقة عن المأساة المستمرة التي يعيشها سكان قطاع غزة.

فبعد أن اضطر إلى مغادرة منزله في مدينة غزة مع عائلته في أكتوبر/تشرين الأول 2023 تحت تهديد الجيش الإسرائيلي، تنقل أبو جاموس وعائلته قسرا بين رفح ودير البلح والنصيرات، ليجسدوا بذلك معاناة مئات الآلاف من النازحين داخل هذه "المنطقة البائسة والمكتظة".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوجون أفريك: شعب الفلان بغرب أفريقيا عالق بين المسلحين والعسكريينlist 2 of 2إندبندنت: لماذا تأخرت حكومة ستارمر باتخاذ إجراءات ضد إسرائيل؟end of list

تبرز شهادة أبو جاموس الجانب المأساوي في خطة التهجير القسري والدمار الشامل. فبالنسبة له، فإن العملية الإسرائيلية المسماة "عربات جدعون" لا تخفي هدفا غير معلن، بل تسعى علنا إلى "دفع جميع سكان غزة للتحرك نحو البحر، نحو الجنوب، نحو رفح، المدينة التي دمرهاجيش الاحتلال بالكامل تقريبا".

نحن نواجه أسدًا يمزقنا، ويقتلنا، ويذبحنا، ولكنه ليس وحيدا، فخلف هذا الأسد هناك نمور وفهود وتماسيح تدعمه

ويرى أبو جاموس أن الاسم الرمزي للعملية الإسرائيلية الجديدة مثير للاهتمام، قائلا "كما هو الحال دائمًا، هناك دلالة دينية، لكنها تشير أيضًا إلى التاريخ، فقد أطلق اليهود عام 1948 اسم "عملية جدعون" على الهجوم الذي شنته المليشيات اليهودية على قرية بيسان الفلسطينية الإستراتيجية، والتي تم تهجير سكانها باتجاه الأردن، وليس من قبيل المصادفة أن يختار الجيش الإسرائيلي هذا الاسم لعملية التهجير الجديدة"، وفقا للكاتب.

إعلان

ويلفت هنا إلى أن 90% من المساكن قد دمرت في رفح، مؤكدا أن الهدف هو ترحيل 2.3 مليون شخص إلى بلدان أجنبية. ويصف أبو جاموس ما يحدث بأنه "نكبة جديدة" تهدف إلى استكمال ما بدأ عام 1948، ليتم احتلال فلسطين كلها من قبل إسرائيل.

ويزداد المشهد قتامة مع إشارته إلى الاستخدام الإسرائيلي للمرجعيات الدينية لتبرير الدمار، فاستخدام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لمصطلح "عماليق" في بداية الحرب كان إشارة إلى نص في التوراة يدعو إلى دمار كامل لا يستثني "رجالا ولا نساء ولا أطفالا ولا رضّعا ولا أجنة، فضلا عن الماشية والخيول والمساكن".

ويصف أبو جاموس هذا بأنه "أسوأ إرهاب دولة ممكن"، متسائلا: لماذا لا يطلق عليه اسم "الإرهاب اليهودي". كما يكشف عن خطة إسرائيل لتقسيم غزة إلى 5 أجزاء، مع "ممرات للتعذيب" حيث تتم تصفية النازحين ودفعهم جنوبا، مع استمرار "المجازر".

ويشير إلى أن ما بين 400 ألف و600 ألف شخص بقوا في الشمال محاصرين يتضورون جوعًا، "يأكلون التبن والعشب في الشارع، ويغلون الماء الملوث ليشربوه".

وفي خضم هذا اليأس، يبرز أبو جاموس صلابة سكان غزة ووصولهم إلى نقطة اللامبالاة بين الحياة والموت.

فرغم معرفتهم بقوة الجيش وقدرته على ارتكاب المجازر بحق من لا يطيع أوامر الإخلاء، فإن كثيرين قرروا البقاء.

ويضيف أبو جاموس بحسرة: "حياتهم أو موتهم، الأمر سيان بالنسبة لهم. هم منهكون جدا ليتنقلوا مرة أخرى".

ويضيف أن المنطقة التي تدعى "إنسانية" في المواصي تتعرض "للقصف يوميا تقريبا… ويستهدفون خيام النازحين، وتُقتل عائلات بأكملها".

ويوضح أننا "نواجه أسدًا يمزقنا، ويقتلنا، ويذبحنا، ولكنه ليس وحيدا، فخلف هذا الأسد هناك نمور وفهود وتماسيح تدعمه"، مبرزا أن الوضع يتطلب من الفلسطينيين في الوقت الحالي الحكمة أكثر مما يتطلب الشجاعة، إذ إن النجاح الحالي هو في تفادي تهجير أهل غزة عن أرضهم.

إعلان

ويختتم أبو جاموس شهادته بعبارة تختصر المأساة الوجودية: "نحن أحياء، نتنفس، لكننا نعيش الموت، ولن نغادر". ويعتقد أن العالم رغم إحجامه عن نطق كلمة "إبادة جماعية"، قد "فهم أننا نعيش إبادة جماعية".

مقالات مشابهة

  • المارد الأخضر يتخبط في العديد من المشاكل قد تعصف بأمجاده
  • عاجل. هجوم بسكين في محطة هامبورغ المركزية يؤدي لإصابة العديد من الأشخاص بجروح خطيرة
  • هل التدخين حرام شرعا أم مكروه .. دار الإفتاء تحسم الجدل
  • أمين الفتوى: التدخين حرام شرعًا.. والجسد أمانة سنُسأل عنها يوم القيامة «فيديو»
  • نحن نعيش الموت: صحفي من غزة يروي مأساة التهجير واليأس
  • في ذكرى ميلادها.. مها صبري أيقونة الزمن الجميل التي جمعت بين الصوت الحنون والكاريزما السينمائية(بروفايل)
  • عاجل.. افتتاح 21 شادرًا رئيسيًا لبيع الخراف الحية في العديد من المحافظات
  • سحب فيلم "فار بـ 7 ترواح" من دور العرض السينمائية
  • حضور كبير بعرض فيلم «الطير المسافر: بليغ.. عاشق النغم» بالثقافة السينمائية
  • طفلة اتحادية تخطف الأنظار في حديث طريف مع محمد نور.. فيديو