بتجرد:
2025-06-01@01:19:12 GMT

باسم سمرة يشكف عن موقف طريف تعرّض له بسبب التدخين

تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT

باسم سمرة يشكف عن موقف طريف تعرّض له بسبب التدخين

متابعة بتجــرد: كشف الفنان باسم سمرة عن موقف طريف تعرض له أثناء إقامته في أحد فنادق السويد خلال حضوره مهرجان “مالمو” للسينما العربية بسبب اعتياده على تدخين السجائر، رغم رغبته الشديدة في الإقلاع عن هذه العادة السيئة.

وحكى باسم تفاصيل ما جرى في لقائه ضمن برنامج “أسرار النجوم” الذي تقدّمه المذيعة إنجي علي عبر أثير إذاعة “نجوم إف إم”، فقال إنه كان يرغب في الإقلاع عن التدخين، ودائماً يلوم نفسه على الاستمرار في هذه العادة السيئة، حيث كان متواجداً من أجل حضور مهرجان “مالمو” للسينما العربية الذي يُقام بشكل سنوي، وأنه كان يدخّن السجائر في غرفته ليلاً، وبعد خدمة تنظيف الغرف في اليوم التالي، كان العاملون يتركون له ورقة عليها بعض الكلمات، فاعتقد أنها كلمات ترحيب به في السويد، واحتفظ بالورقة التي كان يجدها يومياً في غرفته، ليكتشف عند مغادرته الفندق أن الورقة هي غرامة ملزم بدفعها بسبب التدخين داخل غرفة الفندق، ولم تسمح له الإدارة بالمغادرة قبل دفع الغرامة، وهو ما جعله يعلّق ضاحكاً على الأمر: “لن أذهب إلى المهرجان مرة أخرى”.

يُشار إلى أن باسم سمرة كان قد أكد أنه اعتاد على التدخين حين التحق بالخدمة العسكرية، ومنذ ذلك الوقت لم يستطع الإقلاع عنه، لكنه ينوي بشكل جاد التوقف عن التدخين.

باسم سمرة ده جميل بجد و دمه خفيف و تلقائي
???? pic.twitter.com/RT5QOOkpkN

— nono (@nono_oldisgold) May 11, 2024 main 2024-05-13 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: باسم سمرة

إقرأ أيضاً:

بن طريف تكتب في حق العيسوي

صراحة نيوز- د اسراء بن طريف

في حضرة الرجال الكبار، تنحني الكلمات احتراماً، وتبحث الأقلام عن الحروف التي تليق بمقامهم. ومعالي يوسف حسن العيسوي، رئيس الديوان الملكي الهاشمي، واحد من هؤلاء الرجال الذين لا يُشبهون أحدًا، فهو نموذج استثنائي لمسؤول أردني جمع بين الهيبة والتواضع، وبين الانتماء العميق للوطن وخدمة الناس بكل حبٍ وإخلاص.

نشأ معاليه في بيئة عسكرية عريقة، خدم في صفوف القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي بشرف، فكان الجندي الأمين الذي نهل من مدرسة الانضباط، والوفاء، والتضحية. واليوم، ما زال يحمل تلك القيم في كل خطوة من مسيرته داخل أروقة الديوان الملكي، حيث يمثل همزة الوصل الصادقة بين المواطن وقيادته الهاشمية الحكيمة.

منذ توليه رئاسة الديوان الملكي، حمل همّ المواطن الأردني في قلبه وضميره، ولم يتوانَ لحظة عن إيصال صوت الناس إلى سيد البلاد، جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم – حفظه الله – بكل أمانةٍ وصدق. لا يغلق بابه في وجه أحد، ولا يعرف الكبر أو التردد في تلبية أي نداء يحمل في طيّاته حاجة الناس أو مصلحة الوطن.

إن معالي يوسف العيسوي لا يرى في منصبه سوى فرصة لخدمة وطنه وأهله، ولا مكان فيه للرتب أو الألقاب أمام إنسانية المواطن، بل يُعامله كأخ أو أب، ينقل همومه ويناضل من أجله، بروح متواضعة ومخلصة، تنبع من حب عميق للوطن وقائده.

شهادتي بمعالي يوسف العيسوي ليست مجرد كلمات، بل تجربة شخصية أفتخر بها. حين زرت مكتبه برفقة والدي، استقبلنا بكل محبة وتواضع، وقال لنا من قلبه:
“هذا بيت الأردنيين، وأهلاً وسهلاً فيكم بأي وقت.”

كانت لحظة تشعر فيها بأنك في بيت والدك، لا مكتب مسؤول رفيع. وأكثر من ذلك، كلما تواصلت معه، يردّ على اتصالي بمحبة كبيرة، ويقول لي دائماً:
“الدكتورة، إنتِ زي حفيدتي… أي شي بدك إياه أنا بالخدمة.”

هذه الكلمات لا تصدر إلا عن إنسان نبيل، يعرف كيف يكون أباً لكل أردني قبل أن يكون مسؤولاً في الدولة. رجل يخدم الناس بقلبه، ويمد يده لكل من يطلب العون، دون حساب أو انتظار مقابل.

في زمنٍ قلّ فيه من يحملون الأمانة بهذا الصدق، يظلّ معالي يوسف العيسوي رمزاً نقيّاً للمسؤول الأردني الذي يمثل الشعب والقيادة بكل وفاء. هو الوجه المشرق للمؤسسة الملكية، والسند الأمين لكل محتاج، وصوت المحبة الذي لا ينقطع عن أبناء هذا الوطن الطيب.

وما يميز معاليه أيضاً هو تواضعه الجم، وابتسامته الدائمة التي تُشعر كل من يقابله بأنه محل تقدير واحترام، مهما كانت مكانته. فهو رجل الدولة الذي لا ينسى أبداً أنه خادم للشعب، يحمل قضاياهم على صدره، وينقلها بدقة وحرص إلى أعالي السلطة، بصدق وأمانة.

ختاماً، نقولها بكل فخر: أمثال معالي يوسف العيسوي لا يُكرّرهم الزمن، ولا تنصفهم الكلمات، فهم رجال دولة من طراز نادر، يعيشون لأجل الوطن، ويعملون في صمت، ويبقون في القلوب طويلاً، وكلنا ثقة بأن سيرته ستظل نوراً يُضيء دروب الأجيال القادمة.

مقالات مشابهة

  • «الإمارات الصحية» لـ «الاتحاد»: 50000 مستفيد من خدمات التوعية بأضرار التدخين
  • باسم سمرة: التعاون مع تامر حسنى ممتع فى ريستارت | خاص
  • فتح قيد استثنائي لـ الأهلي بسبب المونديال.. موقف زيزو
  • الإقلاع عن التدخين .. بالأسماء البديل الطبي المناسب لـ النيكوتين
  • بن طريف تكتب في حق العيسوي
  • بلاغ رسمي ضد بلوقر بسبب محتواها المقزز
  • الصحة الفلسطينية: عدد كبير من المرضى في مستشفيات غزة فارق الحياة بسبب نقص الخدمات
  • بمناسبة اليوم العالمي للإقلاع عن التدخين.. مصر تُسجّل تراجعًا لافتًا في معدلات التدخين
  • تراجع معدلات التدخين في مصر إلى 14.2% | وطبيب يوضح أسباب الانخفاض وأهمية استمرار التوعية
  • القطيف.. مبادرة توعوية لتقديم الدعم للراغبين في الإقلاع عن التدخين