الامن النيابية توضح سبب تأخر صرف رواتب الدارسين على نفقة وزارة الدفاع
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الامن النيابية توضح سبب تأخر صرف رواتب الدارسين على نفقة وزارة الدفاع، أوضح عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية جواد البولاني، اسباب تأخر صرف رواتب الطلاب والضباط الدارسين على نفقة وزارة الدفاع ، عازيا ذلك لعدم تنفيذ .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الامن النيابية توضح سبب تأخر صرف رواتب الدارسين على نفقة وزارة الدفاع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أوضح عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية جواد البولاني، اسباب تأخر صرف رواتب الطلاب والضباط الدارسين على نفقة وزارة الدفاع ، عازيا ذلك لعدم تنفيذ بنود الموازنة.
وقال البولاني في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ، أن ” لجنته تتابع عن كثب مع وزير الدفاع ورئاسة أركان الجيش صرف رواتب ومخصصات الطلاب الدارسين على نفقة وزارة الدفاع “.
وأضاف أن ” عدم تنفيذ بنود الموازنة حال دون إطلاق رواتب النفقة ، وأشار إلى انه تم مناقشة الازمة مع رئاسة أركان الجيش وقد وتم تبليغنا بحل هذه الاشكالية “.
وشهدت العاصمة بغداد تظاهرات لطلبة المجموعة الطبية الدارسين على نفقة وزارة الدفاع للمطالبة بصرف مستحقاتهم المالية المتوقفة منذ أشهر.
34.219.235.175
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الامن النيابية توضح سبب تأخر صرف رواتب الدارسين على نفقة وزارة الدفاع وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إجلاء مئات الآلاف في تايلاند وكمبوديا مع اندلاع اشتباكات بين البلدين
أُجلي أكثر من مئة ألف كمبودي من مناطق حدودية مع تايلاند منذ استئناف الاشتباكات الأحد بين البلدين المجاورين في جنوب شرق آسيا، وفق ما أعلنت وزارة الدفاع الكمبودية الأربعاء.
وقالت الناطقة باسم وزارة الدفاع مالي سوتشياتا "في المجموع، أُجليت 20105 عائلات، أو 101229 شخصا، إلى ملاجئ وأقارب في خمس مقاطعات".
وتصاعدت حدة القتال بين كمبوديا وتايلاند على حدودهما المتنازع عليها الثلاثاء وامتدت إلى جبهات جديدة وسط اتهامات متبادلة بقصف مناطق مدنية وتعهد بانكوك بالمضي قدما في تنفيذ خطط عملياتها العسكرية.
ومع تبادل الطرفين للاتهامات بالمسؤولية عن تجدد الاشتباكات، لم يتضح كيف أو ما إذا كان من الممكن إنقاذ وقف إطلاق النار الهش الذي توسط فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تموز/ يوليو الماضي.
وقال أحد كبار مستشاري رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيت لرويترز إن بلاده "مستعدة لإجراء محادثات في أي وقت"، لكن وزير خارجية تايلاند قال في مقابلة إنه لا يرى أي إمكان لإجراء مفاوضات، مضيفا أن الوضع لا يسمح حاليا بوساطة طرف ثالث.
من جهته، قال الناطق باسم وزارة الدفاع التايلاندية سوراسانت كونغسيري في مؤتمر صحافي "نُقل أكثر من 400 ألف شخص إلى ملاجئ" وذلك بعد حصيلة أولية للحكومة التايلاندية أفادت بإجلاء 180 ألفا.
وأضاف "اضطر المدنيون للإخلاء الجماعي بسبب ما اعتبرناه تهديدا وشيكا لسلامتهم".
وتتنازع تايلاند وكمبوديا منذ فترة طويلة على ترسيم أجزاء من حدودهما الممتدة على طول 800 كيلومتر، والتي يعود تاريخها إلى مرحلة الاستعمار الفرنسي.