محمد بن راشد: مصر العروبة ستبقى المحضن الثقافي الأكبر والأعظم
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
ثمن الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، مشاركة 17 مليون طالب مصري من 35 ألف مدرسة في تحدي القراءة العربي.
أخبار متعلقة
عمرو أديب يعلن توقف برنامجه مؤقتًا: «لو ليا عُمر هرجع تاني ليكم»
عمرو أديب: «في 200 مليار جنيه الدولة رافضة تاخدها. لحكمة أنا مش عارفها»
عمرو أديب: السنة الجاية هتتكلم على الزمالك زي الإسماعيلي (فيديو)
وقال «آل مكتوم» عبر حسابه الرسمي بموقع «تويتر»: «احتفلت مصر الحبيبة اليوم بمشاركتها في أكبر مسابقة للقراءة في العالم.
وأضاف: «كل الشكر للقائمين على التحدي في جمهورية مصر العربية من وزارة التربية والتعليم ومن الأزهر الشريف.. حفظ الله مصر.. وشعبها وقيادتها».
احتفلت مصر الحبيبة اليوم بمشاركتها في أكبر مسابقة للقراءة في العالم.. حيث يشارك أكثر من 17 مليون طالب مصري من 35 ألف مدرسة في هذا المسابقة.. ستبقى مصر العروبة.. مصر الأدب والقراءة هي المحضن الثقافي الأكبر والأعظم في عالمنا العربي.. كل الشكر للقائمين على التحدي في جمهورية مصر… pic.twitter.com/J5tI19nDUT
— HH Sheikh Mohammed (@HHShkMohd) August 1، 2023
تحدي القراءة العربي
وشارك في الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي في مصر، 15335747 طالبًا وطالبة، منهم 12546 طالبًا وطالبة من فئة أصحاب الهمم، مثلوا 26465 مدرسة وتحت إشراف 37220 مشرفاً ومشرفة شاركوا في التظاهرة القرائية الأكبر من نوعها باللغة العربية على مستوى العالم، وتنظمها مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية» منذ إطلاقها في العام 2015 بتوجيهات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.
محمد بن راشد آل مكتوم الإمارات تحدي القراءة العربي أكبر مسابقة للقراءة في العالم
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين محمد بن راشد آل مكتوم الإمارات تحدي القراءة العربي زي النهاردة محمد بن راشد آل مکتوم تحدی القراءة العربی
إقرأ أيضاً:
إغلاق 990 مدرسة في تايلاند وتعطل تعليم نحو 163 ألف طالب في كمبوديا بسبب النزاع الحدودي
أعلن وزير التعليم التايلاندي نارومون بينيوسينوات اليوم /الأربعاء/، عن إغلاق ما يقارب ألف مدرسة على طول الحدود التايلاندية الكمبودية كإجراء احترازي، وذلك عقب تجدد الاشتباكات المسلحة.
وذكرت صحيفة "بانكوك بوست" التايلاندية أنه وفقا لمكتب لجنة التعليم الأساسي، ارتفع عدد المدارس المغلقة من ما يزيد قليلا على 600 مدرسة إلى 990 مدرسة بحلول أمس /الثلاثاء/.
وتنتظر الوزارة حاليا موافقة الأجهزة الأمنية المحلية قبل السماح للمدارس باستئناف الدراسة.. ولم ترد أي تقارير عن أضرار إنشائية في مباني المدارس.
ولدعم المجتمعات التي أجبرت على الإخلاء، خصص مكتب لجنة التعليم الأساسي عددا من المدارس في المناطق الآمنة كملاجئ مؤقتة.
ومن جانبها، أفادت وزارة التربية والشباب والرياضة الكمبودية بأن التوغلات العسكرية التايلاندية في الأراضي الكمبودية قد عطلت تعليم حوالي 163528 طالبا، مع إغلاق ما مجموعه 635 مدرسة حتى صباح اليوم.
وقد أعدت وزارة التربية والشباب والرياضة خططا لتوفير مواد تعليمية وخيام لتكون بمثابة الفصول الدراسية المؤقتة في المناطق الآمنة للطلاب النازحين، كما تدرس إمكانية التعليم عن بعد.
وأعلنت الوزارة أن الهجمات أثرت بشدة على تعليم الأطفال الكمبوديين.. وحتى أمس /الثلاثاء/، أغلقت 514 مدرسة، مما أثر على تعليم الطلاب وعمل 4650 معلما.
وفي نفس السياق، صرح المتحدث باسم وزارة الدفاع التايلاندية سوراسانت كونجسيري ـ في مؤتمر صحفي ـ بأن أكثر من 400 ألف شخص نزحوا إلى مراكز الإيواء.. مشيرا إلى أن المدنيين اضطروا للإخلاء الجماعي بسبب ما اعتبرناه تهديدا وشيكا لسلامتهم.
ومن جانبها، قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مالي سوتشياتا: "تم إجلاء 20105 عائلات، أي ما يعادل 101229 شخصا، إلى مراكز الإيواء ومنازل أقاربهم في خمس محافظات".
وذكر راديو بلجيكا اليوم أن البلدين يتبادلان الاتهامات بإشعال فتيل الأعمال العدائية المتجددة، التي أسفرت عن مقتل 11 شخصا على الأقل: سبعة مدنيين كمبوديين وأربعة جنود تايلانديين، وفقا لأحدث الإحصاءات الرسمية.
وكانت كمبوديا وتايلاند، اللتان تتنازعان منذ فترة طويلة على أراض حدودية، قد اشتبكتا بالفعل في يوليو الماضي.
وأسفرت خمسة أيام من القتال، برا وجوا، عن مقتل 43 شخصا وإجبار نحو 300 ألف شخص على النزوح من كلا الجانبين.. وقع الطرفان اتفاقية وقف إطلاق النار في 26 أكتوبر بوساطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أنها علقت منذ ذلك الحين.
ويعود أصل النزاع إلى خلاف طويل الأمد حول ترسيم أجزاء من حدودهما الممتدة على مسافة 800 كيلومتر، والتي تعود إلى الحقبة الاستعمارية الفرنسية.
ويتبادل الجانبان الاتهامات بشأن انتهاك بنود اتفاق السلام الذي وقعه رئيس الوزراء التايلاندي أنوتين تشارنفيراكول ورئيس الوزراء الكمبودي هون مانيت في شهر أكتوبر الماضي بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوساطة رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، الذي أعرب عن قلقه العميق إزاء الاشتباكات المسلحة التي وقعت على الحدود بين تايلاند وكمبوديا وسقوط ضحايا.