إشبيلية يقدم عرضا مدى الحياة لقائده نافاس
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أكد نادي إشبيلية الإسباني لكرة القدم يوم الأحد أنه يرغب في إبقاء قائده وأسطورته خيسوس نافاس مع الفريق مدى الحياة.
وأعلن إشبيلية الخميس الماضي أن نافاس صاحب أكبر عدد من المباريات في تاريخ النادي الأندلسي سيغادر مع نهاية هذا الموسم، قبل أن ينشر اللاعب بيانا على حساباته عبر وسائل التواصل الاجتماعي مساء الجمعة ينتقد فيه ناديه.
pic.twitter.com/vkLYQXDMyM
— Jesús Navas (@JNavas) May 18, 2024وقال نافاس: "لم أتلق أي اتصال" من النادي حول تمديد عقده الذي ينتهي في يونيو المقبل.
ونفى الظهير الأيمن الدولي أن يكون قد وافق على أي عرض للعب في مكان آخر وقال إنه يود تركيز "جسدي وروحي" للعب مع منتخب بلاده إسبانيا في كأس أوروبا التي تستضيفها ألمانيا الشهر المقبل.
وعلق رئيس نادي إشبيلية خوسيه ماريا ديل نيدو يوم الأحد قائلا: "يبدو أن هناك سوء تفاهم سأتحمل مسؤوليته، لأنني أعلم أن خيسوس يعاني كثيرا".
وتابع "إذا جلست مع خيسوس لدقيقة، سنقلب هذا الموقف رأسا على عقب".
وأردف "من هنا، أعرض عليه عقدا مدى الحياة حتى يتمكن من اللعب هنا طالما يريد، ويعمل هنا لاحقا في ما يود، لأنه يستحق أن يكون في إشبيلية طالما أراد".
وأضاف "إذا أراد أن يلتزم بقراره (الرحيل)، سأحترم ذلك".
وفاز ابن الـ38 عاما بثمانية ألقاب خلال محطتين على مدار 17 موسما بقميص نادي إشبيلية الذي بدأ فيه مسيرته.
وخاض نافاس 688 مباراة بقميص إشبيلية في جميع المسابقات، ومن بينها مباراته رقم 500 في الدوري الإسباني في منتصف هذا الأسبوع.
ومع منتخب بلاده إسبانيا، توج نافاس بكأس العالم 2010 وكأس أوروبا 2012 ودوري الأمم الأوروبية 2023.
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
مقطع نادر يوثق الحياة اليومية في اليمن السعيد قبل أكثر من 45 عامًا. فيديو
خاص
وثق مقطع فيديو جوانب من الحياة في اليمن قبل أكثر من 45 عامًا، ويُعد مصدرًا قيمًا لفهم تاريخ البلاد وتطورها خلال فترة السبعينيات، وهي الفترة التي يُشار إليها كثيرًا باسم “زمن اليمن السعيد”.
ويُظهر الفيديو مشاهد من شوارع المدن اليمنية مثل صنعاء وعدن، حيث يتجول الناس بملابسهم التقليدية وسط أجواء من الهدوء الاجتماعي والاستقرار النسبي. تبدو الأسواق الشعبية نابضة بالحياة، والسيارات الكلاسيكية تجوب الطرقات، والمدارس تمتلئ بالتلاميذ الذين يتلقون تعليمهم في ظل جهود الدولة آنذاك لتوسيع خدمات التعليم والصحة.
والجدير بالذكر أن اليمن كان يُلقب بـ”اليمن السعيد” بسبب خصوبة أراضيه ووفرة إنتاجه الزراعي، بالإضافة إلى موقعه الاستراتيجي كمركز تجاري بين الشرق والغرب، مما جعله أرضًا مزدهرة وغنية في العصور القديمة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/tbM-qXxS2_6LvmGB.mp4
وكيل الحديدة يلتقي مدير منظمة “رؤيا أمل” لبحث مشاريع مياه حيوية في الخوخة