أكد الحائز على جائزة نوبل للكيمياء التونسي منجي الباوندي، ضرورة مواصلة الشباب التعلم والخلق والإبداع، مشيرا إلى ضرورة العمل بجدية والاطلاع على التجارب والبحوث ومواصلة الحلم.

جاء ذلك في تصريحات صحفية خلال مشاركة الباوندي في ندوة علمية، اليوم الأربعاء، بمقر المدرسة الوطنية للمهندسين.

وقال منجي الباوندي إن مستقبل الشباب يكمن في التربية والتعليم، وإن أول انطباع له هو أن التعليم يبقى أمرا مهما في تونس، معربًا عن سعادته بتكريمه أمس من قبل الرئيس التونسي قيس سعيد، ومنحه الصنف الأول من وسام الجمهورية.

وتحدث الباوندي عن حصوله في ديسمبر 2023 على جائزة نوبل للكيمياء، واصفا التجربة بالرائعة والتي مكنته من أن يصبح شخصية معروفة ومشهورة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: التعليم جائزة نوبل للكيمياء مستقبل الشباب العمل بجدية منجي الباوندي

إقرأ أيضاً:

ناشئ قطار المنيا.. قصة كفاح تكتب فصلاً جديداً في ملحمة الحلم الكروي

في مشهد يعكس التقدير للمثابرة والإرادة، حرص اللواء أشرف نصار، رئيس مجلس إدارة نادي البنك الأهلي، على الاجتماع بالناشئ الصاعد حسن أحمد حسن، بحضور والده، وذلك لتسهيل جميع الأمور المتعلقة بمستقبله الرياضي داخل النادي، والوقوف على احتياجاته كأحد أبرز مواهب الفريق مواليد 2012.

التهاب الزائدة الدودية عند الأطفال.. أعراضه ومخاطره وطرق التعامل معهقطارات المستقبل.. رؤية جديدة لتجربة السفر بحلول عام 2075خمس ساعات يوميًا من أجل الحلم

أشعلت قصة الناشئ حسن أحمد مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما تداول الجمهور رحلته اليومية من محافظة المنيا إلى القاهرة، والتي تستغرق أكثر من خمس ساعات ذهابًا وإيابًا، ساعيًا وراء حلمه بأن يصبح نجمًا في عالم كرة القدم، على خطى مثله الأعلى محمد صلاح.

توفير سكن ودعم رسمي

في استجابة سريعة من إدارة النادي، أعلن اللواء نصار عن توفير سكن خاص للاعب في مقر نادي البنك الأهلي بالقاهرة، لتخفيف المعاناة اليومية التي كان يتحملها، وحرص على التأكيد بأن النادي يضع المواهب الصاعدة في مقدمة أولوياته، خاصة أصحاب القصص الملهمة والمجهود اللافت.

بداية المشوار ومشابهة مع أسطورة مصرية

بدأت رحلة حسن أحمد مع كرة القدم من خلال اختبارات الناشئين بنادي المقاولون العرب، قبل أن ينضم إلى صفوف نادي البنك الأهلي، حيث وجد فيه الدعم والرعاية، رغم سفره المتواصل في كثير من الأحيان بمفرده، على الرغم من صغر سنه الذي لا يتجاوز 13 عامًا، كونه الابن الأكبر بين إخوته.

بدايات النجم العالمي محمد صلاح

أعادت هذه القصة إلى الأذهان بدايات النجم المصري والعالمي محمد صلاح، الذي شق طريقه من مدينة نجريج بالغربية إلى القاهرة يوميًا في بدايته، ليصنع بعد ذلك واحدة من أنجح المسيرات الكروية في التاريخ الحديث.

انتماء كروي وطموحات عالمية

وفي تصريحات صحفية، كشف اللاعب الصغير عن انتمائه الكروي، مؤكدًا أنه مشجع للنادي الأهلي ويعشق اللاعب إمام عاشور، بينما يضع النجم العالمي محمد صلاح قدوة له، ويحلم في المستقبل بارتداء قميص ريال مدريد الإسباني.

طباعة شارك البنك الأهلي ناشئ البنك الأهلي قطار المنيا المنيا حسن أحمد حسن

مقالات مشابهة

  • أمير منطقة الرياض: جائزة الرياض للتميز تمثل منطلقًا مهمًا يستحق الجهد والعمل
  • ملك الأردن يحث على الموازنة بين الحزن على غزة ومواصلة مظاهر الحياة
  • شخصيات عامة إسرائيلية تدعو لفرض عقوبات قاسية على الاحتلال بسبب تجويع غزة
  • 31 شخصية إسرائيلية بارزة تدعو لفرض عقوبات قاسية على إسرائيل
  • سمر طارق تفاجئ جمهورها بـ«طوفنا».. ألبوم من 8 أغنيات يلامس الحلم والذاكرة
  • من كلكتا إلى نوبل.. طاغور شاعر الطبيعة والحزن وفيلسوف الحياة
  • مستوطن إسرائيلي يقتل ناشطًا فلسطينيًا شارك في فيلم لا أرض أخرى الحائز على جائزة الأوسكار
  • رسم وجوه المجرمين عبر الحمض النووي.. هل اقترب الحلم من التحقق؟
  • ناشئ قطار المنيا.. قصة كفاح تكتب فصلاً جديداً في ملحمة الحلم الكروي
  • فوزي عبد الكريم: تمكين الشباب أهم إنجازات الدولة المصرية آخر 10 سنوات