مصر.. أنباء عن هروب مغن مشهور وزوجته بعد حادث مروع
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
علق المغني المصري المشهور عصام صاصا، على الفيديو المتداول له مع محاميته والذي يتحدث خلاله عن براءته بعد دهسه شخصا.
@ebrahemmoza1لحظة خروج عصام صاصا من العربية
♬ الصوت الأصلي - ابراهيم موزه????M O Z A إقرأ المزيدوقال عصام صاصا، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء.
وانتشر خلال الساعات الماضية فيديو لعصام صاصا مع محامية، تحدث خلاله عن البراءة، وذلك بعد ظهور إيجابية تحليل المخدرات له، وأصدرت النيابة العامة قرار بضبطه وإحضاره على خلفية تقرير الطب الشرعي.
ووفقا لمصادر لموقع "القاهرة 24" أنه ما زال متواجدا في دولة الإمارات، وبشأن الفيديو، أكد المصدر، أن هذا الفيديو ليس له علاقة بقضية دهسه لمواطن، موضحا أن الفيديو كان منذ أكثر من عام، وكان متعلقا بسرقة أحد مؤدي المهرجانات لعمل غنائي، وتوجه صاصا للقضاء حينها وانتصر في هذه القضية، وصور هذا الفيديو المنتشر على خلفية هذه القضية.
ووفقا للموقع فإن زوجة المغني سافرت على متن طائرة خاصة إلى دولة الإمارات، للقاء زوجها الهارب من أمر ضبط وإحضار على ذمة التهمتين السابقتين وهي دهس شخص وتعاطي المواد المخدرة.
وأضاف المصدر أن زوجة عصام صاصا حررت توكيلا لأحد المحامين بإمضاءات مزورة لزوجها، ما وضعها تحت وطأة التزوير، بعد اكتشاف الواقعة.
المصدر: القاهرة 242
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google عصام صاصا
إقرأ أيضاً:
فصائل المقاومة: مراكز توزيع المساعدات بغزة مصائد موت تهدف لتصفية القضية
قالت فصائل المقاومة الفلسطينية إن مراكز توزيع المساعدات الأميركية تحولت لمصائد موت تستهدف أبناء الشعب الجياع في قطاع غزة، وتهدف إلى إنهاء مهمة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) وتصفية القضية الفلسطينية.
ودعت فصائل المقاومة الفلسطينية -في بيان اليوم الأحد- إلى الضغط على إسرائيل والإدارة الأميركية للعودة إلى توزيع المساعدات عبر المؤسسات الأممية، كما طلبت من جميع المنظمات الحقوقية الدولية والعربية ملاحقة الشركة الأميركية التي تنفذ -حسب البيان- دورا أمنيا مشبوها وتسببت في استشهاد أكثر من 126 فلسطينيا.
وحذرت الفصائل أبناء الشعب الفلسطيني من استدراجهم بوعود وهمية من الاحتلال أو -ممن وصفتهم بمرتزقته- من العملاء واللصوص، وحذرت العائلات والمؤسسات من التجاوب مع مخططات العدو الإسرائيلي في خلق بدائل مشبوهة عن الأونروا.
وحذرت مراكز حقوقية فلسطينية على نحو متكرر من مراكز توزيع المساعدات المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة، التي تحولت إلى "مصائد للموت" يتم فيها استهداف الفلسطينيين وتعمد قتلهم.
ويقول الفلسطينيون إنهم يسلكون هذا الطريق المحفوف بالمخاطر، وسط انعدام الخيارات للحصول على الطعام، في ظل مجاعة تهدد حياة أطفالهم بالموت.
إعلانوبتجويع متعمد يمهد لتهجير قسري، وفق الأمم المتحدة، دفعت إسرائيل 2.4 مليون فلسطيني في غزة إلى المجاعة، بإغلاقها المعابر منذ مطلع مارس/ آذار الماضي بوجه المساعدات الإنسانية، لا سيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.
بن غفير يطالب بتوضيحاتوفي إسرائيل، طالب وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بإجراء نقاش وتوضيح بشأن مصدر تمويل "المساعدات" التي يتم نقلها إلى قطاع غزة.
وذكرت القناة السابعة العبرية، اليوم الأحد، أن بن غفير بعث برسالة لنتنياهو -المطلوب من المحكمة الجنائية الدولية– اعترض فيها على "تمويل الغذاء والإمدادات" للفلسطينيين في غزة، مشيرا إلى أن تلك المساعدات تقدم "على حساب دافعي الضرائب الإسرائيليين".
وأكد وزير الأمن القومي أنه سبق أن أعلن معارضته لنقل أي مساعدات إلى غزة، بزعم أنها "خطوة تُضعف العملية العسكرية وتُبعد نصرنا وعودة رهائننا".
وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت إسرائيل يوم 27 مايو/أيار الماضي تنفيذ مخطط مشبوه لتوزيع مساعدات عبر ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية".
وتتم عملية التوزيع وفق آلية وُصفت من منظمات حقوقية وأممية بأنها "مهينة ومذلة"، إذ يُجبر المحتاجون على المرور داخل أقفاص حديدية مغلّفة بأسلاك شائكة.
ولم تسمح إسرائيل إلا بدخول عشرات الشاحنات فقط، بينما يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى 500 شاحنة يوميا كحد أدنى مُنقذ للحياة.
ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أميركي مطلق إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 180 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وكارثة إنسانية غير مسبوقة.