البيت الأبيض: بايدن سيرسل فريقًا للقاهرة لإجراء مزيد من المناقشات بشأن غزة
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
أعلن البيت الأبيض، اليوم الجمعة، أن بايدن وافق على إرسال فريق رفيع المستوى إلى القاهرة الأسبوع المقبل لإجراء مزيد من المناقشات، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة القاهرة الإخبارية.
كان الرئيس الأمريكي بايدن، أجرى اليوم اتصالا هاتفيا مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، لبحث جهود المفاوضات حول وقف إطلاق النار، واستئناف مصر لدورها المحوري في إحلال السلام بالمنطقة، خاصة بعد الادعاءات الكاذبة التي نشرتها بعض وسائل الإعلام الأمريكية عن مصر مؤخرا بشأن مفاوضات الهدنة في غزة.
ونقلت قناة «القاهرة الإخبارية» في وقت سابق تصريحات عن مصدر رفيع المستوى، أن هذه الادعاءات من شأنها عرقلة أي محاولات للتوصل لاتفاق، وأن مصر قد تنسحب من هذه المفاوضات.
يذكر أن محكمة العدل الدولية، أصدرت اليوم الجمعة، عدة قرارات منها إلزام إسرائيل بفتح الجانب الفلسطيني من معبر رفح أمام المساعدات الإنسانية للوصول إلى قطاع غزة، إلى جانب إيقاف العمليات العسكرية في رفح الفلسطينية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بايدن فلسطين الرئيس السيسي البيت الأبيض غزة مفاوضات الهدنة
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: الحائزة على نوبل للسلام تهدي الجائزة للرئيس ترامب
أهدت المعارضة الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو الحائزة على جائزة نوبل للسلام، جائزتها إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال الاتصال الذي جرى بينهما في وقت سابق من اليوم الجمعة.
وقالت ماتشادو عبر منصة "إكس": "أُهدي هذه الجائزة لشعب فنزويلا، وللرئيس ترامب، لدعمه الحاسم لقضيتنا!".
ونشر البيت الأبيض صورة للرئيس ترامب وعلق عليها "الحائزة على نوبل للسلام تهدي الجائزة للرئيس ترامب".
وكتب على الصورة "رئيس السلام" .. الحائزة على جائزة نوبل للسلام تهدي الجائزة إلى الرئيس ترامب.
وفي وقت سابق من اليوم الجمعة أجرى الرئيس ترامب اتصالا ب ماتشادو لتهنئتها بفوزها بجائزة نوبل للسلام.
وفي أول تعليق رسمي من لجنة جائزة نوبل للسلام على الجدل المثار حول عدم فوز ترامب بالجائزة لعام 2025، أكد رئيس اللجنة أن قرارات منح الجائزة تعتمد فقط على وصية مؤسسها ألفريد نوبل ومعايير عمل اللجنة، دون أي اعتبارات سياسية أو ضغوط خارجية.
وقال رئيس لجنة نوبل، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام نرويجية إن اللجنة تتلقى سنوياً آلاف الرسائل من شخصيات حول العالم تزعم أنها تستحق الجائزة، مضيفاً أن التقييم يتم بناءً على “إسهامات حقيقية في إحلال السلام وفق معايير محددة، وليس على الضجيج الإعلامي أو الشعبية السياسية”.