محمد بن راشد: سعيد بن أحمد العتيبة كان جزءاً من البناء والتأسيس الاقتصادي في الدولة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
نعى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، سعيد بن أحمد العتيبة.
وقال سموه في حسابه الرسمي على منصة إكس:"رحم الله سعيد بن أحمد العتيبة وأسكنه فسيح جناته وألهم أهله الصبر والسلوان .. كان جزءاً من البناء والتأسيس الاقتصادي في الدولة .. وذاكرة حيّة للعاصمة.
أخبار ذات صلة
رحم الله سعيد بن أحمد العتيبة وأسكنه فسيح جناته وألهم أهله الصبر والسلوان .. كان جزءاً من البناء والتأسيس الاقتصادي في الدولة .. وذاكرة حيّة للعاصمة .. وأحد الروّاد الأوائل مع المؤسس طيب الله ثراه .. pic.twitter.com/E3onGPm8pQ
— HH Sheikh Mohammed (@HHShkMohd) May 29, 2024المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سعيد العتيبة محمد بن راشد سعید بن أحمد العتیبة
إقرأ أيضاً:
برلمانية: مصر تمضي في درب البناء والتنمية بسواعد أبنائها المخلصين
قالت النائبة الدكتورة هالة أبو السعد وكيل لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر في مجلس النواب، إن مصر تمضي في درب البناء والتنمية وتحقيق التقدم والازدهار بسواعد أبنائها المخلصين وعبر خطط واستراتيجيات ملهمة تتماشى مع رؤية بناء الدولة الحديثة التي ترفع شعار الطريق نحو الجمهورية الجديدة.
الاستقرار الأمني والاقتصادي والاجتماعيوأكدت النائبة هالة أبو السعد في بيان لها اليوم، أن الاستقرار الأمني والاقتصادي والاجتماعي والتقدم الحضاري الذي تشهده مصر، ما كان ليحدث إلا بتلاحم أبنائها واصطفافهم الوطني خلف القيادة السياسية ومؤسسات الدولة الأمر الذي يعزز الاستقرار والتنمية المستدامة، ويحقق العدالة الاجتماعية والتنمية المتوازنة في كافة ربوع الوطن.
تلاحم المصريين ومؤسسات الدولةوأشارت عضو مجلس النواب إلى أنه لولا تلاحم المصريين ومؤسسات الدولة ما كان لمصر أن تصمد في وجه التحديات الداخلية والإقليمية بثقة وثبات، وما كان لها أن تنعم بإرادة وقرار حر وسيادة مستقلة وقوة ومكانة كبيرة بين مصاف الدول الكبرى إقليميا ودوليا، وما كان لمصر أن يكون لها مواقفها الثابتة الداعمة للقضايا العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية وتمسكها ودفاعها عن حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته ومرور المساعدات الإنسانية والإغاثات اللازمة لإنقاذ أرواح الأبرياء المحاصرين تحت القصف.