درك سيدي افني يوقف شاحنة تهريب ضخمة محملة بـ 22 طناً من الأثواب والملاحف
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
تمكنت عناصر الدرك الملكي المركز الترابي الأخصاص سرية سيدي افني القيادة الجهوية كلميم، من توقيف شاحنة كبيرة الحجم محملة بكمية ضخمة من الأثواب والملاحف تزن حوالي 22 طناً، كانت في طريقها من الجنوب إلى الشمال.
هذه العملية تأتي في إطار الجهود المستمرة للقوات الأمنية لمكافحة التهريب وتجارة السلع غير القانونية.
تمت العملية بتنسيق محكم بين وحدات الدرك الملكي، حيث وضعت خطة دقيقة لرصد وتتبع الشاحنة المشتبه بها، إلى أن تم توقيفها في نقطة تفتيش بالأخصاص.
التحقيقات الأولية تشير إلى أن الشاحنة كانت قادمة من المناطق الجنوبية بهدف إيصال البضائع إلى الشمال، حيث يُشتبه في أن تكون هذه الحمولة جزءاً من شبكة تهريب تعمل على نقل السلع بشكل غير قانوني.
تأتي هذه العملية ضمن استراتيجية شاملة تهدف إلى تعزيز الرقابة على الطرق ومكافحة التهريب، حيث تشكل جزءاً من الجهود للحفاظ على الأمن الاقتصادي والاجتماعي للبلاد. وأكد رئيس مركز الدرك الملكي بالأخصاص على استمرار التنسيق مع مختلف الأجهزة الأمنية لضبط كل محاولات التهريب والتصدي للأنشطة غير المشروعة التي تؤثر سلباً على الاقتصاد الوطني.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية»: السلام أفضل دواء
جنيف (الاتحاد)
أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أمس، ضرورة ضمان استمرار تدفق المساعدات الطبية إلى قطاع غزة، وقال إن المنظمة ومقرها في جنيف، أوصلت للتو عشر شاحنات إلى معبر كرم أبو سالم الإسرائيلي، وشدّد أدهانوم على أن «السلام هو أفضل دواء».
وأوضح أدهانوم أن هذه الشاحنات، التي غادرت مدينة العريش المصرية، محملةٌ بـ«أدوية أساسية ومعدات للمختبرات وتحليل المياه». ومن المتوقع أن تنضم إليها شاحنتان أخريان محملتان بالمساعدات الطبية، إضافة إلى 12 منصة محملة بمنتجات الدم.
وأضاف: «سيتم بعد ذلك إدخال جميع شحنات المنظمة إلى غزة، إلى جانب 3 شاحنات تحمل إمدادات طبية من شركاء آخرين».
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام