جيش الاحتلال: فتح تحقيق في بلاغ عن إلقاء قنبلة صوت على مدخل مبنى وزارة الدفاع
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، فتح تحقيق في بلاغ عن إلقاء قنبلة صوت على مدخل مبنى وزارة الدفاع، وذلك وفقا لنبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
ذكرت صحيفة يديعوت “أحرونوت” الإسرائيلية، الأحد، أن جنديا ألقى قنبلة دخان على مكتب وزارة الدفاع بمعسكر تل هاشومير شرقي تل أبيب ثم لاذ بالفرار.
وأوضحت أن الجيش الإسرائيلي يحقق في بلاغ عن إلقاء قنبلة صوت على مدخل مبنى وزارة الدفاع، فيما لم يتم استدعاء الشرطة إلى مكان الحادث الرد على التقرير.
وأبلغت وزارة الدفاع أن شخصًا معاقًا من الجيش الإسرائيلي معروف بسبب حوادث عنف سابقة وصل إلى منشأة الوزارة في تل هشومير قبل ساعة وألقى جسمًا مشبوهًا تسبب في انفجار في ساحة انتظار المنشأة انفجرت في منطقة مفتوحة دون وقوع إصابات أو أضرار "أثناء الحادث أطلق حارس أمن النار في الهواء.
ولاذ المشتبه به بالفرار وتم تقديم بلاغ للشرطة. هذا مشتبه به وله تاريخ من حوادث العنف الخطيرة ضد عمال قسم إعادة التأهيل، بما في ذلك التهديدات بالقتل ضد العمال والمديرين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي مبنى وزارة الدفاع صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية وزارة الدفاع
إقرأ أيضاً:
دمشق تشكل لجنة تحقيق في أحداث السويداء
أعلنت وزارة العدل السورية، أمس الخميس، تشكيل لجنة تحقيق في أحداث السويداء الأخيرة (جنوبي البلاد) في وقت تعرضت رواتب عاملين بالقطاع العام في المحافظة للسطو.
وتشهد السويداء وقفا لإطلاق النار منذ مساء 19 يوليو/تموز الماضي، وذلك عقب اشتباكات دامية دامت أسبوعا بين مجموعات درزية وعشائر بدوية، خلفت عشرات القتلى من الطرفين.
وقالت وزارة العدل إن اللجنة تتألف من 7 أعضاء، هم 4 قضاة ومحاميان وضابط برتبة عميد، وأضافت أن القرار نص على وجوب أن ترفع اللجنة تقريرها النهائي "خلال مدة لا تتجاوز 3 أشهر".
وبحسب القرار، تحدد مهام اللجنة بكشف الظروف والملابسات التي أدت إلى الأحداث في السويداء، والتحقيق في الاعتداءات والانتهاكات التي تعرض لها المواطنون، وإحالة من تثبت مشاركته فيها إلى القضاء.
وأشارت "العدل" إلى أن هذه اللجنة ترفع تقارير دورية بنتائج أعمالها، مع حقها في الاستعانة بمن تراه مناسباً من الخبراء والمتخصصين والجهات المختصة.
وتحت ذريعة حماية الدروز، استغلت إسرائيل تلك الأوضاع وصعّدت عدوانها على سوريا، وشنت في 16 يوليو/تموز الماضي غارات مكثفة على 4 محافظات، وقصفت مقر هيئة الأركان ومحيط القصر الرئاسي في دمشق.
سرقة رواتب الموظفينفي سياق متصل، أعلنت وزارة المالية السورية، أمس، تعرض رواتب لعاملين في القطاع العام بمحافظة السويداء للسطو على يد مجموعات وصفتها بـ"الخارجة عن القانون" دون أن تشير إلى حجم المبالغ المسروقة.
وقالت "المالية" في بيان "باشرنا إجراءات تحويل الرواتب لأهلنا والإخوة العاملين بالقطاع العام في السويداء، إلا أننا تفاجأنا بتعرض بعض هذه الأموال للسطو المسلح من قبل مجموعات خارجة عن القانون، ومنها السطو على فرع المصرف التجاري في مدينة شهبا".
وتبذل الحكومة السورية جهودا مكثفة لضبط الأمن في البلاد، منذ الإطاحة في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024 بنظام الرئيس بشار الأسد بعد 24 سنة في الحكم.
إعلان