شاهد: حريق كبير شب في جزء من المتحف الإسرائيلي في القدس
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
اندلاع حريق أتى على جزء من المتحف الإسرائيلي في القدس
اندلع حريق بالقرب من المتحف الإسرائيلي في القدس، حيث عمل عناصر الإطفاء على إخلاء المبنى و إخماد النيران ومنع انتشارها. حوالي 14 فريق إطفاء وإنقاذ عملوا على إخماد النيران بمساعدة 4 طائرات إطفاء. وأفاد مسؤولون في المتحف أن النيران نشبت أولا في سطح مبنى جناح الشباب، وقد نجحت فرقة الإطفاء في السيطرة الكاملة على توسع الحريق الذي لم تعرف أسبابه بعد، والذي لم تسجل خلاله أية إصابات.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فيضانات تجتاح ألمانيا وإيطاليا إثر هطول أمطار غزيرة حرائق هاواي نموذجاً.. ما هو تأثير حرائق الغابات على صحة الإنسان؟ افتتاح متحف لأعمال الفنان بانكسى فى نيويورك متحف رجل إطفاء طبيعة حريق القدس موجة حرالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة حركة حماس فلسطين إيطاليا إسرائيل غزة حركة حماس فلسطين إيطاليا متحف رجل إطفاء طبيعة حريق القدس موجة حر إسرائيل غزة حركة حماس فلسطين إيطاليا أسرى طوفان الأقصى احتجاجات روسيا الصين فيضانات سيول السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
حزب الله: لن نسلّم سلاحنا من أجل الاحتلال الإسرائيلي (شاهد)
أكد أمين عام "حزب الله" نعيم قاسم، الأربعاء، أن "سلاح المقاومة شأن لبناني داخلي"، ولا علاقة له باتفاق وقف إطلاق النار أو المطالب الإسرائيلية.
وقال قاسم في كلمة متلفزة: "لن نسلّم السلاح من أجل الاحتلال الإسرائيلي، وإذا أراد البعض ربط ذلك باتفاق وقف إطلاق النار، فنقول إن هذه القضية لبنانية ولا علاقة للعدو بها". وأضاف: "الأولوية اليوم لوقف العدوان والإعمار، وليس لنقاش السلاح".
وشدّد قاسم على أن "الاحتلال يواصل اعتداءاته، ويريد البقاء في النقاط الخمس التي يحتلها كمقدمة للتوسع، وبالتالي لا إمكانية لتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار من جهة واحدة".
ويأتي ذلك بعد يومين من تأكيد رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، أن مجلس الوزراء سيستكمل في جلسته المقبلة "بحث بسط سيادة الدولة على كافة أراضيها بقواها الذاتية حصرا"، في إشارة إلى ملف نزع سلاح "حزب الله" وحصر القوة بيد الدولة.
وكان المبعوث الأمريكي توماس باراك، قد جدد الأحد دعوته الدولة اللبنانية إلى "احتكار" السلاح في البلاد، مؤكداً أن "مصداقية الحكومة تعتمد على قدرتها على التوفيق بين المبادئ والتطبيق، ولا يكفي الكلام ما دام حزب الله يحتفظ بالسلاح"، بحسب منشور له عبر منصة "إكس".
وفي ختام زيارته إلى بيروت الأسبوع الماضي، تسلّم باراك من الرئيس اللبناني جوزاف عون الرد الرسمي على المقترح الأمريكي بشأن نزع سلاح "حزب الله" وانسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من الجنوب.
وركّز الرد اللبناني، بحسب بيان الرئاسة، على ضرورة بسط سلطة الدولة على كامل أراضيها بقواها الذاتية، وحصر السلاح بيد الجيش، مع تأكيد أن قرار الحرب والسلم يجب أن يبقى ضمن صلاحيات المؤسسات الدستورية، دون الكشف عن كامل تفاصيل الرد.
وكان قاسم قد صرّح مطلع الشهر الجاري قائلا: "على من يطالب المقاومة بتسليم سلاحها، أن يطالب أولًا برحيل العدوان. لا يُعقل أن تطالبوا من يقاوم الاحتلال بالتخلي عن سلاحه وتتجاهلوا الجهة المعتدية".
وتتزامن هذه التطورات مع تصعيد متواصل على جبهة الجنوب، حيث يواصل الاحتلال الإسرائيلي خرق اتفاق وقف إطلاق النار الساري منذ 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، رغم أنه جاء لإنهاء حرب دموية اندلعت في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وتحوّلت إلى حرب شاملة في أيلول/ سبتمبر 2024.
وبحسب بيانات رسمية، شنّ الاحتلال أكثر من 3 آلاف خرق للاتفاق، أسفرت عن استشهاد 262 شخصًا وإصابة 563 آخرين، فيما يُواصل احتلال خمس تلال لبنانية في الجنوب، رغم انسحاب جزئي نفّذه بعد اتفاق التهدئة.
حين يقاتل الشعب اليمني احتلالاً بشهادة العالم كله، ويمنع نهب ثرواته، ويكسر أطماع الهيمنة والوصاية، فإن من لا يقف معه، إما جاهل أو منافق أو تابع.
والتاريخ لا يرحم. https://t.co/MmO1Ac3AEI