بوابة الوفد:
2025-06-07@01:05:56 GMT

بكاء أحمد ماهر يثير تعاطف الملايين| ما السر؟

تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT

أثار الفنان أحمد ماهر جدلاً واسعاً بعد إنهياره من البكاء خلال حديثه عن إبنه الكبير الفنان محمد ماهر، مشيراً:  أحن البشر عليا.

سر بكاء أحمد ماهر 


أوضح أحمد ماهر علاقته بإبنه، قائلاً: "إن ابنه هو أحن البشر عليه، ويساعده ويقوم بعمل كل شيء يخص العائلة، وبكي من شدة تأثره بما يقدمه ابنه وقلبه المليء بالحنية علي عكس أخيه الذي لا يتسم بتلك الصفة".

أحمد ماهر

: "أنا لدي مجموعة من الكرابيج السوداني بأطوال مختلفة وكنت اشتريها من أجل التمثيل والأدوار التي أقدمها لو احتاج الأمر، وعندما يحدث خطا في المنزل، أسرع شئ أجيب الكرباج، ووالدي كان صاحب تجربة قوية في التربية لي وتأثرت به وهو يربي رجال".

استكمل أحمد ماهر:"  مسرحية المتزوجون، كانت صاحبة الفضل علي في لقائي بزوجتي وتقدمي بطلب يدها للزواج".

أحمد ماهر

أشار أحمد ماهر، في حديثه عن نشأته، معلقاً: "من منطقة بولاق أبو العلا بلد الجدعان وهذا الحي والمكان الرائع بوجود الرجال الأقوياء والذين تصدوا لنابليون بونابرت وهزموه، أنا تربيت بمنزل خالتي، وهي كانت مديرة لإحدي دور التربية التعليم، والتحقت بالمدرسة قبل السن القانونية لأنها كانت المديرة ولا أحد يستطيع أن يقول لا، ومن وقتها بدأت تظهر موهوبتي من خلال الأنشطة بالمدرسة، تحية العلم والتمثيل ونشيد الصباح".


أكد محمد ماهر في حديثه عن كواليس أعماله الفنية مع والده، قائلاً: "لو أتعرض عليا المشاركة في عمل فني مع والدي الفنان أحمد ماهر، وكان به مشهد أن أقوم بصفعه بالقلم، سأرفض بالطبع المشاركة في هذا العمل فمن غير المقبول أن أمد يدي وأضرب والدي بالقلم حتي لو تمثيل.

محمد ماهر

تابع محمد ماهر: "والدي الفنان أحمد ماهر كان يتمني أن يرزقه الله ببنت فهي رمز الحنية عنده، وربنا رزقه بولدين، وكنت وأنا صغير أذهب معه الي المسرح وأشاهده، وهو أب حنين جدا وقوي وشديد، وكان بيهزر معايا وأنا طفل كأننا اتنين رجالة، وكان يتمني وأنا ابنه الكبير، أن يراني في أفضل حال ورجل، ولذلك كان يعاقبني لو اخطأت وكان في كرباج سوداني في البيت وأنا تحملت المسئولية منذ صغري وأدين بالفضل لوالدي".

محمد ماهر يكشف سر معاقبة والده "بالكرباج".. أرفض تقديم هذا المشهد معه

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أحمد ماهر الفنان أحمد ماهر تصريحات أحمد ماهر محمد ماهر أحمد ماهر

إقرأ أيضاً:

بين الإدانة والعقوبات.. كيف أفقدت غزة تعاطف العالم مع الاحتلال الإسرائيلي؟

نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، مقالا، للصحفي، ايتمار آيخنر، جاء فيه أنّ: "قرار شرطة كندا بالكشف عن أنها تجري منذ أكثر من سنة تحقيقا سريا ضد جنود إسرائيليين قاتلوا في غزة، للاشتباه بجرائم ضد الإنسانية، أضيف إلى قرار وزارة الدفاع الإسبانية بتعليق رخصة إنتاج صواريخ مضادة للدروع، ما أدى عمليا لإلغاء عقد بقيمة 310 مليون دولار".

وتابع المقال: "هذه القرارات تأتي بعد الإعلان المشترك لفرنسا، بريطانيا وكندا التهديد بالعقوبات. وهي تأتي بعد النقد الحاد من مستشار ألمانيا الذي هاجم الهجمات الإسرائيلية على غزة، وعرضها كعديمة المنطق وغير مفهومة، فيما لم يستبعد وزير خارجيته حظر سلاح لاحقا".

وأردف: "رئيس تشيلي، غبريئيل بوريتش، هو الآخر اتهم إسرائيل في نهاية الأسبوع، بأنها تنفذ إبادة جماعية وتطهير عرقي في غزة. وجاء قراره بإعادة الملحقين العسكريين من تل أبيب"، مبرزا أنّ الخطوات الجديدة التي يبلورها، هي: "العمل على قانون يحظر الاستيراد من المناطق المحتلة، والثاني، تعليماته لوزيرة الدفاع لايجاد بدائل للاستيراد الأمني، وتنويع المصادر وعدم الاعتماد على إسرائيل".

وزعم المقال، أنّ: "مشروع قانون لحظر الاستيراد من المناطق المحتلة يوجد على طاولة اللجان في مجلس الشيوخ والكونغرس، منذ بضع سنوات. وليس صدفة أن هذه لا تدفع قدما، فهم الوحيدون الذين سيتضررون، فيما نحن لن نتضرر وحتى الفلسطينيين هذا لن يجديهم نفعا".

وتابع: "كندا، إسبانيا، بريطانيا، فرنسا وتشيلي ليسوا وحدهم. العنوان كان على الحائط"، مضيفا: "إسرائيل لا تعمل في فراغ. بلا دعم من دول مركزية، من شأن إسرائيل أن تدخل لعزلة معناها هو المس بقدرتها على الدفاع عن نفسها، أي مس بمبيعات السلاح ومس بالغلاف السياسي، حتى التنديدات والقرارات العملية ضد إسرائيل في الأمم المتحدة، إضافة الى المس بالاقتصاد وبالصورة".

"كان لنا مجد لثلاثة أسابيع بعد 7 أكتوبر، لكن إسرائيل فقدت هذا. الفشل الدبلوماسي مدوٍ. لو كان نتنياهو عرض خطة لليوم التالي وجند كل العالم لكنا في مكان آخر" تابع المقال نفسه، مردفا: "إنّ بقاء الائتلاف أهم لنتنياهو من كل شيء، بما في ذلك الأسرى، فإن منظومة اعتباراته غير موضوعية ونحن ندفع الثمن".

وأكّد: "لقد فوّت اللحظة النادرة من العطف العالمي الذي كان هنا. اليوم، نحن في نقص شرعية، والمعنى هو أن ترامب يوشك على أن يملي على إسرائيل الحل. لا أن يتشاور معها بل أن يملي عليها. هو يتحدث مع السعوديين بدوننا، مع الإيرانيين بدوننا، مع حماس بدوننا، مع الحوثيين بدوننا. يعقد صفقات ويخطط مستقبل غزة بدوننا".


"الفشل الأساس لنتنياهو هو دبلوماسي. وكلنا نعاني من هذا. التصنيف الائتماني ينخفض. الشبان يتحدثون عن مغادرة البلاد. دول تبدأ بمعاقبتنا" بحسب المقال نفسه، مردفا: "من يعتقد أن الذنب هو على الإعلام الرسمي فهو مخطيء. صحيح أن هذا الإعلام فاشل، لكن السياسية السيئة لا يمكن حقا الترويج لها، وثقة العالم بحجج إسرائيل، اختفت أمام ناظرينا".

واسترسل: "الرئيس الأمريكي أيضا مذنب في أنه أوقف الإسناد العلني لإسرائيل، وأوضح للعالم ولأعدائنا بأنه توجد خلافات بين إسرائيل والولايات المتحدة، مهما نفوا ذلك. لا غرو أن أصدقاءنا في العالم يسمحون لأنفسهم بالخروج ضدنا، هم يفهمون إلى أين تهب الريح في واشنطن".

واستفسر: "السؤال الكبير ما هو هدف هذه الخطوات المتبعة. هل هذه الخطوات تستهدف الإشارة لحكومة نتنياهو على شكل تحذير، في أن ما يحصل في غزة مبالغ فيه، أم أنه مخصص لأغراض داخلية، لتهدئة روع اليسار المتطرف والإسلاموي، سواء في إسبانيا أم في كندا؟ الجواب ليس واضحا بعد، وذلك لأن هذه الخطوات قابلة للتراجع".

مقالات مشابهة

  • بالصور.. أحمد عبد الوهاب يحتفل بالعيد مع زوجته في روما
  • ريم أحمد: التزام محمد صبحي بيخلى الفنان اللى معاه غصب عنه ملتزم
  • «هيموتوك يا غبي اهرب».. محمد أنور يحتفل بعيد الأضحى على طريقته
  • بين الإدانة والعقوبات.. كيف أفقدت غزة تعاطف العالم مع الاحتلال الإسرائيلي؟
  • حلال فيك.. تامر حسني يعلن موعد طرح رابع أغاني ألبومه
  • سوريا.. أحمد الشرع يثير تفاعلا بصور مع قيادات وزارة الدفاع وسط تكهنات
  • محمد رمضان يطرح أغنيته الجديدة أنا رئيسها| فيديو
  • علي ماهر يعلن تشكيل سيراميكا لمواجهة الإسماعيلي
  • أخبار الفن.. تريزيجيه يثير أزمة فى جمعية المؤلفين.. فنانة تروي معاناتها مع فقدان السمع
  • بدرية طلبة تكشف أسرار علاقة قديمة بالفنان أحمد آدم وترد على المشككين