الفنانة جميلة جميل تكشف عن تدهور حالتها الصحية لسبب صادم
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
أصيبت الفنانة العالمية جميلة جميل بمرض اضطراب فقدان الشهية، بسبب تناولها حبوب تساعد على ذلك.
وتحدثت الممثلة العالمية جميلة جميل بصراحة عن معاناتها مع مرض فقدان الشهية، وكيف أن تناول الملينات "دمر" جسدها، حيث كشفت بطلة The Good Place عن اضطراب الأكل الذي تعاني منه وتشوه جسدها أثناء ظهورها مؤخرًا في برنامج Let's Talk Off Camera الخاص بكيلي ريبا.
وقالت البريطانية جميلة جميل: «أنا مندهشة من أنني لا أزال أمتلك جسدا، خاصة أننى تناولت أي حبوب أو شراب أو نظام غذائي أوصت به أوبرا فى إحدى الأوقات، بالإضافة إلى اتباعي نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية لعارضات الأزياء».
الفنانة جميلة جميلجميلة جميل: اكتشفت أنني دمرت كثافة عظاميولفتت جميلة إلى العواقب الصحية التي نجمت عن تناولها لهذه الأدوية مؤكدة أن هذه الأدوية لم تضر بصحتها الجسدية في ذلك الوقت فقط، بل لا يزال لها تأثير على جسدها حتى اليوم، قائلة: «لقد دمرت كليتي، وكبدي، وجهازي الهضمي، وقلبي، ومؤخراً اكتشفت أنني قد دمرت كثافة عظامي».
الفنانة جميلة جميلمن هي جميلة جميلجميلة جميل هي ممثلة وعارضة أزياء بريطانية ولدت في 25 فبراير 1986، اسمها بالكامل جميلة علياء جميل تم اكتشافها في الثانية والعشرين من عمرها عندما كانت تدرس اللغة الإنجليزية في لندن، المملكة المتحدة.
بدأت جميلة مشوارها المهني في مجال التدريس، حيث كانت تعمل كمدرسة للغة الإنجليزية، وذلك قبل أن تصبح مضيفة رئيسية في T4، برنامج الترفيه الشبابي الرائد في المملكة المتحدة، وصنعت اسمًا لنفسها بإجراء مقابلات مع ممثلين وموسيقيين مشهورين.
جميلة جميلوفي عام 2012 اتجهت للعمل في مجال الصحافة وعملت بـ مجلة كوزموبوليتان وهافينغتون بوست، وبعد عامين أصبحت وجهًا لشركة Maybelline and Nails Inc، كما أصبحت وجها دائما لكلا من مجلة فوغ البريطانية والأمريكية ومجلة جلامور ومجلة كوزموبوليتان ومجلة فوغ اليابانية.
ويذكر أنها في عام 2012، أطلقت خط الملابس الخاص بها بعد نجاح كبير في صناعة الأزياء.
اقرأ أيضاً«امرأة جميلة ومهضومة».. سيرين عبد النور ترد على منتقدي إطلالة هيفاء وهبي بـ مهرجان كان
«لسة فيه ناس بتتطلق».. بوسي بعد انفصال ياسمين عبد العزيز: كانت سنة جميلة علينا كلنا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جميلة جميلة جميل
إقرأ أيضاً:
قديسـة تعود إلى النور بعد 440 عاماً: الآلاف يتوافدون لرؤية رفات تيريزا دي أفيلا في إسبانيا
في أجواء يسودها الصمت والذهول، اصطفّ آلاف الكاثوليك داخل كنيسة في بلدة ألبا دي تورميس، الواقعة وسط المراعي الخضراء بغرب إسبانيا، لمشاهدة رفات القديسة تيريزا دي أفيلا، التي توفيت قبل أكثر من 440 عاماً. اعلان
ومن داخل تابوت فضي مفتوح، بدت جمجمة القديسة بزيّ الرهبنة تغلفها أقمشة احتفالية، بينما بقيت بقية الجسد مغطاة. وعلى الرغم من أن الجسد ليس كاملاً، إلا أن الحضور غمرهم شعور بالرهبة والانبهار.
قالت جيوما سانشيز، التي قدمت من مدريد مع ابنتيها: "شعرت بالفرح والحزن في آنٍ واحد"، مضيفةً أنها جاءت تكريماً لوالدتها التي كانت مهووسة بكتابات تيريزا وتأثيرها.
في صباح الإثنين، تم إغلاق التابوت مجدداً، ونُقل في موكب مهيب عبر شوارع البلدة وسط ترانيم وصلوات الحجيج. وحتى الآن، لا يُعرف متى ستُعرض الرفات مرة أخرى، خاصةً أن آخر عرض لها كان عام 1914 ليومٍ واحد فقط.
لكن هذا العام، استمر العرض لمدة أسبوعين واستقطب حوالي 100 ألف زائر، بحسب الأب ميغيل أنخيل غونزاليس، رئيس رهبنة الكرملية الحافية في سالامانكا.
وتيريزا، التي تُعدّ من أبرز رموز العصر الذهبي الإسباني والإصلاح الديني في القرن السادس عشر، اشتهرت بتأملاتها وكتاباتها التي وصفت بأنها "أطروحة روحية عميقة"، بحسب البروفيسور خوسيه كالفو من جامعة سالامانكا البابوية.
Relatedفضيحة مالية تهز الكنيسة الكاثوليكية في اليونان: قساوسة يستثمرون أموال المؤمنين في ملاهٍ ليليةبعد أكثر من قرن.. جسد القديسة تيريزا دي أفيلا المحنط يُعرض أمام الجمهور في سالامانكاكما يُذكر أن قلب القديسة محفوظ في جزء آخر من الكنيسة، بينما تنتشر أجزاء أخرى من جسدها، منها يد وأصابع وفك، في كنائس أوروبية كذخائر مقدسة. ويُقال إن الديكتاتور الإسباني الراحل فرانثيسكو فرانكو كان يحتفظ بيدها قرب سريره.
وفي العام الماضي، زار البابا ليو الرابع عشر مسقط رأسها في مدينة أفيلا، في بادرة تكريم جديدة للقديسة التي لا تزال تلهم المؤمنين حتى اليوم.
ورغم بعض ردود الفعل الساخرة على وسائل التواصل الاجتماعي، أصرّ مسؤولو الكنيسة على أن عرض الجثمان تقليد كاثوليكي قديم، وأن عدم تحلل جسدها يُعدّ دليلاً على قداستها.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة
القيادة تهنئ ملك المملكة الأردنية الهاشمية بذكرى يوم الجلوس