"وزيرة السعادة التونسية" تودع فرنسا.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
خرجت اللاعبة التونسية أنس جابر من الدور ربع النهائي لبطولة فرنسا المفتوحة للتنس، ثانية البطولات الأربع الكبرى للتنس، التي تقام مبارياتها على ملاعب "رولان غاروس" الرملية.
وجاء خروج أنس جابر، المصنفة التاسعة عالميا، على يد منافستها الأمريكية كوكو غوف، إثر خسارتها أمامها بمجموعة مقابل اثنتين، تفاصيلها كالتالي: (6-4) و(2-6) و(3-6) في المباراة التي جمعتهما اليوم الثلاثاء.
That winning moment ????#RolandGarrospic.twitter.com/CtaDAvu6X5
— Roland-Garros (@rolandgarros) June 4, 2024Congrats on a great run, Ons. See you next year!#RolandGarrospic.twitter.com/DnHj7MIpUm
— Roland-Garros (@rolandgarros) June 4, 2024 إقرأ المزيدوتعرضت "وزيرة السعادة التونسية" بذلك للهزيمة الخامسة أمام منافستها الأمريكية في تاريخ المواجهات المباشرة بينهما حتى الآن مقابل فوزين.
وستكون كوكو غوف، البالغة من العمر 20 عاما، في الدور قبل النهائي للبطولة البالغ مجموع جوائزها أكثر من 53 مليون يورو، بانتظار الفائزة من اللقاء الذي يجمع المصنفة الأولى عالميا، النجمة البولندية إيغا شفيونتيك، حاملة اللقب، والتشيكية ماركيتا فوندروشوفا في هذه اللحظات.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
5 عادات بسيطة لتدريب العقل على السعادة
صراحة نيوز– يعد الشعور بالسعادة هدفًا مشتركًا يسعى إليه الجميع، لكن تحقيقه لا يعتمد فقط على الظروف الخارجية، بل يرتبط بدرجة كبيرة بالعادات اليومية التي يتبناها الإنسان. وقد أظهرت دراسات علم النفس الإيجابي أن العقل يمكن تدريبه على تبني نظرة أكثر تفاؤلاً من خلال ممارسات بسيطة لكنها فعالة، تسهم في تعزيز المشاعر الإيجابية وتحسين جودة الحياة.
واحدة من أبرز هذه العادات هي الامتنان، إذ تشير الأبحاث إلى أن تخصيص بضع دقائق يوميًا للتفكير أو تدوين الأشياء التي يشعر بها الإنسان بالامتنان، يعزز من مشاعر الرضا ويقلل من التوتر. كذلك، تلعب ممارسة التأمل واليقظة الذهنية دورًا كبيرًا في تحسين التركيز والهدوء النفسي، مما ينعكس بشكل مباشر على الشعور بالسعادة.
التواصل الاجتماعي الإيجابي أيضًا يُعد من أهم محركات السعادة العقلية، فالتفاعل مع الآخرين وتقديم الدعم أو تلقيه يعزز من إفراز هرمونات السعادة ويخفف الشعور بالوحدة. إلى جانب ذلك، تؤكد الدراسات أن تخصيص وقت للأنشطة التي يحبها الفرد، مهما كانت بسيطة، يحفز الدماغ على إنتاج مشاعر الفرح والرضا.
وأخيرًا، فإن إعادة توجيه التفكير السلبي واستبداله بأفكار واقعية وإيجابية يُعد تدريبًا مهمًا للعقل على التعامل مع التحديات بطريقة أكثر مرونة. فبدلًا من التركيز على الإخفاقات، يمكن تعليم الدماغ رؤية الفرص والنمو في التجارب الصعبة.
وباتباع هذه العادات الخمس بانتظام، يمكن لأي شخص إعادة برمجة دماغه نحو السعادة وتحقيق توازن أفضل في حياته اليومية، مهما كانت التحديات.