البابا تواضروس: التجليس له طقس كبيرة ومرسي أرسل «قنديل» ذرًا للرماد
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
كشف قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، كواليس التجليس الذي لم يحدث في مصر منذ 40 عامًا والتي كان آخرها تجليس البابا شنودة، مؤكدًا أنه على المستوى الشخصي لم يحضر تجليس قبل ذلك.
وأضاف البابا تواضروس، اليوم الثلاثاء، خلال لقاء ببرنامج الشاهد، مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، المُذاع عبر قناة إكسترا نيوز: التجليس له طقس كبير، وما حدث وقتها أن إجراءات التجليس تمت والطقس الكنسي اكتمل وكان بالنسبة لي أمر جديد.
وأوضح، أن الكنيسة القبطية أكبر كنيسة في منطقة الشرق الأوسط وهي المكنسية الأولية في إفريقيا تاريخيا، وهي الكنيسة الوطنية المصرية الأصلية ولها وضع مهم.
وأشار، إلى أن الرئيس الأسبق محمد مرسي أرسل رئيس الورزاء الدكتور هشام قنديل آنذاك، ذرًا للرماد، وحضر وقتها وكان معه عدد كبير من المسؤوليين المحليين والدوليين مثل آباء بطاركة وأساقفة، وهذا أمر يؤخذ عليه.
واختتم: حضر التجليس مندوب بابا روما وعدد كبير من السفراء، وهكذا تم الأمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قداسة البابا تواضروس الثاني منطقة الشرق الأوسط 30 يونيو
إقرأ أيضاً:
من هو ليو الرابع عشر بابا الفاتيكان الجديد؟ (إنفوغراف)
انتُخب روبرت بريفوست بابا جديدًا، ليصبح أول أمريكي يتولى منصب البابوية، خلفا للراحل فرنسيس، بعدما أدلى 133 كاردينالًا (المخولون باختيار البابا)، وهم يرتدون ثيابًا حمراء من أنحاء العالم بأصواتهم.
وسيحمل البابا (69 عامًا) اسم ليو الرابع عشر، في سابقة هي الأولى منذ القرن التاسع عشر.
وبعد تصاعد دخان أبيض من مدخنة كنيسة سيستين إيذانًا بانتخاب بابا جديد للفاتيكان خلفا للراحل فرنسيس، ألقى البابا ليو الرابع عشر كلمته الأولى داعيًا إلى "السلام وبناء الجسور".
وفيما يلي إنفوغراف حول سيرة بابا الفاتيكان الجديد: