ألكاراز يواجه سينر في نصف نهائي رولان غاروس
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
ألكاراز سيواجه في نصف النهائي الإيطالي المتألق يانيك سينر
تابع الإسباني كارلوس ألكاراز، المصنف الثالث عالميًا، مشواره بنجاح نحو نصف نهائي بطولة فرنسا المفتوحة، بفوزه على اليوناني ستيفانوس تسيتسيباس بثلاث مجموعات نظيفة 6-3 و7-6 (7/3) و6-4.
اقرأ أيضاً : انس جابر تودع بطولة رولان غاروس
وبدأ نجم التنس الإسباني المباراة بقوة، حيث حسم المجموعة الأولى بنتيجة 6-3، وفي المجموعة الثانية، قدم تسيتسيباس أداءً أفضل، لكنه لم يتمكن من التغلب على ألكاراز الذي انتصر بشوط كسر التعادل 7-6.
واستمر ألكاراز في تقديم أداء مميز في المجموعة الثالثة، حيث حسمها بنتيجة 6-4، ليعبر إلى نصف نهائي البطولة للموسم الثاني على التوالي على حساب اللاعب ذاته.
وسيواجه ألكاراز في نصف النهائي الإيطالي المتألق يانيك سينر، المصنف الثاني عالميًا، الذي تأهل بفوزه على البلغاري غريغور ديميتروف بنتيجة 6-2 و6-4 و7-6.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: بطولة فرنسا للتنس التنس
إقرأ أيضاً:
لقجع يعلّق على احتضان "سانتياغو برنابيو" نهائي مونديال 2030
علّق فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، ورئيس لجنة تنظيم كأس العالم 2030، على الأخبار المتداولة حول استضافة ملعب سانتياغو برنابيو بالعاصمة الإسبانية مدريد لنهائي كأس العالم 2030.
وأوضح لقجع، خلال مروره في برنامج خاص على القناة "الأولى" المغربية، أن عملية اختيار الملاعب التي ستحتضن مباريات المونديال المقبل ستخضع للتنسيق والتفاوض بين المغرب وإسبانيا والبرتغال، إلى جانب الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا".
وقال رئيس اللجنة المغربية المكلفة بتنظيم كأس العالم 2030: "القرارات المتعلقة بالمونديال لا تتخذ من طرف رؤساء الأندية، بل من قبل اللجان التنظيمية للدول الثلاث بتنسيق مع الفيفا".
وأضاف قائلا: "الصحافة حرة في نشر ما تشاء، لكن ما هو مؤكد حتى الآن هو أن المغرب وإسبانيا والبرتغال نالوا شرف تنظيم هذا الحدث العالمي، ولا شيء رسمي بعد بشأن توزيع المباريات أو تحديد الملعب النهائي".
وذكر لقجع أن المغرب يعيش مرحلة ذهبية في مساره الكروي، سواء على مستوى المنتخبات الوطنية أو الأندية القارية.
وفي الأيام الماضية، تداولت العديد من المنابر الإخبارية العالمية خبر اختيار ملعب سانتياغو برنابيو لاحتضان نهائي كأس العالم 2030.
وكانت البرتغال قد انسحبت من سباق استضافة المباراة النهائية لكأس العالم بسبب نقص بنيتها التحتية، ما ترك المنافسة مشتعلة بين المغرب وإسبانيا.