النهار أونلاين:
2025-10-15@05:04:09 GMT

فيديو.. عمرو دياب يفقد أعصابه ويصفع معجبا!

تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT

فيديو.. عمرو دياب يفقد أعصابه ويصفع معجبا!

فقد النجم المصري عمرو دياب أعصابه، وصفع أحد معجبيه على الوجه في حفل زفاف أقيم مساء أمس الجمعة.

ووقعت الحادثة، عندما قام المعجب الشاب بشد دياب من ملابسه بقوة سعيا لالتقاط صورة سيلفي معه.

وتدخل أهل العروس بسرعة لإبعاد الشاب من خشبة المسرح، بينما تدول رواد الحفل عدة مقاطع فيديو لتوثيق الواقعة.

بينما حاول البعض الاخر تبرير فعلته بأنه تعرض لاعتداء من الخلف وكان بحالة دفاع عن النفس.

وبدأت الواقعة عندما التف عدد كبير من المعجبين حول عمرو دياب لالتقاط صور السيلفي. وعندما حاول الهضبة التراجع للخلف لاستكمال فقرته الغنائيةـفوجيء بشاب يمسك بجاكيت البدلة بقوة ويحاول جذبه لالتقاط الصورة معه.

وظهر عمرو وهو يبعد يد الشاب بقوة، ثم صفعه على الوجه، وتدخل سريعا منظمو الحفل وبعض أفراد أسرة العروس، لإبعاد المعجب الشاب خوفا من تفاقم الأزمة.

يذكر أن عمرو دياب فقد أعصابه أكثر من مرة في حفلاته الأخيرة، وتم تداول مقاطع فيديو له وهو غاضب من سائقه الخاص لعدم تواجده وظل ينادي عليه بألفاظ مسيئة.

ثم ظهر عمرو وهو يتعامل بعنف مع مهندس صوت تدخل لإصلاح السماعات الخاصة بالمسرح.

كما تم التقاط مقطع فيديو للهضبة وهو يعنف شاب طلب التقاط الصور معه وظل يلاحقه حتى دورة المياه.

“واقعة جديدة للهضبة”.. مشهد متداول للفنان المصري #عمرو_دياب يصفع معجباً حاول التقاط صورة معه خلال غنائه في حفل زفاف بالقاهرة#العربية pic.twitter.com/XOHm2AcfD1

— العربية مصر (@AlArabiya_EGY) June 8, 2024

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: عمرو دیاب

إقرأ أيضاً:

بعد تحذيرات إنفانتينو.. هل تتحول كرة القدم إلى اقتصاد عابر للقارات يفقد هويته المحلية؟

أشعلت تصريحات رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” جياني إنفانتينو نقاشًا واسعًا حول التحوّلات العميقة التي تشهدها اللعبة، ليس فقط على مستوى البطولات، بل في طبيعتها نفسها كمنظومة اقتصادية باتت تتحرك بقوانين السوق أكثر مما تحكمها روح الرياضة.

حسام حسن والجوهري.. اسمان من نور في تاريخ الكرة المصرية

فعندما تحدث إنفانتينو عن “ضرورة الحفاظ على هوية كرة القدم داخل حدودها الطبيعية”، بدا وكأنه يلمّح إلى واقع يتشكل في الخفاء، حيث لم تعد الأندية مجرّد مؤسسات رياضية، بل تحولت إلى كيانات اقتصادية ضخمة تملك نفوذًا يفوق أحيانًا سلطات الاتحادات الوطنية نفسها.

تشير دراسات اقتصادية حديثة إلى أن كرة القدم أصبحت تمثل ما يشبه “اقتصادًا عالميًا موازيًا”، تتجاوز عائداته 700 مليار دولار سنويًا بين حقوق بث وإعلانات ورعايات وانتقالات لاعبين. هذا الزخم المالي جعل اللعبة أكثر جذبًا للاستثمار، لكنه في الوقت نفسه وضعها على حافة فقدان توازنها بين المال والشغف.

وتحذيرات إنفانتينو جاءت لتسلّط الضوء على هذا الخطر المتنامي، إذ يرى مراقبون أن كرة القدم تسير نحو نموذج “العولمة المطلقة”، حيث تتنقل البطولات بين القارات بحثًا عن جماهير جديدة وعوائد أعلى، في مشهد يُذكّر بطريقة توسع الشركات متعددة الجنسيات.

يقول الخبير الاقتصادي الفرنسي “جان لويس دومينيك” إن “كرة القدم لم تعد نشاطًا رياضيًا بحتًا، بل صناعة تدار بمنطق الأسهم والعوائد الاستثمارية، تمامًا كما تُدار أسواق الطاقة أو التكنولوجيا”، مشيرًا إلى أن استمرار هذا المسار سيجعل الاتحادات المحلية مجرد واجهات رمزية أمام نفوذ الشركات المالكة للأندية.

من ناحية أخرى، يرى بعض المحللين أن هذا التحول قد يحمل فرصًا لتطوير اللعبة، فالعائدات الهائلة تتيح للأندية الصغيرة فرصًا أكبر للنمو، وتُسهِم في تحسين البنية التحتية وتوسيع قاعدة اللاعبين المحترفين حول العالم. غير أن المشكلة تكمن، كما يقول إنفانتينو نفسه، في “اختلال ميزان العدالة التنافسية” حين يصبح النجاح مرتبطًا بالقدرة المالية لا بالكفاءة الرياضية.

ويُحذّر خبراء من أن “الخصخصة الكاملة لكرة القدم” ستقود في النهاية إلى فصل الجماهير عن أنديتها، وتحويل المشجع من عنصر فاعل إلى مجرد مستهلك للمنتج الكروي عبر المنصات الرقمية. وهو ما يخشاه كثيرون ممن يرون أن سحر اللعبة يكمن في ارتباطها العاطفي بالمكان والهوية، لا في الأرباح التجارية.

في المقابل، يشير إنفانتينو إلى أن الفيفا يدرس إنشاء “ميثاق عالمي لكرة القدم العادلة”، يهدف إلى وضع ضوابط مالية تمنع تحوّل اللعبة إلى مشروع استثماري بحت. ويؤكد أن التطوير يجب أن يكون لخدمة الشعوب لا لخدمة الأسواق.

ومع تصاعد الجدل، يبدو أن العالم الكروي يقف أمام مفترق طرق:
فإما أن تتوازن اللعبة بين جذورها الشعبية ومستقبلها التجاري،
أو أن تنجرف إلى مرحلة جديدة تُصبح فيها كرة القدم أقرب إلى “اقتصاد ترفيهي عالمي” لا يعرف حدودًا ولا انتماء.

مقالات مشابهة

  • «فريق سلطان» يتصدر بطولة بوذيب لالتقاط الأوتاد
  • شباب يقتحمون استوديو «على مسئوليتي» في شرم الشيخ لالتقاط صور مع الإعلامي أحمد موسى
  • ميكروباص يفقد السيطرة برأس البر ويصيب العشرات
  • سمير غطاس يحكي موقف يريد تشويه صورة مصر.. وعمرو أديب: ده إخوانجي معفن.. فيديو
  • فيديو لتوليد الكهرباء باليورانيوم بالسودان يشعل الجدل.. ما قصته؟
  • عمرو أديب: أنظار العالم تتجه غدا لقمة السلام بشرم الشيخ (فيديو)
  • بعد تحذيرات إنفانتينو.. هل تتحول كرة القدم إلى اقتصاد عابر للقارات يفقد هويته المحلية؟
  • شاب يفقد حياته في لحظة جنون على الطريق السريع بالعياط
  • فيديو.. ممداني يتعرض لهجوم في مانهاتن بسبب "حزب الله"
  • ابنة عمرو دياب توجه لوالدها رسالة مؤثرة في عيد ميلاده الرابع والستين