أوضح مسؤولون للثورة أن الدورات الصيفية مسار قويم ومنهجية عظيمة ومصدر ضمان للأجيال من أجل مستقبل حياة مليئة بالسعادة والحرية والشجاعة والنجاة في الدنيا والأخرة.
وأشاروا إلى أن المراكز الصيفية حافظت على الطلاب والشباب من الوقوع في الضياع والفساد الأخلاقي ومصاحبة رفقاء السوء، كما دعمت أجيال اليمن بثقافة القرآن وأعلام الهدى لمواجهة الثقافات المغلوطة والهجمات الممولة في استهداف الأمة وقد ودع المسؤولون أشبال هذه الدورات المباركة بكل طمأنينة وأمان نتيجة تلقيهم محتويات متنوعة وفريدة في الوعي والبصيرة تجاه الخطر الذي يحيط بهم ويهدد مصيرهم ومستقبل حياتهم وأشبعت غرائزهم الفكرية وسدت فجوات النقص الأساسية لمسار حياتهم ومواجهة أعداء الأمة.

الثورة / هاشم الأهنومي

جنوا ثماراً عظيمة
في السياق قال المشرف العام للمراكز الصيفية بحي المطار عدي عبدالخالق الشامي: بحمد الله وفضله اختتم أبناؤنا في المراكز الصيفية لهذا العام دوراتهم الصيفية وقد جنوا ثمار اهتمامهم وجدهم في دراستهم العلمية من حيث إتقان قراءة القرآن وحفظ بعض سوره وتناولهم دروساً في الفقه وكيفية الوضوء والصلاة ودروساً من السيرة النبوية وسيرة أهل البيت عليهم السلام بالإضافة إلى الأنشطة المتنوعة البدنية والرياضية والثقافية وغيرها حيث وكان إقبال الطلاب لها كبيراً واستيعابهم مبهراً ومع أن الدورات الصيفية فترتها قصيرة ومحدودة إلا أن الطلاب خرجوا بثمرة كبيرة من الاستفادة والدعم العلمي فهنيئا لأبنائنا الطلاب لقد فعّلوا وبنوا انفسهم في فترة عطلتهم بما ينفعهم ويفيدهم في مستقبل حياتهم وآخرتهم بدلا من انشغالهم في ما يضرهم.
وأضاف الشامي: ونحن نختتم هذه الدورات الصيفية، نودع أبناءنا الطلاب أشبال هذه المسيرة المباركة ونحن مطمئنون أنهم جيل المستقبل ومن سيكون على أيديهم بناء هذا الوطن وحمايته كما قال الشهيد الصماد (يد تحمي ويد تبني) وكلنا ثقة انهم بناة هذا الوطن وحماته في المستقبل القريب.
وقال الشامي: نقول للأعداء كما قال لهم السيد القائد (ويل لكم من هذا الجيل الصاعد ) هذا الجيل الذي يرعبكم وهم في مقتبل أعمارهم لما رأيتموه منهم من إعداد وشوق لمواجهتكم وهم في هذا العمر دليل انهم جيل المستقبل الذي لا يقبل الذل والهوان وطموحاتهم عالية تعانق السماء في بناء بلدهم وحمايته من كيد الأعداء وكذلك هدفهم الاسمى تحرير الأقصى الشريف من دنس اليهود المحتلين وما يذوقه العدو الأمريكي الصهيوني وحلفاءه في البحر هذه الأيام ليس إلا القليل مما سيذوقوه في المستقبل القريب على أيدي هذا الجيل الصاعد بعون الله وقوته.

تحصنوا من الضياع
من جانبه أكد المسؤول التربوي بالمراكز الصيفية في حي المطار علي هاشم سلبه أن طلاب المراكز الصيفية استفادوا العديد من الركائز والضروريات ومن عدة نواح من الناحية الإيمانية في تعلم وحفظ القرآن الكريم وبعض الأحكام الشرعية والقراءة الصحيحة والإملاء والخط كما حظيوا بدروس في الأدب والأخلاق والتعامل وتلقوا أيضا دروسا في فضيلة طاعة الوالدين واحترام الآخرين وزيارة الجار كما وصى به رسولنا الأعظم.
وبين سلبه أن الدورات الصيفية حافظت على الطلاب والشباب من الضياع والفساد الأخلاقي ومصاحبة رفاق السوء ودعمت أجيال اليمن بثقافة القرآن لمواجهة الثقافات المغلوطة بربطهم بالثقافة القرآنية والقرآن الكريم وأعلام الهدى، وفي الدورات عرف الأبطال العدو الحقيقي وتميزوا بالعديد من المواهب والإبداعات حيث توسعت مدارك الأشبال من اجل بناء حياة تحتضنها العلوم والمعارف الدينية كما أراد الله.
وأضاف سلبه أن طلاب المراكز الصيفية لم يعودوا أولئك الشباب العاديين فقد تلقوا من العلوم والمعارف ما يؤهلهم ليكونوا شباباً صالحين ينفعون الدين والأمة والوطن وأكد أن هؤلاء الأشبال هم من سوف يتصدون للأعداء والغزاة وعلى أيديهم تتبدد مخططات الأعداء ومؤامرتهم ويكونوا نصرة للمستضعفين ومن يحرر الأرض والمقدسات من شرور الأعداء نتيجة ثقافه القرآن الكريم وولائهم لله ورسوله وأعلام الهدى من آل بيت رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم، فويل للأعداء من أشبال اليمن ومبارك لشعب اليمن بأجيال المستقبل.

ثقافة الوعي والبصيرة
من ناحيته قال مدير مركز الشهيد أبو هاشم الزنجبيلة الصيفي في حي المطار يحيى الزنجبيلة: ودعنا أشبال المراكز الصيفية وهم يحملون ثقافة الوعي والبصيرة تجاه الخطر الذي يحيط بهم ويهدد مصيرهم ومستقبل أمتهم في هذه المرحلة التي تمر بها الأمة متسلحين بهدى القرآن الكريم ومثقفين بثقافة القرآن وبهدى أعلام الهدى المستمد من القرآن الكريم ومن المنهج المحمدي الصحيح الخالي من ثقافة التدجين والتحريف والزيف.
ونبه الزنجبيلة الأعداء بمضمون قول السيد القائد يحفظه الله، عندما قال في أشبال الدورات الصيفية «ويلكم من هذا الجيل الصاعد»، وأضاف ونحن نودع كواكب وأشبال الدورات الصيفية لهذا العام ١٤٤٥ بعد مرور ما يقارب شهرين من العمل بكل بجد واجتهاد من قبل المدرسين والمدراء والعاملين في هذه الدورات ، والتي بفضل الله سبحانه وتعالى أثمرت هذه الجهود بالفائدة العظيمة والكبيرة لأبنائنا الطلاب والتي أولها واهمها الاستفادة من الفراغ و الحفاظ على الأشبال من الضياع والانفلات في الشوارع والوقوع ضحية قرناء السوء وضحية للفساد الأخلاقي الناتج عن وسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت والذي كان البديل عن الدورات الصيفية.
وأكد الزنجبيلة أن أشبال الدورات الصيفية عرفوا هويتهم الإيمانية وأهميتها وان عزتهم وفلاحهم حصلوا عليه من منهجية الدورات وارتباطهم بها كما عرفوا مصادر الهداية الصحيحة التي تحصنهم من الثقافات المغلوطة والعقائد الباطلة التي حاول الأعداء أن يدجنوا الأمة بها ويفصلونهم عن هذه المصادر من أجل أن يسيطر الأعداء على أفكار هذه النجوم والعظماء وبالتالي يتمكنوا من السيطرة عليهم والتحكم بهم لكن بفضل الله والمشروع القرآني أتت المراكز الصيفية فعرف الأشبال منهم أعداء الإسلام والدين واطلعوا على أدوات الأعداء وأساليبهم وأهدافهم والحروب الناعمة والغزو الفكري وكيفية مواجهتهم والتحصن منهم وتوعية المجتمع بمختلف الأقاويل والمخاطر والزيف العدائي بالإضافة إلى معرفتهم منهم أولياؤهم ومن يجب أن يتولوا ومن يجب عليهم معاداتهم وما أهمية التولي لله والرسول والإمام علي وأعلام الهدى والاقتداء بهم و ما ثمراتها في مواجهة أعداء الأمة.

مصنع القادة
بينما تحدث مسؤول المستوى الثاني متوسط بمركز الإمام علي الصيفي بالقزعة محافظة حجة علي عبدالله النعمي قائلا : يجب شكر المنعم الذي انعم علينا بنعمة الهداية والقيادة المحمدية العلوية فلحظات الوداع لهذه الدورات الإيمانية بداية الصعود في درجات العلم والوعي فالقلب الواعي والمصباح المنير الذي يراقب ساعات ودقائق وداع هذه المراكز التي هي روضة ومهبط أجنحة ملائكة الله هي الضمان الأساسي الذي يحمي الأمة من أعدائها هي التي يزرع فيها الخير والوداع لها يحل في المشاعر والأحاسيس وداع يشدنا نحو العمل أكثر ونستمر أكثر وداع نخاف فيه من الضلال إذا تركنا هذه المراكز إذا تركنا العروة الوثقى وهي باقية ما بقي الدهر.
وأكد النعمي أن الدورات الصيفية لأشبال اليمن كانت مهمة، بدايتها المعرفة بالله خالقهم وربطهم بمصادر الهداية ومنابعها رأس العلم النافع، وتنوعت دروس المنهجية وتعلم الأشبال الرفض لمن يريد أن يعبّدهم له ويريد أن يسيطر على أفكارهم و يحتل أرضهم ومقدساتهم وترسخت في أذهانهم أن المقدسات هي لهذا النبي والذين آمنوا وليس لمن يحرفون الكلم عن مواضعه وعرفوا أن مصدر الهداية هي في كتابه العظيم الذي يهديهم في مجالات واسعة في هذه الحياة وبفضل الله وبفضل المسيرة والمشروع القرآني سيتخرج من هذه المراكز قادة لهذا العالم من أجل تكوين الأمة لتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ومن أجل الاتباع لولي هذه الأمة علي بن أبي طالب الممتدة ولايته من الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم التي هي من عند الله مالك الدنيا والآخرة .

لحظات وداع وبداية ارتقاء
فيما تحدث مدير مركز الشهيد الصماد الصيفي بمنطقة بيت عاطف بمديرية بني الحارث عبدالولي مطير، قائلا: لقد ودع طلاب المراكز الصيفية عامهم الصيفي التنويري بالحزن نتيجة حبهم لمنهجية المراكز الصيفية حيث وقد جنى الطلاب فوائد وثماراً عظيمة وتم تكريمهم وتسليمهم الشهادات والجوائز والرحلات الختامية تقديرا لمكانتهم والتحاقهم بالدورات الصيفية فهنيئا لأجيال اليمن .
وأضاف مطير «لقد تلقى طلاب المراكز الصيفية العديد من الدروس من حيث تعليمهم للقرآن الكريم والنطق الصحيح له وتجويده وقد استفادوا كيفية أداء الصلاة وفروضها وكيفية الوضوء والطهارة والإقامة، وإقامة الأذان والتشهد ومبطلات الصلاة، كما حظيوا بدروس في تعليم القراءة الصحيحة للغة العربية والنطق بها وكيفية كتابتها ودراسة أصول الفقه بجميع مفاهيمه، ناهيك على الأنشطة الرياضية واللياقة البدنية التي تلقوها».

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: القرآن الکریم هذه الدورات هذا الجیل من أجل

إقرأ أيضاً:

لقاء للعلماء والخطباء في عمران لمناقشة المستجدات في ظل الجرائم الصهيونية في غزة

الثورة نت/..

عقد في محافظة عمران اليوم، لقاء موسع للعلماء والخطباء والمرشدين، تحث شعار “لاعذر للجميع أمام الله في نصرة غزة ومواجهة المخططات الصهيونية الأمريكية”.

وفي اللقاء أكد محافظ المحافظة الدكتور فيصل جعمان، إلى المسؤولية الملقاة على عاتق العلماء والخطباء خلال المرحلة الراهنة في تعزيز الوعى والصمود المجتمعي.

ونوه بالدور التنويري الذي يضطلع به العلماء تجاه المجتمع، في الإرشاد والتوعية بالمؤامرات التي تستهدف الأمة وعقيدتها وهويتها ووحدتها، ما يتطلب الاضطلاع بالواجب الديني والأخلاقي والإنساني تجاه قضايا الأمة المركزية.

وأشار جعمان إلى أهمية الحشد والتعبئة والتوعية بأهمية التحرك والالتحاق بالدورات العسكرية المفتوحة والاستمرار في الحراك الشعبي لحضور الفعاليات والوقفات والمسيرات الجماهيرية المناصرة للشعب الفلسطيني في غزة.

وفي اللقاء الذي ضم أمين عام محلي المحافظة صالح المخلوس ووكلاء المحافظة عبدالعزيز أبوخرفشة وأمين فراص وحسن الأشقص، ومسؤول التعبئة سجاد حمزة، أكدت كلمات أعضاء رابطة علماء اليمن صالح الخولاني وعبدالواحد الاشقص وقاسم السراجي، إلى ضرورة التكاتف وتلاحم المسلمين لنصرة المجاهدين في غزة لمواجهة أعداء الأمة.

وحذروا من خطورة وتبعات التهاون أو التفريط أوالتثبيط في الدعوة للجهاد في سبيل الله ونصرة الشعب الفلسطيني، داعين كافة العلماء إلى الاضطلاع بواجبهم في الحث على الجهاد ومواجهة العدو الأمريكي، والإسرائيلي الذي يرتكب جريمة إبادة في غزة في ظل صمت عربي إسلامي معيب.

فيما تطرقت كلمتا ممثلي السلفية والدعوة بالمحافظة محمد الريمي وفهد الصعر، إلى خطورة التخاذل عن نصرة الشعب الفلسطيني المظلوم، وعاقبة ذلك في الدنيا والآخرة.

وأكدتا أنه لا عذر لأحد من أبناء الأمة في بذل الجهد لرفع الظلم عنهم ونصرتهم.

وأشار الريمي والصعر إلى أن ما يجري بأبناء غزة، سببه تخاذل أبناء الأمة وعدم قيامهم بواجبهم.

واستنكرا استمرار المجازر وجرائم الإبادة وحرب التجويع الصهيونية في غزة، واستخدام مراكز توزيع المساعدات التي تديرها شركة أمريكية مصيدة لقتل المُجَوَّعِينَ الفلسطينيين.

وأكد بيان صادر عن اللقاء تلاه عضو رابطة علماء اليمن – مفتي عمران العلامة محمد الماخذي، أهمية انعقاد اللقاء بمشاركة كوكبة من العلماء والخطباء من أبناء محافظة عمران، لتبيين الموقف الشرعي الواجب على المسلمين تجاه الشعب الفلسطيني.

وشدد على أهمية اتخاذ موقف صارم للتصدي للعدو الصهيوني، الأمريكي وإيقاف جرائم الإبادة في قطاع غزة.

وأكد البيان على وجوب اتحاد المسلمين صفاً واحداً لنصرة غزة وكل فلسطين والمسجد الأقصى، مبينا أن الاعتصام بحبل الله فرض عين على جميع المسلمين وخصوصاً في هذه المرحلة التاريخية الاستثنائية، كما قال تعالى: (وَاعتصموا بحبل الله جَمِيعًا ولا تَفَرَّقُوا).

وأدان استمرار المجازر وجرائم الإبادة والتجويع الصهيونية في غزة، واستخدام مراكز توزيع المساعدات التي تديرها شركة أمريكية مصيدة لقتل المُجَوَّعِينَ الفلسطينيين.

وحمل بيان لقاء العلماء والخطباء والمرشدين، دول الطوق العربية وشعوبها حول فلسطين، المسؤولية في المقام الأول أمام الله تعالى إزاء ما تعانيه غزة من حصار وتجويع.

ولفت، إلى أن استمرار وبقاء التطبيع مع الكيان الصهيوني في هذه المرحلة أشدُّ حُرمة، يجب التخلص منها بقطع العلاقات بكل صورها وأشكالها معه، والواجب الشرعي ينبغي أن تتحول تلك العلاقات إلى عداء شديد للعدو الصهيوني.

كما أكد البيان على حرمة وجود القواعد العسكرية الأمريكية، كونها تشكل تهديدا على المنطقة، حيث تعتبر تلك القواعد منطلقاً للعدوان واختراقاً للأمن القومي العربي والإسلامي، مطالبا بإخراجها وتحرير المنطقة منها كواجب شرعي.

ودعا جميع علماء الأمة الإسلامية إلى الاضطلاع بالمسؤولية، في تبيين الموقف لجميع المسلمين أنظمة وشعوباً وجيوشا، بإدانة العدوان الصهيوني والأمريكي على غزة.

وعبر البيان عن الأسف والادانة للمواقف المتراجعة والمخزية لعلماء الأزهر الشريف، مجددا الدعوة لدعاة الفتنة من علماء السوء وخطباء التفرقة إلى تقوى الله، والكف عن إثارة الفتن الطائفية والمذهبية خدمة لأمريكا وإسرائيل.

كما حذر من مغبة المواقف المخزية والفتاوى والبيانات المضللة التي تعتبر اصطفافاً مع العدو، وتفريقاً لكلمة المسلمين، مؤكدا أنه لا نجاة للأمة ولا سبيل لنيل العزة والكرامة والحرية والاستقلال إلا بالجهاد في سبيل الله ضد “أمريكا وإسرائيل”.

وأشاد البيان بالموقف المشرف الميداني والإيماني للشعب اليمني، وقيادته الحكيمة ممثلة بقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي والقوات المسلحة الباسلة المساند لغزة والمتضامنة مع كافة الشعوب المظلومة.

وبارك، بيان القوات المسلحة الذي أعلنت فيه خيارات تصعيدية وتوسيع دائرة الاستهداف لكل ماله علاقة بالكيان الصهيوني المجرم وبداية المرحلة الرابعة لإسناد غزة.

ونوه البيان بالمواقف الإيمانية المشرفة من قبل بعض العلماء كمفتي سلطنة عمان ومفتي ليبيا، وهي مواقف مهمة وشجاعة في زمن الصمت والخذلان.

وأثنى على مواقف النخب الثقافية والسياسية والإعلامية والشعبية، وعلى الدور الإيجابي للناشطين الأحرار في مواقع التواصل الاجتماعي وإسهامهم في إظهار الحقائق وتفنيد الشائعات ومواجهة الحرب النفسية وفضح العملاء والخونة.

ودعا العلماء والخطباء إلى أهمية مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية، ووسائل الإعلام التابعة لهم، والمتماهية معهم، كسلاح فعال لمواجهة العدو والتصدي لمؤامراته ومخططاته.

مقالات مشابهة

  • لقاء للعلماء والخطباء في عمران لمناقشة المستجدات في ظل الجرائم الصهيونية في غزة
  • لقاءات قبلية مسلحة في ماوية وشرعب السلام والرونة دعماً لغزة وإعلاناً للجهوزية
  • 12 جامعة أهلية جديدة تستعد لاستقبال الطلاب في 2025/2026 .. تفاصيل
  • ختام زيارة طلاب المدرسة الصيفية بجامعة وسط الصين الزراعية لجامعة بنها
  • الإبادة الصامتة في غزة.. غايتها محو فلسطين
  • لقاء قبلي مسلح في مقبنة بتعز دعمًا لغزة وإعلانًا للجاهزية
  • رئيس الجمهورية يكرم أشبال الأمة المتفوقين الأوائل في شهادتي “الباك” و “البيام”
  • ختام النسخة الثالثة من "المدرسة الصيفية للأكاديميين"
  • من مقاعد الطب إلى جبهات القتال.... الحوثيون يزجون بطالب متفوق من جامعة العلوم بصنعاء إلى الموت تحت شعارات طائفية
  • أوقاف الرصيفة تطلق فعاليات الأسبوع الخامس من المراكز الصيفية لتحفيظ القرآن