كولر يطالب الأهلي بسرعة حسم صفقة المهاجم.. ويرفض طلب إمام عاشور
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
جدد السويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق لكرة القدم بالنادي الأهلي، طلبه بضرورة التعاقد مع مهاجم أجنبي بداية من الموسم المقبل حتى يتمكن من المنافسة على كافة البطولات المحلية والإفريقية.
أخبار متعلقة
أول فرمان من كولر بعد رحيل عبد الحفيظ
بالأسماء.. كولر يُطيح بـ 20 لاعبًا خارج الأهلي
بينما رفض المديرالفني منح راحة لـ إمام عاشور المنضم حديثا للفريق عقب شفاؤه من الإصابة التي لحقت به وطلب من جهازه المعاون وضع برنامج تأهيلي خاص للاعب حتى يستعيد لياقته البدنية وينتظم في فترة إعداد الفريق بإعتباره احد العناصر الاساسية التي سيعتمد عليها المديرالفني في مباريات الفريق، رفضًا طلب اللاعب بمنحه راحة.
يُذكر أن الأهلي دعم صفوفه حتى الآن بالتعاقد مع كل من إمام عاشور، لاعب خط وسط نادي ميتلاند الدنماركي، لمدة 5 سنوات مقبلة، والمغربي رضا سليم، جناح الجيش الملكي، لمدة 4 سنوات.
كولر الاهلي الاهلي واخبار الاهليالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين كولر الاهلي زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
البرلمان الفنزويلي يؤكد الدفاع عن السيادة ويرفض التهديدات الأمريكية
أكد عضو البرلمان الفنزويلي، في تصريحات لقناة القاهرة الإخبارية، أن البلاد تدافع عن سيادتها وأرضها، وأن الرئيس يسعى للوصول إلى حل عبر الحوار مع الرئيس الأمريكي ترامب.
وأشار إلى أن واشنطن تستخدم ادعاءات مكافحة المخدرات كذريعة لفرض سيطرتها على فنزويلا، مشدداً على رفض أي تهديد، وأن القوات المسلحة مستعدة للدفاع عن البلاد.
كما اعتبر أن الاستراتيجية الأمريكية تجاه فنزويلا تشكل اعتداءً على سيادتها وعلى منطقة البحر الكاريبي.
وقال قائد القيادة الوسطى الأمريكية، اليوم الجمعة، إن لديهم مصلحة مع شركائهم الإقليميين في نزع سلاح حزب الله وحفظ السلام بالمنطقة.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
ويأتي الحديث الأمريكي في ظِل الرغبة في حصر السلاح بيد الدولة في لبنان.
وأكد وزير الخارجية اللبناني يوسف رجي خلال لقائه وفدًا من مجلس الأمن، اليوم الخميس، أن قرار حصر السلاح بيد الحكومة لا يهدف إلى إرضاء أي طرف خارجي، بل يندرج في إطار تمكين الدولة من بسط سيطرتها على كامل أراضيها وتعزيز مؤسساتها.
وشدد الوزير على أن التجربة أثبتت عجز الخيارات العسكرية عن الدفاع عن لبنان وردع الاعتداءات الإسرائيلية، ما يستدعي إعطاء مساحة أكبر للحلول الدبلوماسية، والعمل على تجنيب البلاد مزيدًا من التصعيد عبر دعم الجهود الدولية الرامية لتحقيق الاستقرار.
وصعد جيش الاحتلال الإسرائيلي، امس الخميس، من نشاطه العسكري وتحذيراته في جنوب لبنان، بإصدار إنذارات عاجلة للسكان في مبانٍ محددة داخل قريتي جباع ومحرونة بإخلائها فوراً، بدعوى وجود مخاطر وشيكة.
وأعلن الجيش أنه يستعد لتنفيذ هجمات على بنى تحتية عسكرية تابعة لحزب الله في مختلف مناطق الجنوب، فيما كشف مصدر أمني إسرائيلي أن العمليات المرتقبة ستستهدف مستودعات أسلحة ومواقع يُعتقد أنها تستخدم لاختباء عناصر حزب الله.
ويأتي هذا التصعيد وسط توتر متزايد على الحدود بين الطرفين واحتمالات توسّع المواجهة العسكرية.
وقالت وكالة الأنباء السورية "سانا" إن قوات إسرائيلية توغلت في قريتي الصمدانية الشرقية والعجرف بريف القنيطرة.
ويأتي ذلك في ضوء استمرار الخروقات الإسرائيلية تجاه سوريا.
وأخطرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، امس الخميس، بهدم أربعة مساكن في التجمعات البدوية الواقعة شرق مدينة القدس المحتلة.
وأفادت محافظة القدس بأن قوات الاحتلال اقتحمت تجمعات بير المسكوب 1 وبير المسكوب 2 وواد اسنيسل، وقامت بتسليم أوامر هدم للمساكن، بينها منزل يعود للمواطن عيد محمد عيد ابسيس، كما عمدت إلى تصوير المساكن والحظائر في المنطقة.
ويأتي ذلك في إطار تصعيد متواصل يستهدف الوجود الفلسطيني في محيط القدس.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، امس الخميس، إنهم سيُعيدون المحتجز الأخير بغزة كما أعدنا 254 آخرين، على حد قوله.