آخر تحديث: 13 يونيو 2024 - 10:42 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس الوزراء الاسبق نوري المالكي، الخميس، أننا لم نسمح ادارة البرلمان بالوكالة ونريد انهاء اللغط الحاصل حول من “الرئيس”.وقال المالكي، في لقاء تلفزيوني ، إن “أؤيد اي تقارب بين اطراف المعادلة السياسية”، مبينًا “ارحب بالتفاهم مع التيار الصدري ويدي ما زالت ممدودة”.

وأضاف إن “اي رئيس وزراء لا يمكن ان يأتي دون شروط والجيل السياسي الاول اكثر جدية من الآخرين”، موضحًا أن “الرهان على المقاعد النيابية وحدها خاسر”.وتابع المالكي أن “نريد انهاء اللغط حول منصب رئيس البرلمان ولن نسمح باستمرار ادارة البرلمان بالوكالة”، موضحًا أن “مسؤولين وظفوا أموال الدولة في الانتخابات الاخيرة التي لم تكشف عن توجهات الناس”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

الأكثر مشاركة في مهرجان جرش فرقة ” نادي الجيل ” تقدم فلكلور وتراث الشركس على المسرح الجنوبي

صراحة نيوز-
* احتفالية بمرور 75 عاما على تأسيس نادي الجيل
* لوحات أدائية تمزج بين الماضي والحاضر

اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش

ضمن احتفالها بعيدها الماسي 75 عاما على تأسيس نادي الجيل الجديد قدمت الفرقة لوحاتها ورقصاتها المحملة بتراث الشركس. وفي مستهل الحفل رحب عريف الحفل بالأميرة ريم علي والأميرين عبدالله بن علي وجليلة بنت علي.
قال عريف الحفل :
نلتقي اليوم في جرش… حيثُ لا يكون اللقاءُ مجرّدَ عرض، بل صدى لذاكرةٍ حَمَلَتها القلوبُ من القفقاس، ونسجتها الأرواح حبًّا على أرض الأردن، فامتزجت الجذورُ بالمكان، واستقرت في قلوب الناس، لتكون فرقةُ الجيل الجديد ترجمةً حيةً لإرثٍ خالد يعيش في الوجدان، ولحناً يَستمر في سردِ المسيرة..
وزاد :نحتفلُ بمرور خمسةٍ وسبعين عامًا على تأسيس نادي الجيل الجديد، اليوبيلُ الماسيُّ لمسيرةٍ لم تُعرف إلا بالثبات، ولم تُثمر إلا عطاءً يليقُ بعراقة الجذور”.
وكالعادة.. وكما حدث منذ 28 مشاركة سابقة احتشدت الجماهير من العاصمة عمان وشتى مدن الأردن لموازرة والاستمتاع بالفلكلور الشركسي الذي قدمته هذا العام فرقة نادي الجيل للفلكلور والتراث الشركسي العريق. وقد استعدت الفرقة جيدا لهذا الحدث الكبير وبخاصة وهي تحتفل بمرور 75عاما على تأسيسها.
هناك العديد من الرقصات والأداء الدرامي مستلهما من البحر والجبال والفرسان وتراث الاجداد.
أما عن اللوحات الفلكلورية فقد تنوعت بين رقصتين لأبناء البحر الأسود.
الأولى لوحة الفلكلور الأبخازي المعبرة عن رؤيتهم للبحر. وشجاعة فرسانهم المحبين للخيل.
والثانية ثاباريش التي تمثل الأخوة بين إقليم الشابسيغ والناتخواي والابيخ.
الى رقصة الزفاكو التي تشكل أحد الفنون الأدائية حسب المؤرخين. ششن، نعرفها هنا باسم ششن. وبالقفقاس باسم لباريسا، تحفيزا لهم نحو البطولة والشجاعة. إضافة الى العديد من اللوحات المعبرة.
وقد تفاعل الجمهور مع النغمات والموسيقى والأجداد الراقي للراقصين الراقصات.
وقد امتد العرض لساعتين من الزمن.

مقالات مشابهة

  • افتتاح مهرجان تسوق “صيف طرطوس الأول” بمشاركة أكثر من 84 فعالية متنوعة
  • “الأدب والنشر والترجمة” تُطلِق النسخة الرابعة من “كتاب المدينة” بمشاركة أكثر من 300 دار نشر
  • “الفوسفات الأردنية” تحقق 250 مليون دينار أرباحًا صافية في النصف الأول من 2025
  • الأكثر مشاركة في مهرجان جرش فرقة ” نادي الجيل ” تقدم فلكلور وتراث الشركس على المسرح الجنوبي
  • أكثر من 1.8 مليون أردني يختارون “سند” للهوية الرقمية.. نحو مستقبل رقمي جديد!
  • الخلايا الجذعية تعالج “السكري من النوع الأول”
  • محليو “الخضر” يضعون اللمسات الأخيرة قبل ودية موريتانيا
  • رئيس الجمهورية يكرم أشبال الأمة المتفوقين الأوائل في شهادتي “الباك” و “البيام”
  • نائب:لن نسمح للسوداني ولغيره بمس السيادة العراقية
  • “مروج” تحتفي باليوم الدولي للمانجروف بزراعة أكثر من (2.5) مليون شجرة ومشتل