يورو 2024.. هل الكأس مصنوعة من الذهب وما قيمة الجوائز المالية للفرق؟
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- انطلقت نهائيات كأس الأمم الأوروبية (اليورو) بنسختها الـ17، الجمعة، في مباراة جمعت بين منتخب ألمانيا ومنتخب إسكتلندا، وتستمر منافسات البطولة حتى 14 يوليو/ تموز المقبل.
ما اسم كأس البطولة؟
تمّ تصميم الكأس في النسخة الأولى، والّتي أقيمت في فرنسا عام 1960، وكان الفرنسي هنري ديلوناي قد لعب دوراً بارزاً في تنظيم البطولة، لتتم تسمية الكأس باسمه.
وكان طول الكأس 48 سنتيمترا، قبل أن يضيف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بعض التعديلات في عام 2008، ليزيد طولها 18 سنتيمترا، ويصبح وزنها 8 كيلوغرامات، فيما يتم نقش أسماء الفائزين بالبطولة على ظهر الكأس.
هل الكأس مصنوعة من الذهب؟
لا، إنها مصنوعة من فضة إسترلينية.
هل يستطيع الفائزون بالبطولة الاحتفاظ بالكأس؟
يتم منح الفائزين بالبطولة الأوروبية نسخة طبق الأصل، لكن الكأس الحقيقية يحتفظ بها الاتحاد الأوروبي لكرة القدم.
ويتم منح 40 ميدالية ذهبية لأعضاء المنتخب الفائز، و40 ميدالية فضية لأعضاء المنتخب الوصيف.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: كأس أمم أوروبا
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي:الذهب يعزز الثقة بالسياسة المالية العراقية
آخر تحديث: 28 يوليوز 2025 - 12:17 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف الخبير في الشأن الاقتصادي ناصر الكناني، اليوم الاثنين (28 تموز 2025)، أن تصدر العراق لقائمة الدول العربية الأكثر شراءً للذهب يعد تحولا استراتيجيا في نهج البنك المركزي نحو تعزيز الاستقرار المالي للبلاد.وقال الكناني في تصريح صحفي، إن “إقدام العراق على شراء أكثر من 20 طناً من الذهب خلال عام واحد، وصعوده إلى المرتبة السابعة عالمياً في هذا المجال، يعكس اتجاهاً محسوباً من البنك المركزي لتحصين الاقتصاد الوطني من تقلبات أسعار العملات الأجنبية، وعلى رأسها الدولار”.وأشار إلى أن “الذهب يُعد من أكثر أدوات الاحتياطي أمناً، كونه لا يتأثر بتقلبات السوق النقدية، بخلاف العملات الورقية، وهو ما يمنح العراق ميزة استراتيجية لمواجهة الأزمات المفاجئة، ويعزز الثقة بسياساته المالية، سواء على المستوى المحلي أو الدولي”.وأوضح الكناني أن “هذا التوجه سينعكس إيجاباً على قيمة الدينار العراقي في المدى المتوسط، كما سيسهم في استقرار السوق المحلية ويقلل من الاعتماد على الدولار، مما يمنح البنك المركزي مرونة أوسع في إدارة السياسة النقدية وتحقيق الاستقرار الاقتصادي في ظل التحديات الإقليمية والعالمية الراهنة”.