مستشار المناخ العالمي يحذر من ارتفاع درجة حرارة الأرض عن 1.5 درجة في 2050
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذر مستشار المناخ العالمي، وأمين اتحاد خبراء البيئة العرب الدكتور مجدي علام، من ارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض عن 1.5 درجة في عام 2050.
وأشار علام، خلال حوار خاص مع برنامج بـ"الورقة والقلم" الذي يقدمه الإعلامي نشأت الديهي عبر قناة "تن" مساء السبت، إلى أن البشر لديهم إصرار على تدمير النظام المناخي المستقر في الأرض منذ ملايين السنين، مضيفا أن النظام المناخي شديد التعقيد مع طبقات الأرض والسماء، ومن المستحيل التحكم في هذا النظام، وأحيانًا تحدث بعض الظواهر المناخية العنيفة التي تؤدي للزلازل على غرار ما يحدث في جنوب شرق آسيا.
ولفت إلى أن هناك حاجة لإعداد تنسيق كامل بين الجهات العلمية المتخصصة في دراسة الطقس والفلك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مستشار المناخ العالمي درجة حرارة الارض عام 2050 الدكتور مجدي علام
إقرأ أيضاً:
المسند يوضح أهمية عزل السقف في تقليل درجة حرارة الغرف
الرياض
أوضح الدكتور عبدالله المسند أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقاً، أهمية عزل السقف في تقليل درجة حرارة الغرف.
وقال المسند في تغريدة عبر حسابه بمنصة إكس: “يُعد السقف أحد أبرز مصادر تسرب الحرارة إلى داخل المباني، لا سيما في الطوابق العلوية”.
وتابع: “فبحسب الدراسات، يُسهم السقف وحده بما نسبته 50 إلى 60% من إجمالي انتقال الحرارة من الخارج إلى الداخل، وذلك في حال عدم وجود عزل حراري فعّال”.
وأضاف: “عند البناء: استثمار ذكي في الراحة والتوفير، إذا كنت في مرحلة البناء، فإن عزل السقف حراريًا بمواد حديثة ومعتمدة يُعد من أفضل القرارات طويلة الأمد”.
وأشار المسند إلي أن عزل السقف يقلل استهلاك أجهزة التكييف، ويخفض فاتورة الكهرباء، ويرفع من مستوى الراحة الحرارية داخل المنزل.
وأكمل: “أما بعد البناء: فهناك حلول ذكية ومجانية، إذا لم يُعزل السقف أثناء التشييد، فهناك وسائل تقليدية منها:
استخدام سعف النخيل:
صفّ السعف على سطح المنزل بكثافة ليمنع وصول أشعة الشمس المباشرة، قد يساهم ذلك في خفض درجة الحرارة داخل الغرفة بما يصل إلى 5 درجات مئوية.
واختتم: “حل بسيط، منخفض التكاليف، وصديق للبيئة، استخدام الأشرعة (الشراع):يُركب فوق السطح لتظليله، ويمنع الإشعاع المباشر عن الخرسانة، أثبت فعاليته في تجارب قمت بالإشراف عليها، ويُعتبر خيارًا مناسبًا للمناطق الحارة”.