جامعة أم القرى تطلق برنامج "موهبة" الإثرائي.. اعرف كيف تستفيد منه
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
بالتعاون مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة)، أطلقت جامعة أم القرى مساء الخميس برنامج موهبة الإثرائي البحثي 2024.
وتهدف إلى تعريف الطلبة الموهوبين بالبرامج الإثرائية وأهدافها.مشاركة أكثر من 14 جهةجاء ذلك بحضور وكيل الجامعة الدكتور فريد بن علي الغامدي، وبمشاركة أكثر من 14 جهة؛ بما يقارب 235 طالبًا وطالبةً من المرحلتين المتوسطة والثانوية.
أخبار متعلقة إنقاذ حياة حاج سنغالي "توقف قلبة" في مطار الملك عبدالعزيزالقطيف.. إغلاق تقاطع "الملك فيصل" مع "الرياض" لمدة 3 أشهرصور.. 3 آلاف رحلة لنقل مليون حاج مغادر من مطار الملك عبد العزيز بجدةويقدم البرنامج للطلبة المستفيدين برنامجين: (بحثي، وأكاديمي)؛ وذلك بمعدل 10 وحدات إثرائية، و3 وحدات بحثية.
ولفت وكيل الجامعة إلى أن البرنامج يخدم المسارات الاستراتيجية في خطة جامعة أمِّ القرى 2027، مبينًا أن الجامعة تسعى إلى استقطاب الطلبة الموهوبين مما يساعد في تحسين مخرجات التعليم.
#جامعة_أم_القرى و #موهبة يفتتحان #برنامج_موهبة_الإثرائي_البحثي لعام 2024م.
https://t.co/ai9YmHAZzL pic.twitter.com/cwPj8RR8C5— جامعة أم القرى (@uqu_edu) June 28, 2024تحقيق الإبداع للطلبةوأكد أهمية ما يقدمه البرنامج للطلبة الموهوبين؛ بتعريفهم على جميع خدمات الجامعة، من تعليم: أكاديمي، وبحثي، وغيرها.
وبين عميد شؤون الطلاب الدكتور زائد الطويرقي أن الجامعة دعمت البرنامج من خلال تكفلها بنسبة 80% من رسوم البرنامج، وتوفيرها للخدمات والمعامل والمرافق اللازمة.
وبين أن البرنامج ليس مجرد برنامج تعليمي، إنما هو برنامج يدعم ويعزز تحقيق الإبداع للطلبة، ويسهم في تنمية مهاراتهم وقدراتهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مكة المكرمة جامعة أم القرى برنامج موهبة الإثرائي جامعات السعودية موهبة جامعة أم القرى
إقرأ أيضاً:
مبرة الملك حسين تطلق مبادرة لزراعة الأشجار بمنطقة النعيمة
صراحة نيوز ـ أطلقت جمعية مبرة الملك حسين للأيتام، بالتعاون مع بلدية بني عبيد، اليوم الأحد، مبادرة لزراعة الأشجار في حديقة ذوقان الهنداوي، في منطقة النعيمة بلواء بني عبيد؛ لتعزيز الوعي البيئي وتحسين جودة الهواء في المنطقة.
وأكد المهندس وليد الحمود من بلدية بني عبيد أهمية الأشجار في تحسين البيئة ودورها الحيوي في مكافحة التغير المناخي، ومساهمتها في تقليل نسبة التلوث، وتوفير الظل، وتحسين جمالية المناطق الحضرية، وزيادة الرقعة الخضراء والغطاء النباتي، مبينا أهمية اختيار الأنواع المناسبة من الأشجار التي تتكيف مع المناخ المحلي وتساهم في دعم التنوع البيولوجي.
و أضاف أن المشاركة في إطلاق هذه المبادرات بين المجتمع المحلي والمؤسسات المختلفة تعكس روح التعاون البناء بين هذه المؤسسات وأهمية العمل الجماعي في مواجهة التحديات البيئية المعاصرة، شاكرا جمعية مبرة الملك حسين على جهودها وتعاونها المستمر ومشيداً بدورها الفعال في دعم الأيتام والمحتاجين.