الحوثيون يعلنون عن دخول سلاح بحري جديد ضمن ترسانتهم العسكرية
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أعلنت جماعة الحوثي، عن دخول سلاح بحري جديد، ضمن ترسانتها العسكرية، المدعومة من إيران.
وذكر الإعلام الحربي التابع للجماعة، أنه تم إزاحة الستار عن زورق "طوفان المدمر" الذي قال بأنه "يتميز بقدرة تدميرية عالية وتكنولوجيا متقدمة".
وأوضح أن "طوفان المدمر" عبارة عن "زورق هجومي مسيّر محلي الصنع، له قدرة تدميرية عالية ويحمل رأس حربي يزن 1000 – 1500 كجم، ومزود بتكنولوجيا متقدمة، بتحكم يدوي وتحكم عن بعد، وتبلغ سرعته 45 ميلا بحريا في الساعة ويعمل في جميع الظروف البحرية".
وعرض الإعلام الحربي التابع للجماعة، مشاهد لإحدى عمليات زورق "طوفان المدمر" باستهداف سفينة Transworld Navigator" " في البحر الأحمر الأسبوع الماضي.
وخلال يونيو الماضي، أعلنت الجماعة عن 3 أسلحة جديدة هي صاروخ "فلسطين" الباليستي وزورق "طوفان1" وصاروخ "حاطم2" الباليستي الفرط صوتي، بحسب مزاعم الجماعة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: البحر الأحمر طوفان المدمر البحر العربي مليشيا الحوثي اليمن
إقرأ أيضاً:
تعليق العمليات العسكرية في مدينة غزة ودير البلح ومنطقة المواصي
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل أن المناطق التي يشملها تعليق العمليات العسكرية هي مدينة غزة ودير البلح ومنطقة المواصي.
يذكر أنه تم دخول الهدنة التي أعلنها جيش الاحتلال في 3 مناطق بغزة حيز التنفيذ.
ورصد موفد القاهرة الإخبارية، رمضان المطعني، من أمام معبر رفح، تطورات دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وسط استمرار الزخم المصري في دعم الأشقاء الفلسطينيين.
وأشار إلى أن عددا من شاحنات المساعدات انطلقت صباح اليوم من الجانب المصري باتجاه معبر كرم أبو سالم، الذي يبعد نحو ثلاثة كيلومترات عن معبر رفح. هذه الشاحنات المحمّلة بمواد غذائية، على رأسها الطحين، إضافة إلى مواد للبنية التحتية كأنابيب المياه والكتل الإسمنتية، تأتي ضمن جهود مستمرة منذ يومين بإشراف الهلال الأحمر المصري، وسط جاهزية لوجستية عالية.
وأوضح المطعني أن الطريق الواصل بين المعبرين يشهد اصطفاف عشرات الشاحنات بانتظار دخولها تباعا خلال الساعات المقبلة، ومع أن ما دخل اليوم يُعد قليلاً مقارنة بحجم الحاجة الإنسانية في القطاع، فإن العجلة بدأت بالدوران فعلياً بفضل التحركات المصرية، حيث تُقدّر كمية المساعدات التي جهزتها القاهرة بنحو 80% من إجمالي ما قدمته دول العالم مجتمعة، هذه الجهود تأتي في ظل عراقيل مستمرة من الاحتلال الإسرائيلي، الذي دمّر الجانب الفلسطيني من معبر رفح، محولاً المدينة إلى منطقة عمليات عسكرية.