مركز الحوار ينظم ندوة بعنوان «مصر وإرساء السلام.. تقدير دولي للقيادة المصرية» اليوم
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
ينظم مركز الحوار للدراسات السياسية والإعلامية، اليوم الاثنين الموافق 1 يوليو 2024، ندوة بعنوان «مصر وإرساء السلام.. .تقدير دولي للقيادة المصرية»، بالتعاون مع الصالون البحري المصري، وبمشاركة لفيف من الباحثين والمختصيين، ولقد جاءت الندوة في ضوء رؤية مركز الحوار لضرورة دعم جهود الدولة المصرية إقليمًا ودوليًا وتسليط الضوء على الإنجازات التي تحققت، إذ يأتتي الندوة في إطار اهتمام مركز الحوار بالقضايا الإقليمية بصورة عامة والشأن والقضايا المصرية بصورة خاصة.
وبحسب بيان المركز حول الندوة المزعم عقدها، فقد جاءت الندوة بمناسبة إعلن برلمان البحر الابيض المتوسط منح الرئيس عبد الفتاح السيسي، جائزة برلمان البحر الأبيض المتوسط لعام 2024، بعنوان «بطل السلام»، تقديرا، كما جاء في البيان الصادر عن البرلمان، لـجهوده الرائعة في تحقيق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتسهيل إيصال المساعدات الحيوية إلى السكان الفلسطينيين، وتأمين إطلاق سراح الرهائن، حيث لعبت قيادته وتفانيه دورا محوريا في تعزيز السلام والاستقرار في المنطقة"
يتحدث في الندوة، اللواء أركان حرب حمدي لبيب رئيس مؤسسة الحوار للدراسات والبحوث الإنسانية، حول رؤية مصر للسلام في سياق المبادئ والثوابت المصرية، كما سيتحدث في الندوة الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة حول ثوابت السياسة الخارجية المصرية وجهود مصر في إحلال السلام في المنطقة.
كما سيتحدث في الندوة الأستاذ هاني الجمل الباحث في الشؤون الإقليمية والدولية من خلال ورقة عمل مقدمة حول الجهود المصرية لاحلال السلام اقليمًا في المنطقة العربية والشرق الأوسط وستتناول ورقة العمل على الجهود المصرية في الازمات العربية كالازمة الليبية والسوريا واليمنية والفلسطينية واللبنانية واليمنية، حيث تناقش ورقته «جهود مصر في ارسال السلام في المنطقة نماذج بارزة».
بينما ستتناول ورقة العمل المقدمة من المستشار حسام علام محاضر العلوم السياسية والقانون الدولي، الجهود المصرية في استقرار المنطقة ودعم السلام، وسوف يدير الندوة الصحفي أحمد محمود الصحفي بمؤسسة الأهرام المصرية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مركز الحوار مرکز الحوار فی المنطقة
إقرأ أيضاً:
صحفي: الاحتلال الطرف الأكثر تضررًا من الجهود المصرية لوقف إطلاق النار
أكد أحمد ناجي قمحة، رئيس تحرير مجلة السياسة الدولية، أن الطرف الذي يتضرر بشكل مباشر من الجهود المصرية والعربية والدولية الرامية إلى التهدئة في قطاع غزة هو الاحتلال الإسرائيلي، وذلك في ظل تعنت الحكومة الإسرائيلية واستمرارها في العمليات العسكرية منذ اندلاع العدوان في أكتوبر 2023.
وأوضح «قمحة»، خلال مداخلة عبر برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» مع الإعلامية أمل الحناوي، المذاع عبر شاشة القاهرة الإخبارية، أن هناك تنسيقًا مكثفًا بين مصر والأشقاء العرب، إلى جانب التعاون مع الشريك الاستراتيجي الولايات المتحدة الأمريكية، للوصول إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار.
وقف العمليات العسكريةوأشار إلى أن حكومة الاحتلال، وعلى رأسها بنيامين نتنياهو، تتعمد إفشال أي مبادرات تهدف إلى وقف العمليات العسكرية، وهو ما حدث مع اتفاقي وقف إطلاق النار السابقين، حيث تم إجهاضهما بفعل التصعيد الإسرائيلي المستمر.
وأكد رئيس تحرير مجلة السياسة الدولية أن استمرار العدوان يمثل خرقًا واضحًا لقرارات الشرعية الدولية، وخصوصًا تلك الصادرة عن منظمة الأمم المتحدة، مشيرًا إلى أن سلوك حكومة الاحتلال يُظهر تجاهلًا متعمدًا للقانون الدولي.
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري