في إطار التزامها بتنفيذ ما جاء في اتفاق 29 أبريل 2024 الذي وقعه رئيس الحكومة عزيز أخنوش مع المركزيات النقابية، تم أمس الاثنين الموافق لفاتح يوليوز، صرف 500 درهم لموظفي القطاع العام والتي تمثل الدفعة الأولى من زيادة 1000 درهم الخاصة بهذه الفئة، فيما ستصرف الدفعة الثانية بداية من يوليوز 2025.

وبهدف تحسين الأجور دائما، تم الاتفاق على مراجعة نظام الضريبة على الدخل بالنسبة للقطاعين العام والخاص، حيث سيتم مراجعة نظام الضريبة على الدخل ابتداء من فاتح يناير 2025 بالنسبة للأجراء، من خلال اعتماد تدابير خاصة تتوخى تحسين دخل الطبقة المتوسطة.

وسيكون عدد المستفيدين من تحسين الدخل حسب رئيس الحكومة، 4 ملايين و250 ألفا، من ضمنهم مليون و250 ألف موظف في القطاع العام، و3 ملايين أجير في القطاع الخاص.

المصدر: مملكة بريس

كلمات دلالية: فی القطاع

إقرأ أيضاً:

4 ملايين درهم تبرعاً لتركيب أطراف صناعية

أبوظبي: «الخليج»
أعلن الدكتور شمشير فاياليل، المؤسس ورئيس مجلس إدارة «برجيل القابضة»، تبرعه لإجراء 10 عمليات مجانية، لتركيب أطراف صناعية متقدمة، لذوي الدخل المحدود، بكلفة 4 ملايين درهم.
ويأتي ذلك في مبادرة رائدة تهدف إلى مساعدة مبتوري الأطراف المتضررين من الصدمات والحروب على استعادة قدرتهم على الحركة بثقة، وإعادتهم للحياة الطبيعية. وجاء الإعلان عبر إطلاق عيادة المدرّس للاندماج العظمي بمدينة برجيل الطبية.
وهذا النوع من العمليات «جراحة التكامل العظمي»، من التقنيات الرائدة عالمياً، ويقدّم للمرة الأولى في الشرق الأوسط، عبر هذه المبادرة. وسيُجري العمليات الجراحية البروفيسور منجد المدرّس، الجراح العالمي المتخصص.
وقال الدكتور شمشير: «محظوظون بالعمل في ظل قيادة رحيمة، طموحة، وسريعة الاستجابة، لم يكن لهذا الإنجاز أن يتحقق لولا تلك الرؤية. وفي عام المجتمع 2025، تقع على عاتقنا مسؤولية دعم المحتاجين إلى رعاية متقدمة، ومساعدتهم على العودة إلى الحياة الطبيعية. بكل تأكيد سندعم المزيد من الحالات في المستقبل، ولكن حينما يبدأ العمل بلمسة إنسانية، نكون قد نجحنا منذ البداية».
وستُجرى العمليات في عيادة المدرّس للتكامل العظمي، التي أطلقتها منشأة برجيل حديثاً، بالتعاون مع عيادة «بالي الشرق الأوسط»، لتُقدم تقنية جراحية ثورية توفّر بديلاً متقدماً للأطراف الصناعية التقليدية التي تعتمد على «socket».
وتعتمد جراحة التكامل العظمي (Osseointegration) على تثبيت الطرف الصناعي مباشرةً في عظم المريض باستخدام غرسة من التيتانيوم، ما يوفر استقراراً وراحة أكبر، وتقليص مدة إعادة التأهيل.
وقد أظهرت تجارب عالمية سابقة أن المرضى الذين خضعوا لهذا النوع من الجراحات، أبلغوا عن تحسن نوعي كبير وسريع في الحركة ونمط الحياة.
وسيتلقى جميع المستفيدين من المبادرة نظام الأطراف الصناعية المزروعة (OPL)، الذي يُمثل اتصالاً مباشراً بالهيكل العظمي، محاكياً للحركة الطبيعية للطرف، ويُغني عن الكثير من التحديات التي تفرضها الأطراف التقليدية.
وقال البروفيسور منجد المدرّس الذي أجرى نحو 1200 عملية ناجحة باستخدام هذه التقنية في مختلف أنحاء العالم «هدفنا دائماً إعادة الحركة والثقة لمبتوري الأطراف، وبتوفير هذه التقنية في الإمارات».

مقالات مشابهة

  • 520 ألف درهم لسداد إيجارات 97 أسرة
  • إلغاء منحة عيد الأضحى لموظفي السجون 
  • لجنة مشتركة بين “الضريبة” و”الجمارك” لتنظيم الفوترة في المناطق الحرة
  • رئيس الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش يبحث مع وفد البنك الدولي التعاون المشترك وآليات تحسين متابعة الإنفاق العام
  • قرار من الحكومة بشأن أحكام قانون الضريبة على العقارات المبنية
  • رئيس الحكومة : شركات تشكو ندرة العمال في مشاريع بناء الملاعب
  • 4 ملايين درهم تبرعاً لتركيب أطراف صناعية
  • رئيس الحكومة: عدد الأرامل المستفيدات من الدعم المباشر تضاعف 6 مرات
  • حفظا لكرامة كبار السن.. رئيس الحكومة يعلن استفادة مليون مسن من دعم اجتماعي شهري
  • مباحثات تعزيز التعاون الثنائي تجمع رئيس الحكومة مع الوزير الأول الكيني