3 أيام.. قناة MBC Masr تروج لـ برنامج 'بيت السعد'
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
روجت قناة MBC Masr لموعد عرض برنامج بيت السعد والذي سوف يعرض على القناة يوم السبت المقبل من تقديم كلًا عمرو سعد وشقيقه الفنان أحمد سعد.
وكتبت القناة معلقة: 3 أيام تفصلنا عن أولى حلقات بيت السعد مع النجوم أحمد وعمرو سعد السبت 9 مساءً على MBC MASR
أغنية أه ولا لأ
روج الفنان أحمد سعد، لعمل غنائي جديد يجمعه بشقيقه الفنان عمرو سعد، والفنان أحمد حلمي، الذي يعد أول ضيوف برنامج بيت السعد، والذي ينطلق أولى حلقاته يوم السبت المقبل عبر قناة mbc1.
ونشر عمرو سعد صورة تجمعه بـ أحمد سعد وأحمد حلمي عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، وكتب عليها معلقًا: "استنوا أغنية ( أه ولا لأ ) أحمد حلمي وعمرو سعد وأحمد سعد من الحلقة الأولى لبرنامج بيت السعد الساعة 11 على يوتيوب".
برنامج بيت السعد من تقديم النجمين عمرو سعد وأحمد سعد، وإخراج المخرج محمد سامي ومن إنتاج شركة سيدارز آرت برودكشن " صّباح إخوان " فيما يرأس تحريره محمد الشواف.
و يُعد برنامج "بيت السعد" المقرر عرضه أسبوعيًا على مدار ثلاثة أشهر، الأضخم من نوعه في المنطقة، حيث تدور فكرة البرنامج فى إستضافة نخبة من أهم وألمع نجوم العالم العربي في لقاءات ممتعة تتضمن غناءً وتمثيلًا وحوارات جادة وعفوية.
وفي كل حلقة، يستقبل مقدما البرنامج عمرو سعد وأحمد سعد ضيفًا جديدًا يناقشان معه قضايا إجتماعية وإنسانية مختلفة، ويستمعان إلى رأيه في عدد من المواضيع، إضافةً إلى فقرات متنوعة يستعرض خلالها الضيف بعض مهاراته ومواهبه، فضلًا عن فقرات أخرى تكشف النقاب عن تفاصيل من حياته الشخصية وبداياته وتتوقف عند أحداث كان لها أثر كبير في مسيرته الفنية.
وفيما تعتمد معظم فقرات البرنامج على الحوارات العفوية المرتجلة بين النجوم على نحوٍ ودّي يُبرز الجوانب الطبيعية لشخصيات النجوم ومضيفَيْهما.
هذا ويتضمن "بيت السعد" أغاني يسمعها الجمهور للمرة الأولى، إذ يغني أحمد سعد مع ضيوفه بمشاركة عمرو سعد، في موازاة مشاهد درامية يمثلها عمرو سعد مع ضيوفه برفقة موسيقى تصويرية مصاحبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برنامج بيت السعد قناة MBC Masr موعد برنامج بيت السعد برنامج بیت السعد سعد وأحمد عمرو سعد أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
«دو» تفتح باب التقديم لبرنامج «فيوتشر إكس» أمام الخريجين الإماراتيين
دبي (الاتحاد)
أعلنت «دو» فتح باب التقديم أمام الخريجين الجدد من المواطنين للانضمام إلى برنامجها المُبتكر «فيوتشر إكس»، «Future X»، الذي يهدف إلى تطوير الكوادر المهنية الوطنية الشابة القادرة على مواكبة التطورات المستقبلية، والمُساهمة الفاعلة في مسيرة الازدهار الاجتماعي والاقتصادي في دولة الإمارات من خلال تنمية مهاراتهم الرقمية، وفتح آفاق واسعة للتطور والابتكار.
ومنذ إطلاقه في 2024، يواصل برنامج «Future X»، تمكين المواهب الإماراتية وتعزيز قدراتها في مختلف المجالات، إذ يركز على دعم اقتصاد المعرفة عبر إعداد كوادر وطنية لديها المهارات المطلوبة للنجاح في بيئة عمل تكنولوجية متسارعة التغيّر، وهو ما ينسجم مع التزام «دو» بتنفيذ استراتيجيتها للتوطين، وإتاحة الفرص المهنية لشباب المواطنين، ودعم التطور الوظيفي للمواهب الوطنية والكفاءات الشابة وتمكينها لقيادة المستقبل الرقمي في دولة الإمارات.
وقالت فاطمة العفيفي، الرئيس التنفيذي للموارد البشرية والتمكين المؤسسي بالإنابة في «دو»: «إن (برنامج «Future X» يُجسد مواصلة (دو) التزامها بالتميز في الابتكار الرقمي وتنمية المواهب الوطنية، فهو أحد الركائز الاستراتيجية لجهودنا في مجال التوطين، ويهدف إلى إعداد جيل من القادة الشباب الذين يتمتعون بالكفاءة المهنية والتقنية، بالإضافة إلى المرونة والقدرة على التفكير المستقبلي. ومن خلال هذا البرنامج، يتوفر للمشاركين الأدوات اللازمة والدعم المهني الذي يُمكّنهم من تحقيق التميز والمساهمة الفاعلة في التقدم الاجتماعي والاقتصادي لدولة الإمارات العربية المتحدة».
ويعمل برنامج «Future X» على رفع مستوى جاهزية الشباب المواطنين من الخريجين الجدد، ويدعمهم بالمهارات التقنية الضرورية لقيادة التحول الرقمي. وعلى مدار 12 شهراً يخوض الخريجون الإماراتيون رحلة تطوير متكاملة تهدف إلى صقل مهاراتهم الرقمية، وتوجيه قدراتهم بما يتناغم بدقة مع الرؤية الاستراتيجية لشركة «دو»، ويُعد هذا البرنامج ركيزة أساسية في رسم ملامح مستقبل التكنولوجيا، عبر إعداد كوادر وطنية متمكنة رقمياً ومُبتكرة، قادرة على دفع عجلة التقدّم الاجتماعي والاقتصادي لدولة الإمارات العربية المتحدة.
ويرتكز البرنامج على أربعة محاور أساسية هي: تعلم المهارات الرقمية، وتعزيز ثقافة الابتكار والتميز، والقدرة على المواءمة والنزاهة، وتطوير روح التعاون والمشاركة، مما يضمن رحلة تطوير شاملة للمشاركين. وتنسجم المبادرة مع استراتيجية دولة الإمارات العربية المتحدة لاستدامة الوظائف، كما أنها تعكس رؤية «دو» لتعزيز منظومة عمل مرنة ومحفزة على التعلم المستمر، والابتكار، والريادة.