إمام عاشور يوقع على ثالث أهداف الأهلي في شباك الداخلية
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
تمكن النادي الأهلي من تسجيل الهدف الثالث في شباك الداخلية ، خلال اللقاء الجاري بينهما الآن على ملعب ستاد القاهرة الدولي ، لحساب الجولة 29 من بطولة الدوري.
جاء الهدف في الدقيقة 59 من تسديدة خارجية على حدود منطقة الجزاء للاعب الوسط إمام عاشور ، لتصبح النتيجة تقدم الأهلي بثلاثية من دون رد.
وجاء تشكيل الأهلي على النحو التالي:
حراسة المرمى: محمد الشناوي.
خط الدفاع: محمد هاني ورامي ربيعة ومحمد عبد المنعم وكريم فؤاد.
خط الوسط: مروان عطية وعمرو السولية وأحمد عبد القادر وحسين الشحات وإمام عاشور.
خط الهجوم: وسام أبو علي.
ويجلس على مقاعد البدلاء كل من:
مصطفى شوبير وخالد عبد الفتاح وعمر كمال وياسر إبراهيم ورضا سليم وأليو ديانج ومحمد الضاوي كريستو ومحمد مجدي أفشة وكريم ندفيد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي الداخلية القاهرة الدولي إمام عاشور الشناوي وسام أبو علي
إقرأ أيضاً:
المدير التنفيذي يعلن الهدف من قرض صندوق النقد الدولي وموعد الانتهاء منه
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: "ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي.. والمواطن يلمس ذلك كيف؟ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مرينا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم".
وتابع الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال مرونة سعر الصرف وتحقق هدفها وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفق مالي في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت - على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود إلى وضعه الطبيعي، فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد، لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة والتعليم وخلق فرص العمل وما إلى ذلك، وكل ذلك، يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه".