الإماراتية علياء عبد السلام تشارك في بطولة النرويج لزوارق “الفورمولا 4”
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
تشارك المتسابقة الإماراتية علياء عبدالسلام ممثلة فريق” 2050″ في بطولة النرويج لزوارق “الفورمولا 4” التي تقام في الفترة من 2 إلى 4 أغسطس المقبل.
وتختتم علياء مرحلة التجارب في نادي أبوظبي للرياضات البحرية الأسبوع المقبل، استعداداً للسفر إلى العاصمة النرويجية أوسلو يوم 25 يوليو الجاري، للمشاركة في البطولة .
وأثنت المتسابقة علياء عبد السلام على جهود اتحاد الإمارات للرياضات البحرية في توفير البيئة المحفزة للاستعداد، وجميع المتطلبات الداعمة لوجودها في بطولة النرويج، كأول فتاة إماراتية تشارك في مثل هذا النوع من السباقات، بعد حصولها على الرخصة الدولية للقيادة رسمياً في سباقات الزوارق السريعة بمختلف البطولات والمشاركة في منافسات “الفورمولا 4”
وأوضحت عبد السلام “23” عاماً أن الطموحات كبيرة للفتاة الإماراتية بفضل الجهود الملموسة في تمكينها من القدرات التنافسية التي تسهم في تطوير مهاراتها، وتحفيزها لرفع علم الإمارات في المحافل الخارجية.
وأضافت أن المرأة الإماراتية أثبتت وجودها في المجالات كافة، وقدرتها على تحقيق الإنجازات، وهي تحظى بالتشجيع، معربة عن أملها بأن تكون مشاركتها في سباقات زوارق “الفورمولا 4” دافعاً للعديد من المتسابقات مستقبلاً.
وحول الأثر الإيجابي لتشجيع والدها عبد السلام فيروز أحد نجوم التسعينات في سباقات الفورمولا 2، قالت: “فخورة بالدعم المعنوي الكبير من والدي وحرصه على متابعتي وتقديم النصائح المحفزة لي خلال المرحلة الماضية، ما يعزز شغفي بالعمل على إظهار أفضل ما أملك لتحقيق النتائج الإيجابية في المنافسات الخارجية”.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الفورمولا 4 عبد السلام
إقرأ أيضاً:
زوجي مش رومانسي.. علياء تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة
علياء زوجة بمنتصف الثلاثينات من عمرها، تزوجت قبل 6 سنوات إلا أنها عانت مع زوجها بسبب إهماله الشديد لها وعدم الحديث معها بطريقة مناسبة لزوج مع زوجته، حتى أن العلاقة الزوجية يقوم بها لمجرد تأدية واجب عليه، بدون إلقاء كلمة حب واحدة لها حيث وصفته بأنه جاف في مشاعره معها، وفي النهاية قررت الذهاب إلى محكمة الأسرة في الكيت كات طالبة الخلع منه.
سردت علياء قصتها مع زوجها محمود، قائلة «لما كان عمري 25 سنة كنت شغالة في شركة ومكنتش بفكر في الجواز ساعتها، ومع مرور الوقت ولما بقى عمري 27 سنة كان في واحد زميلي في الشركة كنا زي الأخوات وبنتكلم مع بعض في الشغل وساعات يتصل بيا ويحكيلي مشاكله ونحلها مع بعض، ومع الوقت بقينا قريبين لبعض جدا، حتى أن كل حاجة كنا بنحكيها لبعض وياخد رأي، وبعد سنة من معرفتي بيه طلب أنه يتقدم لي في البيت».
وتابعت علياء عن قصتها «محمود جه البيت وقعد مع بابا واتفق معاه على كل حاجة وقال أنه عنده شقته في الجيزة وهيتجوز فيها وأنه عايز يتجوز في فترة صغيرة، لأن محمود مكنش عايز فترة خطوبة طويلة، وفعلا بابا وافق واتفقنا على الخطوبة ونزلت أنا وهو واشترينا الدهب، وعملت خطوبة في البيت، وبعد 5 شهور كان ميعاد الفرح، وعملنا فرح كويس واتجوزت محمود، ومكنش في بالي أنه مش بيقول كلام حلو ولا بيقولي وحشتيني ولا أي حاجة، وكنت بقول لنفسي يمكن بيتكسف أو عشان مكلمش ولا واحدة».
وأكملت علياء قائلة «بعد الجواز محمود كان بيعمل كل حاجة كويسة عشان يخليني مبسوطة بس للأسف الحلو ما بيكلمش مكنش بيقول كلمة حب واحدة، حتى أني عمري ما سمعت منه بحبك، وده كان بالنسبة لي حاجة مش طبيعية بس كنت بقول لنفسي معلش ما هو بيجيب لي كل حاجة عايزاها ومش بيحرمني من حاجة، والدنيا ماشية، بس كان عندي مشكلة تاني أن حتى العلاقة الزوجية لما يتحصل بيني وبينه، بتكون كأنها حاجة بيعملها في البيت وخلاص، يعني من غير إحساس ولا مشاعر، ودي مش حاجة عادية يعني بين الأزواج».
واختتمت علياء قائلة «بعد حوالي سنة وكام شهر من الجواز، قعدت مع محمود في يوم وطلبت منه أنه يحاول يقول كلمة حلوة أو أنه يكون رومانسي لكن بردو معرفش، ولا عبرني، ولا حتى قالي هحاول عشانك وده عمل مشكلة بيني وبينه، وحاولت معاه وكنت بحاول أغير من طريقته معايا بس معرفتش وفي الأخر بعد سنين جواز طلبت منه الإنفصال لكن هو رفض وروحت محكمة الأسرة ورفعت قضية خلع».