يوسف معاطي: أكتر حاجة كانت بضايقني إنه يتقال إني أغلى كاتب في مصر
تاريخ النشر: 29th, July 2025 GMT
حل الكاتب والسيناريست الكبير يوسف معاطي، ضيفا على الإعلامي عمرو الليثي في برنامج " واحد من الناس " المذاع على قناة " الحياة ".
وقال يوسف معاطي :" أكتر حاجة كانت بضايقني إنه يتقال إني أغلى كاتب في مصر ".
وتابع يوسف معاطي :" أنا كنت بكتب وكل كبار الكتاب كانوا بيكتبوا وعلى راسهم وحيد حامد وسمير خفاجة ".
وتابع يوسف معاطي :" أرفض فكرة تقييم الكاتب او المؤلف بأجره والفلوس، مضيفا:" النقد سهل لكن الفن صعب ".
واكمل يوسف معاطي :" عمري ما قلت هاخد أجر زي الممثل فلان أو الكاتب فلان "، مضيفا:" انا كنت بزود كل سنة 10 أو 15 % على أجري فقط ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يوسف معاطي معاطي الفن التمثيل اخبار التوك شو یوسف معاطی
إقرأ أيضاً:
يوسف معاطي: فيلم طباخ الرئيس يدرس في إيطاليا.. وخالد زكي قدم أفضل أدواره
قال الكاتب والمؤلف الكبير يوسف معاطي، كاشفاً ولأول مرة إن فكرة فيلم طباخ الرئيس جاءت من أني كنت اجلس في مكان في منطقة المهندسين وشاهدت رجل وتحدثت معه حتى علمت أنه طباخ الرئيس مبارك ودارت بيننا العديد من اللقاءات ومن هنا كانت فكرة الفيلم.
وأضاف خلال حلوله ضيفًا على الإعلامي الدكتور عمرو الليثي ببرنامج واحد من الناس أنه لم يتم الموافقة على الفيلم والرقابة اعترضت وأكثر من كان معجبًا وموافق على الفيلم هو الرئيس مبارك.
مشهد الرئيسوأوضح أن هناك مشهد عندما قام الرئيس بمبارك بمتابعة الثروة الحيوانية ومقولته له "إن البهيمة الغريبة عندما تروح مكان جديد لا تأكل لمدة يومين، وكان مندهش جدا لان هذا الكلام حدث علي أرض الواقع وكيف علمته أنا، وأيضًا مشهد الرئيس عندما أتى بالوزراء وكانوا بياكلوا ويقول لهم "عيشوا كما يعيش الشعب" وكان يحب هذا المشهد ومعجب به.
وأشار إلى أن فيلم طباخ الرئيس بقي وظل لمدة أكثر من ١٧ عام وبه بعض الجمل ما زالت عايشة حتى الآن والفيلم حقق نجاح كبير وكانت فكرة جديدة وتم تدريسه بإيطاليا.
وتابع أن عادل إمام هو من كان سيقوم بدور الرئيس مبارك وقلت له إن بطل الفيلم هو طباخ الرئيس، بينما قدم الشخصية الأستاذ خالد زكي وكان رائع جدًا.
كما قدم بعدها شخصية وزير الداخلية بمسلسل "صاحب السعادة".
وعن ترشيح الفنان طلعت زكريا لشخصية بطل الفيلم وطباخ الرئيس أجاب أنه كان شبه الطباخ الحقيقي وأنا اشتغلت معه كثيرًا، وأعظم ما في مصر هم فنانيها وكتابها والهجوم عليهم مش في صالح البلد.