السودان ومصر يبحثان الهجرة غير الشرعية وتحديات الوجود السوداني بمصر
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
بحث السفير حسين الأمين الفاضل، وكيل وزارة الخارجية المكلف بالإنابة، أمس مع السفيرة نائلة جبر، رئيس اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر في جمهورية مصر العربية، سبل تعزيز التعاون بين البلدين الشقيقين في مكافحة الهجرة غير الشرعية والحد من الاتجار بالبشر.
تناول اللقاء التحديات التي تواجه الوجود السوداني في جمهورية مصر العربية، خاصة القادمين بعد تمرد مليشيا الدعم السريع في أبريل 2023، بهدف التوصل إلى معالجات فورية وناجعة من خلال التشاور بين السلطات المعنية في البلدين.
حضر اللقاء سفير السودان في القاهرة ومندوبه الدائم لدى الجامعة العربية، والأمين العام لجهاز السودانيين بالخارج، ونائب مساعد وزير الخارجية المصري للهجرة واللاجئين والاتجار بالبشر.
سوناإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يتسلم طلباً “جمهورياً” بفرض عقوبات فورية على حكومة السوداني الإيرانية
آخر تحديث: 29 ماي 2025 - 10:28 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- طالب نائبان جمهوريان في مجلس النواب الأميركي، بفرض عقوبات فورية على حكومة السوداني الإيرانية، متهمين حكومة السودانيبـ”الخضوع الكامل للنفوذ الإيراني”، وتحويل البلاد إلى “دمية في يد طهران”،.وفي رسالة موجهة إلى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، دعا النائبان جو ويلسون (عن ولاية كارولاينا الجنوبية) وغريغ ستيوب (عن ولاية فلوريدا) إلى “إعادة تقييم شاملة للعلاقات مع العراق”، مطالبين بتجميد كافة المساعدات الأميركية للحكومة العراقية، إلى حين اتخاذ خطوات جدية لـ”الحد من الهيمنة الإيرانية”.وقال النائبان في الرسالة إن “إيران اليوم تسيطر فعلياً على الحكومة العراقية وعلى قطاعات واسعة من الأجهزة الأمنية”، معتبرين أن الدعم الأميركي المستمر لبغداد يُعد “خيانة لتضحيات أكثر من 4400 جندي أميركي قُتلوا منذ عام 2003”.وألقى المشرعان الجمهوريان باللوم على إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما في “تمكين إيران داخل العراق”، من خلال دعم رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، والسماح للميليشيات المدعومة من طهران بالتمدد بذريعة محاربة تنظيم داعش.وأضافا أن السياسة الحالية تجاه بغداد تمثل “إخفاقاً استراتيجياً”، داعين إلى اتباع سياسة أكثر حزماً تهدف إلى كبح النفوذ الإيراني ليس فقط في العراق، بل في عموم المنطقة.