فريق “فالكونز” السعودي يحقق أول ألقاب كأس العالم للرياضات الإلكترونية
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تمكّن فريق ” فالكونز ” السعودي من تحقيق أول ألقاب كأس العالم للرياضات الإلكترونية الحدث الأكبر في تاريخ الألعاب، بعد فوزهم باللعبة الشهيرة “كول أوف ديوتي: وورزون” ليصبحوا بذلك في صدارة ترتيب أندية كأس العالم للرياضات الإلكترونية برصيد 1000 نقطة.
ووسط حضور جماهيري غفير في “SEF أرينا”، أقيمت منافسات المرحلة النهائية من البطولة، إذ نجح “فالكونز” الذي ضمّ كل من: الأمريكي زافيير سينسون، ومواطنه أندرو دياز، والتونغي كاسيميلي تونغاموا، في تقديم مستوى رائع وحصل على 227.
وبلغ مجموع جوائز “كول أوف ديوتي: وورزون” مليون دولار، ذهب الجزء الأكبر منها إلى أصحاب اللقب بحصولهم على مبلغ 200,000 دولار، وحصل أصحاب الوصافة على مبلغ 150,000 دولار، وكان نصيب المركز الثالث منها 100,000 دولار، كما توّج لاعب فريق ” فالكونز ” زافيير سينيون بلقب أفضل لاعب في البطولة وحصل على الجائزة البالغة 50,000 دولار.
يذكر أن كأس العالم للرياضات الإلكترونية يُقام في بوليفارد رياض سيتي في الفترة من 3 يوليو حتى 25 أغسطس المقبل، بمشاركة أكثر من 1500 لاعب من نخبة الأندية الدولية، ويتنافسون في 22 بطولة بجوائز مالية هي الأغلى في تاريخ القطاع بإجمالي قيمة تتجاوز 60 مليون دولار.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية کأس العالم للریاضات الإلکترونیة 000 دولار
إقرأ أيضاً:
آيت نوري: “سعيد بالانضمام إلى السيتي وغوارديولا أفضل مدرب في العالم”
أبدى الدولي الجزائري ريان آيت نوري سعادته الكبيرة بالانضمام إلى فريق مانشستر سيتي بعقد لـ 5 سنوات كاملة.
وقال ريان آيت نوري في حوار مع الموقع الرسمي للفريق، اليوم الاثنين: “أنا سعيد باللعب لصالح مانشستر سيتي وليس ضده، لقد كان قرارا سهلا، كان السيتي خياري الأول، أنا فخور للغاية بالانضمام إلى مانشستر سيتي وعائلتي فخورة للغاية أيضا. لا أستطيع الانتظار”.
كما أضاف ايت نوري :”أعرف السيتي جيدا، لقد أظهر خلال السنوات القليلة الماضية أنه أفضل فريق في العالم، اللاعبون مذهلون والمدرب أيضًا”.
وأردف آيت نوري: “سيكون من دواعي سروري التدرب تحت إشراف المدرب بيب غوارديولا، بالنسبة لي هو أفضل مدرب في العالم، أنا متحمس جدا ، أريد أن أتعلم منه وأعمل معه ومع زملائي في الفريق أيضًا. لا استطيع الانتظار، لقد جئت إلى هنا للتعلم وإظهار ما يمكنني فعله، وسأبذل قصارى جهدي”.