الحارس الشخصي لميسي يسرق الأضواء من اللاعب الأرجنتيني ببراعته.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
"سريع البديهة ،عداء ماهر وضخم البنية" بعض من مواصفات الحارس الشخص للاعب كرة قدم الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي جذب أنظار متابعي كرة القدم لدرجة أنه سرق الأضواء من اللاعب العالمي، بمواقفه اللافتة وبراعته الغير عادية .
تداول رواد منصة تويتر مشاهد مجمعة للحارس الأسرع، الذي تمكن خلال مرافقته لميسي التصدى لجميع معجبيه المزعجين، حيث ظهر وهو يجري وسط الملاعب لعرقلة المعجبين الذين هربوا من رجال الأمن للوصول إلى اللاعب، ولكن سرعته تغلبهم دائما ويمنعهم قبل أن يصلوا لميسي في كل مرة.
الحارس الشخصي لميسي يحصد تفاعل واسع بسبب قوته وسرعة بديهته في حماية اللاعب من اي خطر محتمل pic.twitter.com/yQIQUFMUeo
— WHR (@whrumor) July 7, 2024
وصل التزام الحارس الشخصي بعمله إلى أنه كان يمنع الصحفيين والمعجبين من أن يلمسوا ميسي، خلال التقاط صور معه، لدرجة أنه سرق الأضواء من اللاعب الأرجنتيني نفسه.
ورغم قوته وسرعته في منع المعجبين من الوصول إلى ميسي، إلا أنه في بعض الأحيان كان يساعد الأطفال في اللتقاط الصور التذكارية معه، وفي أحد المباريات بعد صافرة النهاية، أظهرت لقطات مصورة طفل وهو يركض نحو النجم الأرجنتيني للقائه، قبل أن يوقفه أحد رجال أمن الملعب بجانب الحارس الشخصي لميسي.
وسمح الحارس الشخصي له بالاقتراب من اللاعب الفائز بكأس العالم 2022 والتقاط الصور معه، والتوقيع على قميصه.
Messi's bodyguard is undefeated:
▪️ Makes the play on the pitch invader
▪️ Then gives him a memory for life
???? pic.twitter.com/eXknLqlhdC
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحارس الشخصي الحارس الشخصي لميسي يسرق الاضواء اللاعب الأرجنتيني الحارس الشخصی من اللاعب
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تورط جهة عربية في تدريب عناصر المرتزقة في غزة
#سواليف
كشفت #منصة_الحارس، عن #تورط #جهة_عربية في #تدريب #عناصر_المرتزقة في قطاع #غزة في مجالي الصحافة والإعلام، وذلك بعد أيام من تسليم مجموعة من المرتزقة أنفسهم لأمن المقاومة.
ووفق الحارس، فقد اعترف أحد #العملاء الذين سلّموا أنفسهم خلال حملة “فتح باب التوبة” أنّ شخصية عربية تتحدث بلهجة خليجية قامت بعقد ورشٍ تدريبية لعناصر المرتزقة في مجالي الصحافة والإعلام.
ووفقًا لاعترافات العميل، فقد جرت تلك الورش تحت غطاء مؤسسة إعلامية تحمل اسم “جسور نيوز”، والتي كانت تقدّم للعناصر توجيهات حول كيفية الظهور أمام وسائل الإعلام، إضافة إلى إرشادات تتعلق بإبراز الجوانب الإنسانية والمدنية والاجتماعية، بهدف تلميع صورة المرتزقة ومحاولة ترغيب المواطنين بالانتقال إلى ما تُسمى بالمنطقة الصفراء.
مقالات ذات صلةوقبل أيام، كشف ضابط في أمن المقاومة لمنصة “الحارس” أنّ عددًا من العملاء المنتسبين للمرتزقة المدعومة من الاحتلال قد بادروا بتسليم أنفسهم خلال المهلة الجارية البالغة 10 أيام، وأدلوا باعترافات أولية تؤكّد حالة التفكك والانهيار التي تضرب بنية هذه المرتزقة.
وأفاد عدد من العملاء بأنّ مسؤولي المرتزقة فرضوا قيودًا صارمة على عناصرهم بعد إعلان “فتح باب التوبة”؛ شملت تلك القيود عزلًا اجتماعيًا بين عائلات عناصر المرتزقة، وتقييدًا للاتصالات والإنترنت، في محاولة يائسة لمنع المزيد من الانشقاقات واحتواء حالة التوتر والتخبط الداخلي.
وروى أحد العملاء الذين سلّموا أنفسهم أنّ عصابات المرتزقة أقدمت على إعدام شاب حاول الفرار من مناطق سيطرتها، وذلك أمام زوجته وأطفاله، في حادثة تعكس مستوى الانهيار الأخلاقي والوطني وتآكل الثقة داخل المرتزقة.
وحذر ضابط أمن المقاومة وسائل الإعلام من نشر معلومات من مصادر غير رسمية، مؤكدًا أنّ منصتَي “الحارس” و”رادع” هما المصدران الرسميان الوحيدان لنشر مستجدّات هذا الملف.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟